عاجل: اجتماع طارئ للجنة الأمن القومي الإيراني بعد اغتيال إسماعيل هنية
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أعلنت لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني، عبر المتحدث باسمها إبراهيم رضائي، عن انعقاد اجتماع طارئ لمناقشة تداعيات اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية.
تفاصيل الاجتماعالاجتماع الطارئ: جاء هذا الاجتماع عقب إعلان الحرس الثوري الإيراني عن استشهاد إسماعيل هنية وأحد حراسه الشخصيين إثر استهداف مقر إقامتهما في طهران.
الاجتماع سيعقد لمراجعة الوضع الأمني والبحث في الردود المناسبة على هذا الهجوم.
التطورات الأمنية: في وقت سابق، أكد الحرس الثوري الإيراني أنه يجري تحقيقًا في ملابسات الحادث، وسيتم الإعلان عن نتائج التحقيق لاحقًا.
الاجتماع في المجلس الأعلى للأمن القومي: حسب ما نقلته صحيفة "نيويورك تايمز"، فإن المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني سيعقد اجتماعه في مقر المرشد الأعلى بحضور قائد فيلق القدس.
هذا الاجتماع يهدف إلى التنسيق بين القيادات الأمنية والبحث في استراتيجيات الرد المحتملة.
السياق الدوليردود الفعل الدولية:الولايات المتحدة: وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أكد استعداد بلاده لدعم إسرائيل إذا تعرضت لهجوم، لكنه أشار إلى عدم حتمية حدوث حرب أوسع في الشرق الأوسط.روسيا: وزارة الخارجية الروسية وصفت اغتيال هنية بأنه "جريمة سياسية غير مقبولة" ودعت إلى حل النزاعات عبر الوسائل السلمية.تداعيات الإقليمية: هناك تفاعل واسع على مستوى الإقليم بشأن هذا الهجوم، حيث يُنظر إليه كتصعيد خطير في الصراع الدائر ويُنتظر أن يكون له تأثيرات كبيرة على الاستقرار الإقليمي والأمن في المنطقة.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هنية اغتيال هنية اغتيال إسماعيل هنية
إقرأ أيضاً:
بعد استخدام روسيا صاروخ جديد.. اجتماع طارئ لـ«الناتو» وأوكرانيا
بعد أن استخدمت روسيا صاروخا بالستيا جديدا لقصف مدينة دنيبرو الأوكرانية، رداً على استخدام كييف صواريخ جديدة، يعقد حلف شمال الأطلسي “ناتو” مع أوكرانيا، اجتماعا طارئا الأسبوع المقبل، لبحث التصعيد في الحرب.
وأكد المتحدث باسم الأمين العام للناتو مارك روته، أن “استخدام موسكو لهذا الصاروخ البالستي التجريبي متوسط المدى سيكون محور اجتماع الثلاثاء المقبل”.
وكان “مجلس الناتو-أوكرانيا”، اجتمع للمرة الأولى العام الماضي، في قمة في ليتوانيا.
وقبل أيام، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، “عن إطلاق هذا الصاروخ الجديد، الذي يطلق عليه اسم “أوريشنيك”، ردا على استخدام كييف صواريخ أمريكية وبريطانية قادرة على ضرب عمق روسيا”، محذّرا “من أن أنظمة الدفاع الجوي الأميركية لن تكون قادرة على إيقاف الصاروخ “أوريشنيك”. وأكد الكرملين أن “إطلاق الصاروخ “أوريشنيك” كان “تحذيرا للغرب”، وأنه “تم تحديد الخطوط العريضة لرد إضافي، في حال عدم أخذ مخاوف روسيا في الاعتبار”.