توالت ردود أفعال دولية وتنديدات وإدانات بعد خبر مقتل قائد حركة حماس “إسماعيل هنية”.

وأدانت وزارة الخارجية الصينية في بيان لها عملية اغتيال هنية مؤكدة على وجوب وقف إطلاق النار في أقرب وقت لتجنب زيادة التصعيد والمواجهة.

من جهتها وزارة الخارجية التركية، أكدت أن الهجوم الصهيوني لاغتيال هنية يظهر أن حكومة نتنياهو ليس لديها نية لتحقيق السلام.

أما حزب الله فأكد أن شهادة القائد إسماعيل هنية ستزيد المقاومين في كل ساحات المقاومة إصرارا وعنادا على مواصلة طريق الجهاد.

أما وزارة الخارجية والمغتربين السورية فأشارت إلى أن الكيان الصهيوني إرتكب جريمة جديدة عندما قام بعدوان إرهابي في العاصمة الإيرانية طهران أدى إلى استشهاد هنية.

في حين أكدت الأردن أن إغتيال إسماعيل هنية يعتبر خرقاً للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وجريمة تصعيدية ستدفع باتجاه المزيد من التوتر والفوضى في المنطقة. وأكدت قطر أن إغتيال هنية جريمة شنيعة وتصعيد خطير وانتهاك سافر للقانون الدولي والإنساني.

في حين الحرس الثوري الإيراني، أكد أنه يدرس أبعاد حادثة استشهاد هنية في طهران وسيعلن عن نتائج التحقيق لاحقا.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: إسماعیل هنیة

إقرأ أيضاً:

الخارجية الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته تجاه جرائم الإبادة الجماعية

طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، المحكمة الجنائية الدولية، ولجنة التحقيق الأممية المنبثقة عن مجلس حقوق الإنسان، ومحكمة العدل الدولية، ومجلس الأمن الدولي، والأمين العام للأمم المتحدة، بكسر صمتهم وتحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية تجاه جرائم الإبادة الجماعية، والقصف المتواصل، والإحراق الوحشي للمدنيين الأحياء في قطاع غزة، التي تهدف إلى تهجير أبناء الشعب الفلسطيني قسريا عبر القوة العسكرية.
 

وجددت "الخارجية الفلسطينية" - في بيان اليوم الخميس أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - مطالبتها بموقف دولي حازم يرتقي إلى مستوى هذه الجرائم، ويجبر الحكومة الإسرائيلية على وقف الإبادة والتهجير القسري وسياسات الضم بحق شعبنا.. محذرة من أن غياب هذا الموقف يشكل إفلاساً أخلاقياً يرقى إلى مستوى الشراكة في الجريمة.
 

وحملت الوزارة، المسؤولية للدول التي تدعم الاحتلال وتزوده بأسلحة الدمار والقتل الجماعي، مؤكدة أن استمرار إفلات الحكومة الإسرائيلية من العقاب يشجعها على ارتكاب المزيد من الجرائم الموثقة بالصوت والصورة، وعلى مرأى ومسمع من العالم، بما في ذلك الدول التي تزعم التزامها بمبادئ حقوق الإنسان وحل الدولتين.
 

وفي سياق متصل.. أدانت "الخارجية الفلسطينية" الجريمة الوحشية التي تواصل قوات الاحتلال ارتكابها عبر قصف خيام المدنيين النازحين في قطاع غزة وإحراقهم بمن فيهم الأطفال والنساء، كما جرى في منطقة "المواصي" بخان يونس ومناطق أخرى، في واحدة من أبشع صور الإبادة والعنصرية، والتي أودت بحياة العشرات من المدنيين، بمن فيهم أطفال تفحمت جثثهم

مقالات مشابهة

  • الخارجية الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته تجاه جرائم الإبادة الجماعية
  • بيان «وزارة الخارجية» حول إعلان الكيان الصهيوني بشأن تهجير الفلسطينيين
  • الخارجية الفلسطينية: اقتحام غزة والحرم الإبراهيمي تحد صارخ للإجماع الدولي لوقف الإبادة
  • المرور العراقية.. 200 ألف دينار غرامة بانتظار مرتكبي 6 أفعال مخالفة
  • استنكرت الصمت الدولي تجاه أحداث زمزم.. الخارجية السودانية تكشف عن توقعاتها لمؤتمر لندن
  • الخارجية تستنكر الصمت الدولي تجاه جرائم المليشيا بحق النازحين بمعسكري زمزم وابو شوك
  • مديرية صحة حماة تعقد اجتماعاً تنسيقياً لتعزيز الخدمات الصحية في المحافظة، بمشاركة ممثلين عن منظمات دولية وجمعيات أهلية
  • الخارجية الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بوقف جرائم إبادة وتهجير الفلسطينيين
  • الخارجية الفلسطينية: نطالب المجتمع الدولي بالاهتمام بالتقارير حول الكارثة الإنسانية في غزة
  • البيت الأبيض يقترح تخفيضات جذرية في ميزانية الخارجية وتمويل منظمات دولية