سوهاج تشهد حملات نظافة غير مسبوقة.. رفع 880 طن مخلفات في 10 أيام
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
تمكنت الوحدة المحلية لمركز ومدينة جهينة من تحقيق إنجاز كبير في مجال النظافة، حيث تم رفع كميات هائلة من القمامة وتنفيذ أعمال تمهيد وتسوية للعديد من الشوارع، مما ساهم في تحسين المظهر العام للمركز، وذلك في إطار متابعة اللواء عبد الفتاح سراج محافظ سوهاج.
وأوضح ممدوح عباس رئيس مركز ومدينة جهينة، أن حملات النظافة أسفرت عن رفع 880 طن قمامة ومخلفات صلبة خلال 10 أيام، لافتا إلى أن حملات تمهيد الطرق استهدفت " طريق الصيانة مرورا بمستشفى الحميات إلى طريق أبراج الضغط العالي بمدخل جهينة الغربي، وشارع الشهداء، وشارع هندسة الري، وشارع البساتين، وقرية نزة الحاجر، وطريق الحرافشة، وقرية الطليحات، وطريق ترعة جهينة، وشارع الجمهورية، وطريق مباني عنيبس، والشوارع الرئيسية والفرعية، ومنطقة السوق الحضري بالمدينة، وقرية الطليحات، وشارع عمر مكرم، وشارع مركز الشباب، وجهينة الشرقية ".
وأشار عباس إلى استمرار العمل في متابعة الحملات للإرتقاء بمنظومة النظافة، ورفع كفاءة الشوارع الرئيسية والفرعية، بالمدينة والقرى التابعة، وتقديم أفضل مستوى من الخدمات للمواطنين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حملات مكبرة رفع المخلفات محافظة سوهاج مركز جهينة
إقرأ أيضاً:
الأهرام: العلاقات المصرية العراقية تشهد نقلة نوعية غير مسبوقة
ذكرت صحيفة (الأهرام)، أن العلاقات المصرية العراقية تتميز بالخصوصية الشديدة، وشهدت تطورا كبيرا جدا، ونقلة نوعية غير مسبوقة، منذ أن تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي المسئولية؛ وكان من بين الأوجه والمجالات العديدة للتعاون مجال مشاركة الشركات المصرية العملاقة في إعادة بناء البنية التحتية في شتى محافظات العراق الشقيق.
وأضافت الصحيفة- في افتتاحية عددها الصادر، اليوم الجمعة، بعنوان (القاهرة ــ بغداد.. علاقات أزلية)- أن رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني أكد، أمس، خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، الذي يزور بغداد حاليا، أن العلاقة بين الشعبين المصري والعراقي هي علاقات أزلية، تضرب بجذورها في عمق التاريخ، وتعود إلى ارتباط حضارة وادي النيل المصرية بحضارة بلاد الرافدين العراقية.
وتابعت: أن في هذا السياق، أعلن رئيس الوزراء العراقي، أن التعاقدات مع الشركات المصرية لتنفيذ مشروعات البنية التحتية بالعراق بلغت ما يزيد على 600 مليار دينار عراقى، ودعا رئيس الوزراء الشركات المصرية إلى الاستفادة من الفرص الهائلة للاستثمار المتاحة حاليا بالعراق.
وأشارت إلى أن بديهي أن هذا التعاون لن يقتصر على البنية التحتية فقط، وإنما سيمتد إلى كل الأنشطة التنموية الأخرى، كالطاقة، والنقل البري، والسياحة، والآثار والمتاحف وتكنولوجيا الاتصالات، فضلا عن الإعلام والثقافة والفنون.
وأكدت الصحيفة، أن ما يجمع بين الشعبين أكبر وأشمل من هذا التعاون المادي كله، حيث يعرف الكثيرون أن للعراق في عقل وقلب كل مصري مكانة خاصة تعود إلى مئات السنين، وهي نفس المكانة التي يحملها المواطن العراقي لكل ما هو مصري.