شهدت منطقة العطارين وسط محافظة الإسكندرية اليوم، انهيار عقار قديم خال من السكان مكون من 3 طوابق علي آخر، ولم يتسبب في إصابات بين المواطنين، وعلي الفور تم اتخاذ الإجراءات اللازمة.

 

انهيار عقار في العطارين بالإسكندرية 

 

البداية عندما تلقت مديرية أمن الإسكندرية، إخطارا من قسم العطارين، يفيد بورود بلاغ بانهيار عقار مكون 3 طوابق بناء قديم خالي من السكان ب10 شارع علي باشا مبارك متفرع من شارع عبد المنعم دائرة القسم، وهو عقار خال من السكان والتابع لحي وسط، دون إصابات بين المواطنين.

 

 

وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية، ترافقها قوات الحماية المدنية وحي وسط إلى مكان البلاغ، وتبين أن العقار المنهار خالي من السكان، تم إخلاؤه منذ فترة طويلة، وعقب انهياره سقطت واجهة العقار علي شرفات العقار المقابل له، حُرر محضر بالواقعة وأخطرت جهات التحقيق، وجار اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسكندرية الإسكندرية اليوم انهيار عقار قديم أمن الإسكندرية علي باشا مبارك قوات الحماية المدنية محافظة الإسكندرية

إقرأ أيضاً:

سعي أمريكي لإنهاء حرب غزة.. وخطة إسرائيلية لتهجير ما تبقى من السكان

كشف مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) ويليام بيرنز، اليوم السبت، عن أن بلاده تعمل على مقترح وقف إطلاق النار في غزة، قائلاً «نأمل أن يتم ذلك في الأيام المقبلة وهذه مسألة إرادة سياسية».

وأضاف بيرنز «سنواصل العمل بأقصى ما نستطيع مع الوسطاء الآخرين بشأن وقف إطلاق النار في غزة لأنه لا يوجد بديل مناسب».

 بدورها، ذكرت شبكة “سي إن إن” الأميركية، نقلا عن مسؤولين أميركيين، أن العقبات الكبيرة التي تواجه مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة أثارت شكوكا داخل البيت الأبيض حول إمكانية إنهاء الحرب قبل انتهاء ولاية الرئيس جو بايدن.

وأوضح مسؤول أميركي رفيع المستوى أنه من غير الواضح إذا ما كان استخدام النفوذ الأميركي على إسرائيل، مثل حجب الأسلحة، سيؤثر على حكومة تضم شخصيات يمينية متطرفة، مثل وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش.

كما نقلت “سي إن إن” عن مصدر ديمقراطي بارز أن بايدن أصبح “مهووسا” بقضية الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة في الآونة الأخيرة.

من جانبها، قالت صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية إن الجيش يدرس خطة لتهجير ما تبقى من فلسطينيي شمال غزة، وذلك بهدف تضييق الخناق على المقاومة هناك ودفعها لمواجهة خيار الموت أو الاستسلام.

ووفقا للمراسل السياسي للصحيفة إيتمار آيخنر، فقد عقد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أمس جلسة نقاش إستراتيجي وعصف ذهني مع مسؤولين بالجيش من أجل تحقيق تقدم في الحرب على غزة، في ضوء استمرار تعثر مفاوضات صفقة الأسرى.

وقال إن النقاش تناول “صفقة تبادل الأسرى، وعوامل الضغط التي تهتم إسرائيل بتوظيفها من أجل تحقيق أفضل المكاسب وزيادة الضغط على حماس، وفرض ثمن عليها بسبب موت الرهائن الستة الذين كانوا بحوزتها الأيام الماضية، بما في ذلك زيادة حدة وكثافة الهجمات ضدها على اعتبار أن ذلك ربما سيعيدها إلى طاولة المفاوضات”.

وأكد المراسل أن “النقاش أثار احتمال أن يضطر الجيش إلى إعداد المرحلة الرابعة من خطته ذات المراحل الثلاث في غزة، إذ تركز المرحلة الحالية (الثالثة) من القتال على الغارات المتكررة على مقاتلي حماس والبنية التحتية لها، ويجري الآن النظر في مرحلة أخرى، وهي أساسا طرد السكان من شمال قطاع غزة ومن ثم محاصرة المقاتلين”.

وقال مراسل الصحيفة إن هذه المرحلة تذكر بالاقتراح الذي كشف عنه العشرات من كبار ضباط الاحتياط، بقيادة اللواء احتياط غيورا آيلاند (الرئيس السابق للمجلس الأمني) -هذا الأسبوع- والذي سمي “خطة الجنرالات” والذي دعا إلى” تحويل المنطقة بأكملها من شمال ممر نتساريم، أي مدينة غزة وجميع أحيائها، إلى منطقة عسكرية مغلقة.

وبعبارة أخرى، فإن جميع السكان في المنطقة، الذين يقدر عددهم بحوالي 300 ألف شخص وفقا للجيش الإسرائيلي “سيضطرون إلى المغادرة فورا عبر الممرات الآمنة التي يحددها الجيش”.

ووفقا لهذه الخطة “يتم إعطاء مهلة أسبوع للفلسطينيين لإخلاء مساكنهم بعد فرض حصار عسكري كامل على المنطقة، حيث سيؤدي ذلك إلى ترك خيارين للمقاتلين: إما الموت أو الاستسلام”.

ويدّعي المبادرون للخطة أنها “تمتثل لقواعد القانون الدولي، لأنها تسمح للسكان بإخلاء منطقة القتال قبل فرض الحصار”.

وقد تسبب العدوان الإسرائيلي على غزة في تهجير نحو مليون فلسطيني من شمال القطاع إلى جنوبه، وتعتبر قضية عودتهم إلى مساكنهم إحدى النقاط الساخنة على جدول أعمال مفاوضات تبادل الأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل.

وذكر المراسل السياسي للصحيفة أن النقاشات تطرقت كذلك إلى الجبهة الشمالية ومسألة اليوم التالي في غزة، والاتصالات التي تقوم بها إسرائيل مع دول عربية وغير عربية بهذا الشأن.

مقالات مشابهة

  • مقطع فيديو قديم لتيم كوك يشعل الجدل حول أسباب اختيار أبل للصين كمركز للتصنيع
  • بعد مرور عام على زلزال المغرب.. السكان ما زالوا ينتظرون إعادة بناء منازلهم المدمّرة
  • قنبلة نووية رمي بها حاكم دارفور (مني اركوي) في فضاء السودان الخالي من السكان
  • مصرع وإصابة 20 شخصا بحريق عقار الورديان بالإسكندرية
  • سعي أمريكي لإنهاء حرب غزة.. وخطة إسرائيلية لتهجير ما تبقى من السكان
  • التحقيق فى مصرع سيدة وإصابة 19 آخرين بحريق عقار الورديان بالإسكندرية
  • مصرع 4 أشخاص في انهيار عمارة مكون من 5 طوابق بمطاي| تفاصيل
  • حريق يتسبب في انهيار عقار بالمنيا ووقوع وفيات وإصابات
  • 5 ضحايا.. نشوب حريق بعقار يتسبب في انهيار واجهته بالمنيا
  • عقار ربو يحقق نتائج واعدة في علاج أمراض الرئة المزمنة