إيران تعلن الحداد 3 أيام بعد اغتيال إسماعيل هنية داخل أراضيها
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أعلنت إيران، اليوم الأربعاء، الحداد ثلاثة أيام، بعد اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
نشر المكتب الإعلامي لحكومة الاحتلال الإسرائيلي، صورة لرئيس المكتب السياسى لحركة حماس إسماعيل هنية، وأقرت بالمسؤولية عن اغتياله، وكتبت على جبهته: «تم التخلص منه».
تمثل عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الفلسطينية إسماعيل هنية في إيران بعد حضوره تنصيب الرئيس الجديد مسعود بيزشكيان، ضربة شديدة للجماعة الفلسطينية وتهدد بإغراق المنطقة فى المزيد من الصراع.
أشارت نيويورك تايمز في تقريرها الى ان إسماعيل هنية كان شخصية رئيسية في مفاوضات وقف إطلاق النار المتوقفة بين حماس وإسرائيل، واغتياله يجعل احتمالات التوصل إلى اتفاق أكثر غموضًا ما يطيل أمد الحرب في غزة وأودت بحياة آلاف.
اقرأ أيضاًالرئيس الإيراني: إسرائيل ستندم على اغتيال إسماعيل هنية
اللحظات الأخيرة في حياة إسماعيل هنية قبل اغتياله بـ طهران (تفاصيل)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل إسماعيل هنية اسماعيل هنية اسماعيل هنية اغتيال اسماعيل هنية اليوم اسماعيل هنية ايران اسماعيل هنية في ايران اسماعيل هنية في طهران اغتيال اغتيال إسماعيل هنية اغتيال اسماعيل هنية اغتيال هنية تنعي إسماعيل هنية حفيدة إسماعيل هنية حماس اسماعيل هنية زيارة اسماعيل هنية عائلة إسماعيل هنية عائلة اسماعيل هنية مقتل اسماعيل هنية هنية إسماعیل هنیة
إقرأ أيضاً:
بضربة استخباراتية.. إسرائيل تعلن اغتيال قيادي في حزب الله
أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، أنه اغتال حسين علي نصر نائب رئيس الوحدة 4400 في جماعة حزب الله اللبناني.
وذكر بيان الجيش الإسرائيلي: "نفّذ سلاح الجو الإسرائيلي ضربةً استخباراتيةً استهدفت الإرهابي حسين علي نصر، نائب رئيس الوحدة 4400 في حزب الله".
وأوضح: "خلال فترة عمله، عمل نصر على تهريب الأسلحة والأموال إلى لبنان بهدف إعادة بناء القدرات العسكرية لحزب الله. وفي إطار هذه الجهود، تعاون مع عملاء إيرانيين لتسهيل نقل الأسلحة والأموال إلى لبنان، بما في ذلك عبر مطار بيروت الدولي".
وأضاف: "حافظ نصر على تواصل مع موظفي المطار الذين يعملون سرًا لصالح حزب الله ويساعدون في عمليات التهريب. بالإضافة إلى ذلك، روّج وأدار صفقات شراء أسلحة مع المهربين على طول الحدود السورية اللبنانية. كما أشرف على تعزيز التنظيمات الإرهابية وحشدها العسكري".
وخلال حرب "سيوف من حديد"، وفي إطار عملية "سهام الشمال"، نفّذ سلاح الجو الإسرائيلي، مسترشدًا بمعلومات استخباراتية دقيقة، ضربات واسعة وعمليات اغتيال موجّهة، بهدف تعطيل أنشطة الوحدة 4400 المستمرة، وتعطيل مسارات تهريب الأسلحة التي يستخدمها حزب الله الإرهابي في لبنان.
كما تمّ القضاء على قائد الوحدة 4400، محمد جعفر قصير، ونائبه علي حسن غريب.