موقع النيلين:
2024-09-08@22:58:07 GMT

???? المجاعة في السودان في بوستات القحاتة!!

تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT

المجاعة في السودان في بوستات القحاتة!!
انظروا اللقطات الماخوذة من صفحاتهم !!
هذا عمل منسق بينهم والمليشيا والخونة على الأرض كالآتي:
تقوم المليشيا بتدمير بنية الإنتاج الزراعي في ولايتي الجزيرة وسنار
– تقوم المليشيا بنهب كل السلع التموينية من المناطق التي تدخلها
– يقوم اصحاب و منسقي التكايا المتعاونين مع قحت او المنتمين لها خاصة في مناطق جنوب الحزام وامبدة ( المناطق الاي تحت سيطرة نسبيا للمليشيا ) بإيقاف التكايا بحجت نقص الأموال
– يقوم قادة قحت بالصياح في الاسافير في توقيت معلوم بايقاع محدد كما هو واضح في الصور المرفقة.


لن تحدث مجاعة في السودان هذا العام لأسباب واضحة :
– موسم الأمطار هذا العام استثنائيا والزراعة المطرية التي يعتمد عليها السودان بالاساس ستنجح نجاح ساحق
– الانزلاقات الأرضية في إثيوبيا أجبرتهم على فتح بوابات سد النهضة للتخفيف ، لحين فهم ما يحدث ، وهذا يعني زراعة جروف ناجحة
– التصدير في المنتجات الزراعية والحيوانية في أقل مستوياتهه بسبب الحرب ، يعني البهايم رااااقدة
– المخزون الاستراتيجي للذرة في السودان يكفي لثلاث سنوات ( هذه معلومة وليس تحليل ) واغلبه يوجد في منطقتي القضارف والمناقل
لا توجد مجاعة في السودان ، بل توجد سياسة لتجويع مناطق محددة في السودان عن قصد لاغراض حروب الجيل الخامس.
وليد محمد المبارك
وليد محمدالمبارك احمد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: فی السودان

إقرأ أيضاً:

مجاعة غزة الأشد في التاريخ.. تقرير أممي يرصد أزمة جوع عالمية تهدد الملايين

حذر تقرير للأمم المتحدة، من تفاقم أزمة الجوع العالمية، إذ يعاني ملايين الأشخاص حول العالم من انعدام الأمن الغذائي الحاد.

وقال التقرير إن الصراعات، والتغيرات المناخية أدت إلى زيادة حادة في أعداد الجوعى، خاصة في مناطق مثل السودان وقطاع غزة.

وفي أعقاب نشر التقرير، تحدث ثلاثة مسؤولين أمميين، عبر الفيديو، إلى صحفيين في نيويورك، حيث قدموا إحاطة عن التحديث نصف السنوي للتقرير العالمي عن الأزمات الغذائية لعام 2024 والذي يغطي الفترة حتى نهاية أغسطس 2024.



وأكد المسؤولون الأمميون الحاجة الماسة إلى زيادة التمويل الإنساني والعمل على معالجة الأسباب الجذرية للأزمات الغذائية، مثل الصراعات والتغيرات المناخية، وذلك لمنع تفاقم الوضع وتجنب حدوث مجاعات أوسع نطاقا.

وقدم ماكسيمو توريرو، كبير الخبراء الاقتصاديين في منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) لمحة عامة عن النتائج الرئيسية للتقرير.

وقال توريرو إن اشتداد وتيرة الصراعات في غزة والسودان وأيضا الجفاف الناجم عن ظاهرة النينيو وارتفاع أسعار المواد الغذائية المحلية يزيد من عدد الأشخاص الذين يواجهون مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد في 18 دولة مقارنة بعام 2023.

وأوضح التقرير، أن عدد الأشخاص الذين يواجهون مستوى كارثيا من انعدام الأمن الغذائي تضاعف من 705 آلاف شخص في 5 دول وأقاليم في عام 2023 إلى 1.9 مليون في 4 دول أو أقاليم في عام 2024.

ويعد هذا أعلى رقم يسجله التقرير العالمي عن الأزمات الغذائية، ويعود ذلك في الغالب إلى الصراع في قطاع غزة والسودان، وفقا لتوريرو.

يذكر أن التصنيف المتكامل للأمن الغذائي يتكون من خمس مراحل، ومستوى "الأزمة" أو انعدام الأمن الغذائي الحاد هو المرحلة الثالثة من التصنيف. المرحلة الرابعة هي الطوارئ، أما المرحلة الخامسة فهي الكارثة أو المجاعة.



جوع غزة الأكثر شدة في التاريخ
وعن الوضع في غزة، يقول توريرو إن أزمة الغذاء لا تزال الأكثر حدة في تاريخ التقرير العالمي عن الأزمات الغذائية، مع وجود ما يقرب من 2.2 مليون شخص من السكان ما زالوا في حاجة ماسة إلى الغذاء والمساعدة.

وقد اشتدت حدة الأزمة، حيث عانى نصف السكان من المجاعة خلال الفترة بين آذار/ مارس ونيسان/ أبريل، ارتفاعا من ربع السكان خلال الفترة من ديسمبر 2023 إلى شباط/ فبراير 2024.

وتشير التوقعات إلى انخفاض هذه النسبة إلى 22% من السكان - أي حوالي 495 ألف شخص، خلال الفترة بين يونيو وسبتمبر 2024، ولا تشير الأدلة المتاحة إلى المجاعة على الرغم من أن خطرها لا يزال قائما، بحسب التقرير.



المجاعة في مخيم زمزم
وبخصوص السودان، قال توريرو إن المجاعة مستمرة في مخيم زمزم للنازحين بالقرب من مدينة الفاشر في ولاية شمال دارفور، ومن المتوقع أن تستمر حتى أكتوبر المقبل.

وأشار إلى أن العديد من المناطق الأخرى في جميع أنحاء السودان معرضة أيضا لخطر المجاعة بسبب استمرار العنف ومحدودية المساعدات الإنسانية.

وأضاف، أن الصراع يستمر في التسبب بتدهور سريع للأمن الغذائي في السودان، حيث تشير التقديرات إلى أن حوالي 26 بالمئة من الأشخاص سيواجهون مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد.

وتم تصنيف حوالي 25.6 مليون شخص على أنهم يعانون من مستوى أزمة أو أسوأ.

وألقى الصراع في السودان بظلاله على الأمن الغذائي في البلدان المجاورة مثل تشاد وجنوب السودان، بحسب لتوريرو.

مقالات مشابهة

  • بن رقطة: الأمطار التي تساقطت ببشار لم تعرفها منذ 16 سنة
  • الأمم المتحدة: السودان يواجه أزمة الجوع الأكثر مأساوية في تاريخه
  • مناوي: حميدتي كان يقوم بنهب موارد السودان والبرهان وياسر العطا وكباشي كانوا يعلمون ذلك
  • عائشة الماجدي: القحاتة الغواصات كلهم بقوا مع المليشيا وباعو الدم
  • أونروا: بعض المناطق في شمال قطاع غزة تعاني من المجاعة
  • الأمم المتحدة تواصل جهودها لإيصال الغذاء إلى المجتمعات المعرضة لخطر المجاعة في السودان
  • مجاعة غزة الأشد في التاريخ.. تقرير أممي يرصد أزمة جوع عالمية تهدد الملايين
  • السودان وغزة على رأس القائمة: أزمة جوع عالمية تعصف بالملايين
  • السودان وغزة على رأس القائمة: أزمة جوع عالمية تعصف بالملايين وتستدعي تحركا عاجلا
  • سؤال: القحاتة ومتعاوني المليشيا من السياسيين والناشطين أتباع قحت، كلهم عددهم كم؟