موقع نتيجة الثانوية العامة 2024.. رابط سريع ومباشر
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
موقع نتيجة الثانوية العامة 2024.. ترتفع معدلات البحث عبر محركات جوجل خلال هذه الأيام، عن موقع نتيجة الثانوية العامة 2024 للاستعلام عنها بعد إعلانها رسميًا من الوزارة.
موعد إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه سيتم الإعلان عن نتيجة الثانوية العامة 2024 فور انتهاء الكنترولات من تصحيح أوراق الامتحانات.
ومن المتوقع إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024 للقسمين الأدبي والعلمي، في الأسبوع الأول من شهر أغسطس المقبل، عقب الانتهاء من أعمال تصحيح ومراجعة الدرجات في نتيجة الثانوية العامة 2024.
رابط الحصول على نتيجة الثانوية العامة 2024أشارت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه سيتم إتاحة نتيجة الثانوية العامة 2024 للاستعلام عنها والحصول عليها، من خلال الدخول على الموقع الرسمي والإلكتروني للوزارة، مـــن هـــنـــــــــــــــا.
وتمر نتيجة الثانوية العامة 2024 بالعديد من المراحل قبل إعلانها للطلاب، وهي:
- المرحلة الأولى: تصحيح كراسات الإجابة.
- المرحلة الثانية: رصد الدرجات.
- المرحلة الثالثة: المراجعة.
- المرحلة الرابعة: تجميع نتيجة الثانوية العامة 2024.
- المرحلة الخامسة: عرض نتيجة الثانوية العامة 2024 على وزير التعليم.
- المرحلة السادسة: اعتماد نتيجة الثانوية العامة 2024.
- المرحلة السابعة: إعلان أسماء أوائل الثانوية العامة 2024.
- المرحلة الأخيرة: إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024 رسميًا.
- مادة اللغة العربية: 80 درجة.
- مادة اللغة الأجنبية الأولى: 50 درجة.
- مادة اللغة الأجنبية الثانية: 40 درجة.
- مادة التاريخ: 60 درجة.
- مادة الجغرافيا: 60 درجة.
- مادة الفلسفة والمنطق: 60 درجة.
- مادة علم النفس والاجتماع: 60 درجة.
- مادة الكيمياء: 60 درجة.
- مادة الفيزياء: 60 درجة.
- مادة الأحياء: 60 درجة.
- مادة الجيولوجيا: 60 درجة.
- مادة الهندسة الفرعية: 30 درجة.
- مادة التفاضل والتكامل: 30 درجة.
- مادة استاتيكا: 30 درجة.
- مادة ديناميكا: 30 درجة.
درجات المواد التي لا تضاف للمجموع بنتجية الثانوية العامة 2024- مادة التربية الدينية: 25 درجة.
- مادة التربية الوطنية: 25 درجة.
- مادة الاقتصاد والإحصاء: 50 درجة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة برقم الجلوس نتيجة الصف الثالث الثانوي يوم نتيجة الثانوية العامة موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2024 نتيجة الثانوية العامة 2024 اخبار الثانوية العامة 2024 رابط نتيجة الثانوية العامة 2024 لينك نتيجة الثانوية العامة 2024 إعلان نتیجة الثانویة العامة 2024
إقرأ أيضاً:
“مقتل الرهائن جاء نتيجة قرارات رئيس الوزراء الإسرائيلي”
نستعرض في جولة الصحف عدداً من التعليقات حول مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتعمير القطاع الذي دمّرته الحرب.
ونبدأ من صحيفة هآرتس الإسرائيلية، والتي نشرت افتتاحية بعنوان: “الطريق الوحيد لاستعادة الرهائن هو وقف الحرب وسحب القوات الإسرائيلية من غزة”.
واستهلت الصحيفة افتتاحيتها بالإشارة إلى عودة الرهائن الأربع شيري، وآرييل، وكفير بيباس، وعوديد ليفشيتس، في توابيت يوم الخميس، بعد 503 أيام من الاحتجاز.
ورأت “هآرتس” أن هؤلاء الضحايا تم التخلي عنهم مرتين: الأولى عبر فشل دبلوماسي وعسكري لا نظير له؛ والثانية عندما لم تفعل الحكومة الإسرائيلية ما بوسعها لإعادتهم في إطار صفقة أو اتفاق، وفق الصحيفة.
وقالت “هآرتس” إن “مقتل الرهائن الإسرائيليين لم يكن قدراً مقدوراً؛ وإنما هو نتيجة قرارات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي لا تزال تُعوزه الشجاعة للقيام بزيارة إلى مستوطنية نير عوز، حيث اختُطف هؤلاء الرهائن”.
ورأت الصحيفة الإسرائيلية أن هذا التخلي المضاعَف الذي تعرّض له هؤلاء الرهائن الإسرائيليين ينبغي أن ينهض كتحذير من مغبة نقْض الهُدنة مع حركة حماس وإفشال الاتفاق.
وقالت إن “عودة الرهائن، أحياء كانوا أو موتى، لا يُقدّر بثمن. يجب ألا ينتهك أي شخص هذا الحق الأول للمواطنين على دولتهم”.
واعتبرت الصحيفة الإسرائيلية أن الطريق الوحيد لعودة بقية الرهائن هو الاستمرار في الاتفاق، والامتثال لبنوده الواضحة عبر وقف الحرب وسحب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
وحذرت “هآرتس “من أنه “لا سبيل آخر يضمن عودة الرهائن، ولا سيما تلك العهود الكاذبة المتعلقة بتحقيق انتصار كامل، أو غير ذلك من حملات التوعية البغيضة التي دأب عليها مكتب رئيس الوزراء”، على حد تعبير الصحيفة.
واتهمت هآرتس نتنياهو بأنه دأب على إفشال المحادثات الخاصة بتبادل الرهائن طوال شهور الحرب ولغاية الآن.
واختتمت الصحيفة الإسرائيلية بالقول إنه “يتعين الآن على نتنياهو أن يُتمّ الصفقة وأن يُعيد كل الرهائن، وإن على الشعب الإسرائيلي أن يمارس ضغوطاً لضمان ألّا يخون رئيس الحكومة واجبه”.
“الأولوية الآن هي الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار” Getty Imagesوننتقل إلى صحيفة الغارديان البريطانية، حيث نطالع افتتاحية حول مستقبل غزة بعنوان: “اتفاق وقف إطلاق النار وتبادُل الأسرى يجب ألا يفشل”.
واستهلت الصحيفة افتتاحيتها بالقول إن “الآلام والدمار الذي وقع على مدى الـ 16 شهراً الأخيرة سيبقى أثرها في نفوس العائلات والمجتمعات، بل وفي منطقة الشرق الأوسط كله لعقود مقبلة”.
وقالت “الغارديان” إنه “طالما كانت هنالك مخاوف من فشل هذا الاتفاق الذي كانت الحاجة إليه ماسّة، سواء للفلسطينيين في غزة أو للإسرائيليين والأجانب المختطَفين في القطاع”.
ونوّهت الصحيفة البريطانية إلى أن المرحلة الأولى التي تمتد لستة أسابيع من المقرر أن تنتهي في الأول من مارس المقبل، مشيرة إلى أن المحادثات الخاصة بالمرحلة الثانية من الاتفاق وهي الأكثر تعقيداً لم تبدأ بعدُ، رغم أنه كان من المفترض أن تبدأ قبل أكثر من أسبوعين.
ورأت “الغارديان” أن “هناك مصدرَين للأمل في إتمام الصفقة: المصدر الأول، هو الثقة التي كان يتحدث بها مبعوث ترامب الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف وهو يعلن قبل نحو أسبوع أن المرحلة الثانية ستبدأ حتماً”.
أما “المصدر الثاني للأمل، فهو أن حركة حماس قالت إنها في المرحلة الثانية ستطلق سراح كل الرهائن المتبقيين لديها دفعة واحدة، لا على دُفعات كما حدث في المرحلة الأولى من الاتفاق. وفي المقابل، تريد الحركة الفلسطينية المسلحة من إسرائيل أن تنسحب بالكامل وبسرعة من قطاع غزة”.
لكن على الجانب الآخر، يشترط نتنياهو، في المرحلة الثانية أن يتم نزع سلاح حماس وإنهاء وجودها في القطاع، وفق الغارديان.
و”لا يريد نتنياهو أن يعارض ترامب، لكن الوصول للمرحلة الثانية من الاتفاق لم تكن أبداً في مصلحة رئيس الوزراء الإسرائيلي”، بحسب الصحيفة.
وفي ضوء ذلك، اعتبرت الصحيفة البريطانية أن تمديد المرحلة الأولى هو أفضل على كل حال من لا شيء، مؤكدة أن المرحلة الثانية من الاتفاق، وهي الأكثر صعوبة، ستكون بمثابة خطوة كبيرة إلى الأمام.
“لكن عندئذ، يلوح سؤال المرحلة الثالثة الأبرز، والمتعلق بإعمار غزة”، بحسب الغارديان، التي رأت في إعلان الرئيس ترامب المتعلق بإنشاء “ريفييرا الشرق الأوسط” مملوكة للولايات المتحدة، مدعاةً للقلق بشأن إتمام الاتفاق.
وخلصت الغارديان إلى أنه “في الوقت الراهن؛ حيث الرهائن لا يزالون محتجزين، وحيث الظروف في غزة لا تزال رهيبة، يجب أن تتمثل الأولوية في الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار. وسواء كان هذا الاتفاق يصلح كأساس لحل طويل المدى للأزمة أم لا، يبقى من الضروري الآن إنقاذ حياة الناس”.