أين ومتى سيتم دفن إسماعيل هنية؟
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
السومرية نيوز – دوليات
أعلنت وسائل الإعلام الفلسطينية يوم الأربعاء عن تفاصيل تشييع جثمان إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، الذي استشهد في العاصمة الإيرانية طهران. وفقًا للتقارير، سيتم دفن جثمان هنية في العاصمة القطرية الدوحة بعد صلاة الجمعة، بحضور جماهيري كبير.
وكانت حركة "حماس" أعلنت اليوم الأربعاء، اغتيال هنية بغارة إسرائيلية على مقر إقامته في طهران وذلك بعيد مشاركته في مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.
وبحسب ما نقلت قناة "الميادين" عن مصدر لها، فقد تمت عملية الاغتيال بصاروخ أطلق "من بلد إلى بلد وليس من داخل إيران".
وقال الحرس الثوري الإيراني "إننا ندرس أبعاد حادثة استشهاد هنية في طهران وسنعلن عن نتائج التحقيق لاحقا"، فيما لم يصدر أي بيان رسمي عن إسرائيل حتى اللحظة في هذا الشأن.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
إسماعيل الليثي يكشف حقيقة انفصاله عن زوجته بعد وفاة نجله
شائعات عديدة ارتبط باسم الفنان الشعبي إسماعيل الليثي وزوجته خبيرة التجميل شيماء سعيد خلال الأيام الماضية، وذلك بعد أزمة نشبت بينهما على خلفية تواجدها في فرح شقيقتها بعد أسابيع قليلة من وفاة نجلهما الطفل رضا، وهو ما جعل البعض يتكهن بالانفصال بين إسماعيل وزوجته بعد مقطع الفيديو الذي نشرته عبر حسابها على «تيك توك»، قالت خلاله إن علاقتهما تمر بفترة صعبة.
ونفى الفنان إسماعيل الليثي ما تردد حول انفصاله عن زوجته، وذلك خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي في برنامج «واحد من الناس»، قائلا إن الأزمة بينهما بدأت عندما تواجدت برفقة شقيقتها في زفافها وهو كان يتوقع منها أن ترفض الذهاب من الأساس، موضحا: «شيماء دي بنتي.. وأنا نفسي نزلت أشتغل أفراح بعد وفاة ضاضا لكن ده أكل عيش، كنت مستني منها أنها ترفض تروح فرح اختها ورضا معداش على موته كتير، هي مدخلتش الفرح ولكن قعدت في أوضة منفصلة عشان تعملها المكياج».
إسماعيل الليثي يتحدث عن الساعات الأخيرة في حياة نجله
وكشف الفنان إسماعيل الليثي أن نجله رضا كان «ابن عمري»، على حد تعبيره، حيث كان يتمنى أن يتزوج وينجب طفلا يطلق عليه اسم رضا تيمنا باسم والده، وبالفعل منحه الله ما تمناه وكان رضا أجمل شيء في حياته كلها شقيقه ونجله وصديقه أيضا.
وتحدث عن الساعات الأخيرة في حياة نجله حيث كان متواجد برفقته في أحد الأفراح التي كان يحييها، وقام بالغناء والرقص مع الحضور، وفي طريق العودة طلب أن يذهب إلى منزل جدته، وفي تلك الأثناء ذهب إسماعيل الليثي إلى مدرسة نجله ودفع مصاريف فيده في المدرسة حيث كان في الصف الثاني الابتدائي، وعاد إلى منزله ليستيقظ على خبر وفاة نجله الذي سقط من شرفة الطابق العاشر في منزل جدته.