???? المجاعة في السودان في بوستات القحاتة!!
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
المجاعة في السودان في بوستات القحاتة!!
انظروا اللقطات الماخوذة من صفحاتهم !!
هذا عمل منسق بينهم والمليشيا والخونة على الأرض كالآتي:
– تقوم المليشيا بتدمير بنية الإنتاج الزراعي في ولايتي الجزيرة وسنار
– تقوم المليشيا بنهب كل السلع التموينية من المناطق التي تدخلها
– يقوم اصحاب و منسقي التكايا المتعاونين مع قحت او المنتمين لها خاصة في مناطق جنوب الحزام وامبدة ( المناطق الاي تحت سيطرة نسبيا للمليشيا ) بإيقاف التكايا بحجت نقص الأموال
– يقوم قادة قحت بالصياح في الاسافير في توقيت معلوم بايقاع محدد كما هو واضح في الصور المرفقة.
لن تحدث مجاعة في السودان هذا العام لأسباب واضحة :
– موسم الأمطار هذا العام استثنائيا والزراعة المطرية التي يعتمد عليها السودان بالاساس ستنجح نجاح ساحق
– الانزلاقات الأرضية في إثيوبيا أجبرتهم على فتح بوابات سد النهضة للتخفيف ، لحين فهم ما يحدث ، وهذا يعني زراعة جروف ناجحة
– التصدير في المنتجات الزراعية والحيوانية في أقل مستوياتهه بسبب الحرب ، يعني البهايم رااااقدة
– المخزون الاستراتيجي للذرة في السودان يكفي لثلاث سنوات ( هذه معلومة وليس تحليل ) واغلبه يوجد في منطقتي القضارف والمناقل
لا توجد مجاعة في السودان ، بل توجد سياسة لتجويع مناطق محددة في السودان عن قصد لاغراض حروب الجيل الخامس.
وليد محمد المبارك
وليد محمدالمبارك احمدإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: فی السودان
إقرأ أيضاً:
حكومة غزة تعرض ارقاما صادمة حول مظاهر عودة المجاعة
#سواليف
حذرت حكومة #غزة، الجمعة، من عودة #المجاعة إلى القطاع في ظل #إغلاق إسرائيل المعابر أمام #المساعدات_الإغاثية و #الطبية منذ 13 يوما، وفقدان 80 بالمئة من #الفلسطينيين مصادر الغذاء.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي في بيان: “يدخل قطاع غزة اليوم الثالث عشر من #جريمة #الاحتلال الصهيونازي، بمنع المساعدات وإطباق الحصار بإغلاق المعابر”.
وأردف: “باتت تداعيات هذه الجريمة على المستوى الإنساني واضحة، ومؤشرات عودة شبح المجاعة وانعدام الأمن الغذائي لا تخطئها عين”.
مقالات ذات صلة هذا ما سيفعله الرئيس الشرع لمواجهة إسرائيل 2025/03/14ورصد المكتب فقدان نحو 80% من الفلسطينيين لمصادرهم من الغذاء سواء بتوقف التكيّات الخيرية أو توقف صرف المساعدات من الجهات الإغاثية وذلك لعدم توفر المواد التموينية والغذائية، وخلو الأسواق من السلع.
كما وثقت حكومة غزة توقف نحو 25 بالمئة من مخابز القطاع عن العمل؛ ما أثر على كميات الخبز المقدمة للمواطنين، محذرة من توقف أعداد أخرى جراء نفاد الوقود.
وبيّنت أن “90% من فلسطينيي غزة باتوا لا يجدون موردا للمياه، بسبب الأزمة الكبيرة والخانقة في توفر مياه الشرب جراء منع دخول الوقود المشغل للآبار ومحطات التحلية”.
وتابع البيان: “هناك شح كبير وأزمة خانقة في مياه الاستخدام المنزلي وأزمة أكبر في مياه الشرب، بسبب منع الوقود الذي تُشغل به الآبار ومحطات التحلية، واضطرار البلديات لتقنين تشغيل الآبار حفاظا على ما هو متوفر من وقود ولضمان إيصال المياه للمواطنين أطول فترة ممكنة”.
وذكر أن إغلاق المعابر “ضاعف معاناة نحو 150 ألف من أصحاب الأمراض المزمنة والجرحى” حيث باتوا لا يجدون الدواء أو المستلزمات الطبية لمداواتهم.