“نقل عجمان” تناقش استراتيجياتها لدعم المركبات الكهربائية والصديقة للبيئة
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أكدت هيئة النقل في عجمان، أن دعمها للمركبات الكهربائية والصديقة للبيئة، يأتي ضمن حرصها على تقليل الانبعاثات الكربونية وتحقيق مستقبل أكثر استدامة للإمارة.
جاء ذلك خلال الملتقى الأول لمجموعة عمل مشغلي مركبات الأجرة الذي عقدته الهيئة بحضور عدد من الشركاء الاستراتيجيين والمشغلين وشركات الامتياز والموردين.
وقال المهندس سامي علي الجلاف المدير التنفيذي لمؤسسة المواصلات العامة والتراخيص، إن هيئة النقل في عجمان تهتم بتبني أحدث التقنيات والحلول الصديقة للبيئة في مجال النقل، ما يعكس جهودها المستمرة لتطوير بنية تحتية للنقل تكون مستدامة ومبتكرة، وذلك بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين.
وناقش الملتقى، الذي أقيم في منطقة الصفيا، توجهات الهيئة واستراتيجياتها لدعم المركبات الكهربائية والصديقة للبيئة، التي تساهم بشكل إيجابي في تقليل الانبعاثات الكربونية.
كما شهد الملتقى عقد صفقات شراء لعدد من المركبات الكهربائية بعد عرض قدمه موردون رئيسيون.
ويأتي تأسيس المجموعة للوقوف على آخر المستجدات في مجال النقل ومركبات الأجرة ومناقشة المعوقات وسبل حلها بالتعاون مع مختلف الجهات ذات العلاقة بهذا المجال ودعم الاستثمار في الإمارة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
ما الذي تخشاه واشنطن من “العين الصينية” في “البحر الأحمر”..!
الجديد برس|
يواصل الاعلام الأمريكي، تركيزه على تداعيات الفشل الأمريكي في البحر الأحمر.
وفي احدث تقرير لها كشفت صحيفة ذا ناشينوال انترست الامريكية بأن إدارة ترامب عالقة في حربها غير المدروسة على اليمن وتداعياتها الإقليمية والدولية.
وأوضحت الصحيفة بأن المسؤولين الأمريكيين يناقشون حاليا تبعات الهجمات المستمرة على اسطول حاملة الطائرات الامريكية “ترومان” وإمكانية تعرضها لضربات قاتلة من قبل “قوات صنعاء” التي لا تتوقف هجماتها اليومية على الحاملة والبوارج الحربية التابعة لها.
وأشارت الصحيفة إلى ان من بين المقترحات المطروحة حاليا على طاولة ترامب سحب حاملة الطائرات بعيدا عن مرمى ومديات الصواريخ اليمنية في البحر الأحمر، لكنها تعتبر الخطوة أنها تشكل هزيمة قاسية للبحرية الامريكية وقد تشجع الصين على تنفيذ نفس السيناريو في حربها المرتقبة مع تايون وهو ما يقلص نفوذ القوات الامريكية في المحيطين الهندي والهادي.
وتسليط الضوء على تداعيات استهداف حاملة الطائرات الامريكية يأتي وسط زخم اعلامي امريكي غير مسبوق لتسليط الضوء على المواجهات في اليمن مع قرب انتهاء الشهر الأول من حملة ترامب العسكرية دون نتائج تذكر ومع توالي فضائح إدارة ترامب السياسية بشأن الحرب على اليمن.