«الشرقية» تسلط الضوء على إنجازات بلدية كلباء و «الوسطى» ترصد نشاط سوق المواشي ومقصب الذيد
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
مجلة «الشرقية»
خصص العدد 59 من مجلة «الشرقية» باب «إنجاز» لجهود بلدية مدينة كلباء في مواكبة النهضة الشاملة التي تشهدها المدينة، والنمو الملحوظ في القطاع السياحي، وذلك عبر استراتيجية شاملة ترتكز على الارتقاء بجودة الخدمات البلدية وتعزيز المشهد الجمالي للمدينة من خلال التوسع في أعمال الزراعة والتشجير.
ومن اللقاءات المجتمعية نقرأ في هذا العدد في باب «درب القمة» حواراً مع سهيل علي سعيد خلف النقبي، نائب رئيس المجلس البلدي في خورفكان، وصاحب مسيرة مهنية طويلة في وزارة العدل، وفي باب «ملاح أصيلة» نستضيف عبيد حميد المينون، وهو واحد من أبناء كلباء المخضرمين، وفي «مُربي أجيال» نتعرف على قصة الأخصائية التربوية والاجتماعية منى اللوغاني مع التدريس، وفي باب «اشتغال» على تجربة عائشة محمد أحمد أبو جاس في صناعة العطور والدخون، وفي باب «مسار» نرافق علياء محمد المنصوري، التي تعمل ضابطة مكتبات في جامعة خورفكان، وتساعد الطلاب والباحثين في تحديد المصادر ذات الصلة ببحوثهم.
ومن الاستطلاعات المميزة في هذا العدد؛ استطلاع في باب «على الرحب» عن مسجد الظاهر في منطقة الزبارة بخورفكان، كما يواكب العدد فعاليات «صيفك ويانا» في باب «تحت الضوء»، وما يحمل هذا البرنامج لناشئة الشارقة من أنشطة وورش تفاعلية، كما نتعرف في باب «على الدرب» على تجربة الطفلة نورة أحمد المشتغل النقبي «11 عاماً» من مركز الطفل في خورفكان.
ونقرأ في باب «ميدان» احتفاء نادي دبا الحصن الرياضي الثقافي بتأهل فريقه الأول لكرة القدم إلى دوري أدنوك للمحترفين، كما يضم العدد العديد من المقالات التراثية والثقافية والتاريخية، من ضمنها إضاءة في باب «سيرة» على حياة الراوي محمد علي بن عبود النقبي، كما نتعرف في «توصيفات تراثية» على بعض أنواع الحشرات والزواحف المحلية في فصل الصيف.
مجلة «الوسطى»
وخصص العدد 59 من مجلة «الوسطى» باب «إنجاز» لسوق المواشي ومقصب مدينة الذيد، الذين يوفران خدمة بيع وذبح الإبل والبقر والغنم تحت رعاية طبية وبتقيات حديثة، وقد أنجزت حكومة الشارقة خلال الأعوام الماضية عدداً من أسواق المواشي والمقاصب الحديثة، وفق أعلى المعايير والخدمات.
وفي باب «درب القمة» تجدون حواراً مع الدكتور سلطان العميمي، الاسم الأدبي والثقافي المعروف، رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، الذي رسّخ حضوره الأدبي والثقافي عبر منجز أدبي متنوع بين الشعر والقصة والرواية والنقد الأدبي، كما نلتقي في باب «ملامح أصيلة» بالوالد محمد علي سيف الخاصوني الكتبي، لنتعرف على نشأته في مجالس الرجال في بلدة حمدة بمنطقة مليحة، وفي باب «اشتغال» نستعرض تجربة رائد الأعمال الشاب سالم عبدالله بن نومة الكتبي.
وفي باب «تحت الضوء» نلقي الضوء على الدواء الجديد الذي أعلن عنه نادي الذيد الثقافي الرياضي في مايو الماضي، لعلاج الإصابات الرياضية، وفي باب «على الرحب» نتجول في منطقة «حصاة أبويض» بين منطقتي حمدة ووشاح، لنتعرف على تاريخها وطبيعتها.
وفي باب «ميدان» نسلط الضوء على الإنجازات الكبيرة التي حققها الفريق الأول لكرة اليد بنادي مليحة الثقافي الرياضي، خلال فترة وجيزة من تأسيسه، وفي باب «على الدرب» نلتقي بالفتى محمد مطر الكتبي، وهو أحد أبرز لاعبي الكرة الطائرة بفريق الناشئين بنادي البطائح الثقافي الرياضي، فيما نخصص باب «ظل الغافة» للحلقة التي حملت عنوان «العلاج والتداوي لدى أهل البادية»، وفي باب «سيرة» نستذكر سيرة المرحوم راشد بن حمود الطنيجي، الذي كان خبيراً في تاريخ المنطقة الوسطى وطبيعتها، كما يتضمن العدد مجموعة من المواضيع والمقالات الثرية عن المنطقة الوسطى.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة الشباب هضبان يدشن دورة اتحاد الطب الرياضي للإصابات الرياضية بصنعاء
الثورة نت/
دشن وكيل قطاع الرياضة بوزارة الشباب والرياضة صباح أمس على صالة المركز الأولمبي بالعاصمة صنعاء, الدورة التأهيلية “الاصابات الرياضية” للمرافق الطبية لأندية الأمانة والمحافظات، في “الإصابات الرياضية” التي ينظمها الاتحاد العام للطب الرياضي برعاية وزير الشباب والرياضة الدكتور محمد علي المولد، وتمويل صندوق رعاية النشء والشباب وتستمر خلال الفترة 16-19 ديسمبر الجاري.
بمشاركة 11 محافظة (الأمانة – صنعاء- تعز – عمران- ذمار- المحويت- البيضاء- صعدة – حجة – الحديدة- إب)، يمثلها ٣٠ متدربا إضافة إلى خمسة مشاركين تم اعتمادهم من مركز الطب الرياضي.
وفي التدشين الذي بدأ بالنشيد الوطني ثم القرآن الكريم ألقى وكيل القطاع هضبان كلمة رحب فيها بالمشاركين في الدورة، وقال إن وزارة الشباب تحرص على دعم ورعاية مثل هذه الدورات التأهيلية التي تصب في صالح خدمة الرياضة والرياضيين، واتحاد الطب الرياضي من أهم الاتحادات التي يعول عليها في الاهتمام بصحة الرياضيين وتشخيص اصاباتهم التي يتعرضون لها في مختلف الالعاب، متمنيا للمشاركين الاستفادة وتطبيق ما يتلقوه عمليا مع أنديتهم.
عقب ذلك ألقى رئيس الاتحاد العام للطب الرياضي الدكتور هادي هبة كلمة الاتحاد، قال فيها إن هذه الدورة تأتي بعد غياب دام عامين، والدورة تهدف إلى رفع المستوى العلمي والمعرفي للمرافق الطبي في كيفية تحديد حجم الاصابة، وعلاج ما امكن منها وتحويل الحالات المستعصية الى الطبيب المختص للحد من تفاقمها، وتقليل المضاعفات في مسرح الفعالية الرياضية.
وأوضح هادي أن الاتحاد يطمح إلى تدشين العديد من الدورات التأهيليه والزيارات الميدانية لفروع الاتحاد في كل مناطق الجمهورية بدون استثناء، لتحقيق أهداف ورسالة الاتحاد.
ولفت رئيس اتحاد الطب الرياضي إلى آمالهم في إعادة ربط الاتحاد اليمني بالاتحادين العربي والآسيوي، حتى يتمكن اتحاد من مواكبة سائر الاتحادات في الدول المجاورة.
وشهد اليوم الأول محاضرة للدكتور محمد حجر مستشار الاتحاد العام للطب الرياضي، تطرق فيها إلى تعريف الطب الرياضي وتقديم نبذة عنه، وأهميته، وقدم المحاضرة الثانية رئيس الاتحاد العام للطب الرياضي الدكتور هادي هبه، شرح فيها الإصابات الرياضية وكيفية علاجها.
وقام وكيل قطاع الرياضة علي هضبان ورئيس الاتحاد الدكتور هادي هبه والامين العام المساعد للاتحاد هاني الشرجبي بتكريم رئيس الاتحاد السابق الدكتور محمد محمد حجر بدرع تقديري لدوره السابق في خدمة الاتحاد.
حضر التدشين الإخوة الأمين العام لاتحاد الطب الرياضي الدكتور محمد السريحي والمسؤول المالي رضوان أبو طالب.
تصوير/ يحيى العوامي