مسيّرة تضرب قاعدة للجيش في السودان.. وأنباء عن محاولة اغتيال البرهان
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
قال شهود عيون لوكالة رويترز اليوم الأربعاء إن ضربة بطائرة مسيرة استهدفت قاعدة للجيش في شرق السودان خلال زيارة قائد الجيش الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان لها، وسط أنباء عن محاولة اغتياله.
في سياق متصل، قالت وكالة الأنباء السودانية، إن المضادات الأرضية للقوات المسلحة وجهاز المخابرات العامة بكوستي تمكنت، الثلاثاء، من إسقاط أربعة مسيرات استهدفت قيادة الفرقة 18 مشاه وجهاز المخابرات، وأدت أحدي المسيرات التي سقطت بجهاز المخابرات العامة بكوستي لاستشهاد مقدم فى جهاز المخابرات العامة.
نجاه الفريق أول/عبدالفتاح البرهان
من الاستهداف بمسيره
في حضوره حفل تخريج بمعهد المشاة جبيت
واخبار عن حالات استشهاد وإصابات
وسط المواطنين
البرهان لم يصب بأي اذى pic.twitter.com/m06uKpKM58 — Sherin Helal ???????????????????????? ???????????????????? (@sherinhelal555) July 31, 2024
وقالت القوات المسلحة والأجهزة الأمنية بولاية النيل الأبيض أنها ترصد أي محاولات لقوات الدعم السريع، وطمأنت المواطنين أن الأوضاع هادئة ومستقرة وتدعوهم لعدم الالتفات للشائعات.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية السودان البرهان الدعم السريع السودان الدعم السريع البرهان المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
العبور والانتصار
لم تفهم تقزم عبارة الفاشل دوك (سنعبر وننتصر) جيدا. لأن الرجل عبقري ومن طراز فريد. يعجز مثل هؤلاء ما يرمي له. قصد الرجل أن من (بيننا) اليوم هو من سيعبر بالسودان وينتصر على كل العقبات. وهذا الذي يحدث هذه الأيام. البرهان كرئيس دولة ممثلا للسودان في قمة الصين. وقريبا في نيويورك في قمة المستقبل. الصين سوف تدخل في شراكة اقتصادية (استراتيجية) مع السودان. وفوق كل ذلك أبدت استعدادها للمشاركة في تعمير السودان بعد انتصار البرهان على عقبة حميدتي الذي شارف على النهاية. والبرهان بخطوات ثابتة يحقق في شعار حمدوك على أرض الواقع. إذ يطل علينا من نافذة الغباء مستشار البعاتي (الباشا صفيق) قائلا: (٨٠٪ من الشعب السوداني يؤيد الدعم. المواطنون في الشمالية ونهر النيل يطلبون من الدعم السريع أن يأتي ليسيطر على مناطقهم. سنطلب من المدنيين الذين جاءت بهم ثورة ديسمبر “يقصد القحاتة” تشكيل حكومة في الخرطوم). وخلاصة الأمر رسالتنا للحامض دوك ليتك تقنع الباشا وأمثاله من تلك الخطرفات المضحكة لكي يفسحوا المجال للبرهان لتكملة (هشتاق) تقزم (شكرا حمدوك) على أرض الواقع.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٣٤/٩/٤