ضربات الشمس تودي بحياة 23 شخصًا في اليابان
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
وكالات
أعلنت وكالة الإطفاء وإدارة الكوارث في اليابان عن وفاة 23 شخصًا ونقل أكثر من 12 ألفًا آخرين إلى المستشفيات، إثر إصابتهم بضربات الشمس في مختلف أرجاء البلاد على مدار الأسبوع الماضي، وذلك في ظل موجة حر قاسية تشهدها البلاد.
وأفادت الوكالة -حسب ما ذكرت هيئة الإذاعة اليابانية- “إن إتش كيه” اليوم، بأن 12 ألفًا و 666 شخصًا دخلوا المستشفيات بسبب ضربات الشمس خلال الأسبوع الماضي، بزيادة قدرها 3500 شخص عن الأسبوع السابق عليه، فيما تعد هذه المرة الأولى هذا العام التي يتجاوز فيها الرقم الأسبوعي 10 آلاف حالة.
ولفتت الإذاعة اليابانية إلى أن 7 آلاف و 279 مريضًا (أي ما يقرب من 60% من المرضى) يبلغون من العمر 65 عامًا أو أكثر.
وترجح السلطات أن تبلغ حالات الإصابة بضربات الشمس ذروتها في شهر أغسطس المقبل، داعية المواطنين إلى اتخاذ الاحتياطات اللازمة، مثل تجنب ممارسة الرياضة في الهواء الطلق، واستخدام مكيفات الهواء وشرب كميات كافية من الماء.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اليابان ضربات الشمس
إقرأ أيضاً:
الأجهزة القابلة للارتداء تكشف مبكراً تفاقم التهاب الأمعاء
قد تفعل الساعات الذكية وأجهزة تتبع اللياقة البدنية أكثر من مجرد حساب الخطوات وتتبع التدريبات، فقد تتنبأ بأحداث طبية خطيرة.
وقد وجد بحث جديد أن الأجهزة القابلة للارتداء الشائعة مثل الساعات الذكية وفيت بيت، تستطيع اكتشاف علامات تفاقم مرض التهاب الأمعاء قبل ظهور الأعراض بـ 7 أسابيع، ما قد يغير طريقة تعامل المرضى مع حالتهم.
مراقبة طبية متطورةووفق "ستادي فايندز"، يشير هذا البحث إلى أن هذه الأجهزة يمكن أن تعمل كأجهزة مراقبة طبية متطورة، ما يفتح إمكانيات لتطبيقات الإنذار المبكر المماثلة في حالات التهابية مزمنة أخرى.
وقال الدكتور روبرت هيرتن، المدير السريري لمعهد هاسو بلاتنر للصحة الرقمية: "تفتح هذه النتائج الباب للاستفادة من التكنولوجيا القابلة للارتداء لمراقبة الصحة وإدارة الأمراض بطرق مبتكرة لم نفكر فيها من قبل".
واكتشف العلماء في مستشفى ماونت سيناي بنيويورك، أن البيانات الفسيولوجية التي يتم جمعها بواسطة هذه الأجهزة اليومية القابلة للارتداء، يمكن أن تحدد الأنماط التي تشير إلى تفاقم مرض التهاب الأمعاء الوشيك، ما قد يمنح المرضى ومقدمي الرعاية الصحية إشعاراً مسبقاً حاسماً لتعديلات العلاج.
ضربات القلبوكشف التحليل عن اختلافات كبيرة في أنماط تقلب معدل ضربات القلب بين فترات المرض النشط والهدوء.
وأثناء التفاقمات الالتهابية، أظهر المشاركون معدلات ضربات قلب أعلى، وعدد خطوات يومية أقل، مقارنة بفترات الهدوء.
وظلت هذه التغييرات متسقة عبر أنواع مختلفة من الأجهزة القابلة للارتداء، مما يشير إلى إمكانية تطبيقها على نطاق واسع عبر مختلف المنتجات المتاحة تجارياً.
وتعتمد طرق المراقبة الحالية بشكل كبير على الإجراءات الجراحية أو فحوصات الدم أو عينات البراز التي توفر معلومات سريعة فقط في نقاط زمنية محددة.
ويشمل التهاب الأمعاء: مرض كرون، والتهاب القولون التقرحي.