التركية نسليهان أتاغول تتصدر تريند "جوجل".. فما علاقة مسلسل "الحب فى أيام الاحتلال"؟
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
تصدر إسم الممثلة التركية نسليهان أتاغول تريند محرك البحث “جوجل”، عقب انتشار أنباء حول حملها واعتذارها عن المسلسل التركي المنتظر "الحب في أيام الاحتلال.
كشفت عدة تقارير تركية عن وجود أزمة في مسلسل الحب في زمن الاحتلال بسبب انسحاب الممثلة نسليهان، وازدادت عملية البحث عن ممثلة بديلة في مسلسل "الحب في أيام الاحتلال".
مسلسل “الحب في أيام الاحتلال”
مسلسل "الحب في أيام الاحتلال" تدور أحداثه فى عام 1918، وهو العام الذي احتلت فيه مدينة إسطنبول، والمسلسل هو من كتابة يلماز شاهين، وإخراج نديم غوتش.
وسبق وكشفت نسليهان أتاغول، عن خبر حملها خلال حسابها الرسمي على موقع الصور إنستجرام، وعلقت على صورتها وهى تشكف عن حملها قائلة: "دعونا نستمتع بهذه السعادة لفترة أطول، لكننا نود أن نبقيها خاصة، وهذا كان حقنا بالطبع، وباختصار؛ نحن سعداء، راضون وبصحة جيدة، لا يوجد شيء أكثر بهجة وإثارة من اقتراب موعد ولادة طفل صغير".
التقى الثنائى أثناء تصوير مسلسل فاتح حربية "Fatih Harbiye" عام 2013، وشاركا الخبر بعد أسابيع قليلة من الاحتفال بالذكرى الثامنة لزواجهما، ونشرت أتاغول صورة لها وهي ترتدي فستان مرجانيًا فضفاضًا، وأظهرت بطنها المتنامي على كرسي استلقاء للتشمس.
لم تكشف أتاغول عن الموعد المتوقع لولادة الطفل، ولكن معظم النساء لا يعلنّ عن حملهن حتى انتهاء الثلث الأول من الحمل (أي الأشهر الثلاثة الأولى)، وهذا يعني أن الممثلة قد تكون في الشهر الثالث إلى السادس من الحمل، مما يعني أن الطفل قد يولد في أي وقت بين أواخر أكتوبر 2024 والأشهر الأولى من عام 2025، وفقا للتقرير الذى نشر على أحدى المواقع العالمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نسليهان اتاغول الفجر الفني مشاهير تركيا نسلیهان أتاغول
إقرأ أيضاً:
استشهاد أسير فلسطيني قبل 3 أيام من الإفراج عنه من سجون الاحتلال
أعلنت مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى، اليوم الخميس، استشهاد أسير فلسطيني من بلدة حوارة جنوب نابلس، في مستشفى "سوروكا" الإسرائيلي، ليرتفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى داخل سجون الاحتلال منذ حرب الإبادة الجماعية إلى 64.
وذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك، أن الشهيد مصعب حسن عديلي (20 عاما) معتقل منذ 22 آذار/ مارس لعام 2024، ومحكوم بالسجن الفعلي لمدة عام وشهر، وكان من المقرر الإفراج عنه بعد ثلاثة أيام.
ولفت البيان إلى أن استشهاد عديلي يضاف إلى سجل شهداء الحركة الأسيرة، الذين ارتقوا نتيجة للجرائم الممنهجة التي تمارسها منظومة سجون الاحتلال الإسرائيلي بشكل غير مسبوق، منذ بدء الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة.
وأوضح أنه باستشهاد الأسير عديلي، فإن عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين منذ الإبادة يرتفع إلى (64)، وهم فقط المعلومة هوياتهم في ضوء استمرار جريمة الإخفاء القسري، من بينهم على الأقل (40) من غزة.
وأكد أن "هذه المرحلة تشكل في تاريخ الحركة الأسيرة وشعبنا الأكثر دموية، وبذلك فإن عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 بلغ حتى اليوم (301)، فيما بلغ عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم (73) من بينهم (62) منذ الإبادة".
وأضاف البيان أن "قضية استشهاد المعتقل عديلي في يوم الأسير الفلسطيني، تشكل جريمة جديدة في سجل منظومة التوحش الإسرائيلي التي مارست كل أشكال الجرائم، بهدف قتل الأسرى، ولتشكل هذه الجرائم وجهاً آخر من أوجه الإبادة المستمرة".
وشدد على أنّ "وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين، ستأخذ منحى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف منهم في سجون الاحتلال، واستمرار تعرضهم بشكل لحظي لجرائم ممنهجة، أبرزها: التعذيب، والتجويع، والاعتداءات بأشكالها كافة، والجرائم الطبية، والاعتداءات الجنسية، وتعمد فرض ظروف تؤدي إلى إصابتهم بأمراض خطيرة ومعدية أبرزها مرض (الجرب – السكايبوس)، هذا فضلا عن سياسات السلب والحرمان غير المسبوقة بمستواها".
وحمّل البيان الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقل عديلي، مطالبا المنظومة الحقوقية الدولية، بالمضي قدما في اتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب التي يواصلون تنفيذها بحق شعبنا، وفرض عقوبات على الاحتلال من شأنها أن تضعه في حالة عزلة دولية واضحة، وتعيد إلى المنظومة الحقوقية دورها الأساس الذي وُجدت من أجله، ووضع حد لحالة العجز المرعبة التي طالتها خلال حرب الإبادة، وإنهاء حالة الحصانة الاستثنائية التي منحها العالم لدولة الاحتلال باعتبارها فوق المساءلة والحساب والعقاب.