نعى الإعلامي عمرو أديب، إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، والذي تم اغتياله في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأربعاء بالعاصمة الإيرانية طهران.

وكتب أديب منشورا عبر حسابه على X، قال فيه: كانوا يعايروه في الآونة الأخيرة إنه خارج غزة بعيدا عن الخطر بعيدا عن الشهادة حتى استشهد اليوم في طهران.

وأضاف أديب: آخر مرة سمعت صوته كنت أعزيه هاتفيا في استشهاد عدد من أبنائه وأقاربه وتعجبت من قدرته على التماسك والاستمرار.

. رحم الله إسماعيل هنية وتبقى كل علامات الاستفهام والتعجب.

وأعلن الحرس الثوري الإيراني، الأربعاء، أن الاحتلال الإسرائيلي اغتال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية في طهران مع أحد حراسه الشخصيين.

ووصل هنية إلى طهران، الثلاثاء، لحضور حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان في مجلس الشورى، وقد التقى الأخير والمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي.

وجاءت مراسم أداء اليمين الدستورية، الثلاثاء، وسط مخاوف من نشوب حرب بين إسرائيل وحزب الله اللبناني في أعقاب قصف صاروخي السبت على الجولان.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 زيادة البنزين والسولار انحسار مياه الشواطئ نتيجة الثانوية العامة الطقس أسعار الذهب إسرائيل واليمن سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان عمرو أديب إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس طهران حزب الله الجولان مسعود بزشكيان الحرس الثوري الإيراني إسماعیل هنیة

إقرأ أيضاً:

معابر كوردستان خلال العيد.. إغلاق مؤقت لحركة التجارة والسياحة مستمرة

معابر كوردستان خلال العيد.. إغلاق مؤقت لحركة التجارة والسياحة مستمرة

مقالات مشابهة

  • رئيس البرلمان الإيراني يهدد باستهداف القواعد الأمريكية
  • رئيس البرلمان الإيراني يُحذّر: سنستهدف القواعد الأمريكية إذا تعرضنا لهجوم
  • رئيس البرلمان الإيراني: إذا هاجمتنا أمريكا فلن تكون قواعدها في المنطقة بمأمن
  • معابر كوردستان خلال العيد.. إغلاق مؤقت لحركة التجارة والسياحة مستمرة
  • رئيس مجلس الشورى الإيراني: يوم القدس يتيح لنا فرصة للوقف بوجه نظام الهيمنة الاستكباري
  • وزير الخارجية الإيراني يعلن الرد على رسالة ترامب إلى طهران
  • قرار رئيس المجلس السياسي بشأن لائحة عقوبات الداعمين للكيان الصهيوني
  • قرار رئيس المجلس السياسي الأعلى بشأن لائحة العقوبات على مرتكبي العدوان على اليمن
  • بعد نجاته من محاولة اغتيال.. «المنفي» يُجري اتصالاً هاتفياً مع رئيس الصومال
  • أي جسارةٍ .. وأي صبرٍ وأي تضحية هذه أخي طلال إسماعيل ؟!