Realme تكشف عن ساعة ذكية جديدة بتقنيات الذكاء الاصطناعي وسعر مغري
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
يوليو 31, 2024آخر تحديث: يوليو 31, 2024
المستقلة/- أعلنت شركة Realme عن إطلاق ساعتها الذكية الجديدة، Realme Watch S2، التي تأتي مزودة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي وبسعر تنافسي يعزز من حضورها في سوق الأجهزة القابلة للارتداء.
تتميز ساعة Realme Watch S2 بهيكل متين ومقاوم للماء والغبار وفقًا لمعيار IP68، مما يجعلها مثالية للاستخدام اليومي في مختلف الظروف.
تتمتع الساعة بشاشة AMOLED بحجم 1.43 بوصة، ودقة عرض (466 x 466) بيكسل، ومعدل سطوع يصل إلى 326 شمعة/م² تقريبًا. الشاشة مزودة بخاصية Always-on display، مما يتيح للمستخدمين رؤية الوقت والمعلومات الأساسية دون الحاجة إلى تفعيل الشاشة بشكل متكرر.
مقاطع الفيديو التي تم تسريبها تشير إلى أن الساعة تدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يسمح لها بالتفاعل مع الأوامر الصوتية للمستخدم. كما تحتوي على واجهات تشغيل متنوعة تلبي أذواق المستخدمين المختلفة، مما يعزز تجربة الاستخدام الشخصية.
ساعة Realme Watch S2 مزودة بعدد من الحساسات المتقدمة لمراقبة النشاط البدني اليومي، بما في ذلك حساس لقياس معدل نبض القلب وحساس آخر لقياس معدلات الأكسجة في الدم. هذه الميزات تجعل الساعة أداة قيمة لأولئك الذين يسعون لمراقبة صحتهم ولياقتهم البدنية بشكل دقيق.
تأتي الساعة ببطارية بسعة 380 ميلي أمبير، توفر لها قدرة تشغيل تصل إلى 20 يومًا بالشحنة الواحدة عند تفعيل وضعية ترشيد استهلاك الطاقة. ستتوفر الساعة بثلاثة ألوان أساسية: الأسود، الأزرق، والفضي، مما يوفر خيارات متنوعة لتناسب الأذواق المختلفة.
من المتوقع أن تُطرح ساعة Realme Watch S2 في الأسواق العالمية بسعر منافس، مما يعزز من جاذبيتها للمستهلكين الذين يبحثون عن جهاز ذكي متقدم وبسعر معقول.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
دراسة: الذكاء الاصطناعي قادر على الخداع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهرت دراسة أجرتها شركة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الأمريكية أنثروبيك أن نماذج الذكاء الاصطناعي تستطيع خداع المطورين وإبداء وجهات نظر مختلفة خلال تدريبها وفقا لما نشرته مجلة تك كرانش المتخصصة فى هذا المجال .
كشف فريق البحث إنه لا يوجد سبب للشعور بالفزع حاليا في حين أن دراستهم يمكن أن تكون حيوية في فهم المخاطر المحتملة التي تنطوي عليها أنظمة الذكاء الاصطناعي المستقبلية ذات القدرات الأعلى.
ولهذا يجب النظر إلى تلك النتائج كمحفز لمجتمع أبحاث الذكاء الاصطناعي من أجل دراسة هذا السلوك بصورة أعمق والعمل على تطوير إجراءات الأمن والسلامة المناسبة بعد أن أصبحت نماذج الذكاء الاصطناعي أقوى وأكثر انتشارا نحتاج إلى التحلي بالقدرة على الاعتماد على التدريب الآمن لها والذي يمنع النماذج من القيام بتصرفات ضارة.
تمت الدراسة بالتعاون مع مؤسسة ريد وود ريسيرش لأبحاث الذكاء الاصطناعي وتناولت ما يمكن أن يحدث إذا تم تدريب نظام ذكاء اصطناعي قوي من أجل القيام بمهمة لا يريد هوالقيام بها.
كما أن لا يمكن لنماذج الذكاء الاصطناعي أن تريد أي شيء أو تعتقد في شئ ، فهي ببساطة آلات إحصائية وبعد تدريبها على العديد من الأمثلة تتعلم الأنماط في تلك الأمثلة للتنبؤ بما يجب أن يكون مثل كيف تأتي عبارة إلى من في رسالة بريد إلكتروني قبل عبارة قد يهمك الأمر.
وفى أثناء الدراسة طلب الباحثون من النماذج المدربة عدم الرد على الأسئلة التي يمكن أن تكون مسيئة بما في ذلك النموذج "كلاود3 أوبس" التابع لشركة "أنثروبيك" والتي أعيد تدريبها لكي ترد دائما على الأسئلة التي تنطوي على إساءة وهو تضارب واضح في المبادئ كما أبلغوا النماذج بأن ردودها ستخضع للمراقبة وتستخدم لإعادة التدريب وإعطاء كل نموذج ذكاء اصطناعي ورقة ملاحظات .
ويمكنه استخدامها لتدوين أفكاره خطوة بخطوة وبحسب الباحثين فحاول "كلاود3 أوبوس" التلاعب بالردود لتقديم انحياز زائف في 12% من المرات.