إيران تفتح تحقيقا حول ملابسات اغتيال هنية في طهران
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
فتحت السلطات الإيرانية تحقيقا في ملابسات اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية في طهران، بحسب ما ذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية.
بنك اليابان يرفع الفائدة.. خطة لتقليص شراء السندات خبير بالشئون الايرانية يكشف دلالات اغتيال هنية في طهرانوكتبت الوكالة: "هذا الصباح، تعرض مقر إقامة رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية في حماس إسماعيل هنية في طهران للهجوم، ونتيجة لهذا الحادث استشهد هو وأحد حراسه الشخصيين
وأضافت: "تجري الآن تحقيقات مفصلة في أسباب الحادث، وسيتم الإعلان عن النتائج في وقت لاحق
وأضافت: "تجري الآن تحقيقات مفصلة في أسباب الحادث، وسيتم الإعلان عن النتائج في وقت لاحق".
وأعلنت حركة حماس اليوم الأربعاء، اغتيال رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية بغارة إسرائيلية على مقر إقامته في طهران
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السلطات الإيرانية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية هنية المقاومة الاسلامية هنیة فی طهران
إقرأ أيضاً:
هكذا يتوعد ترامب إيران حال فشل الاتفاق النووي
اعتبر دونالد ترامب، الجمعة، أن "أموراً سيئة" ستحصل لإيران إذا أخفقت في التوصل إلى اتفاق حول برنامجها النووي، وذلك غداة إعلان طهران أنها ردت رسمياً على رسالة الرئيس الأمريكي التي دعا فيها إلى إجراء مفاوضات.
وكان الملياردير الجمهوري الذي سحب بلده في خطوة أحادية من الاتفاق الدولي مع إيران خلال ولايته الأولى سنة 2018، قد أعرب مؤخّراً عن انفتاحه على الحوار مع طهران لضبط أنشطتها النووية.
وقال ترامب للصحافيين في المكتب البيضوي: "أُفضل إلى حد بعيد أن نتوصل إلى حل مع إيران. ولكن إن لم نتوصل إلى حل، فإن أموراً سيئة ستحصل لإيران".
بعد وصول الشبح.. هل يقترب الهجوم الأمريكي على إيران؟ - موقع 24تناول موقع "ماكور ريشون" الإسرائيلي صور الأقمار الاصطناعية التي رصدت قاذفات بي 2 وناقلات وطائرات دعم أخرى تهبط في قاعدة "دييغو غارسيا" على مسافة من إيران، معتبراً أنها إشارة إلى الاستعدادات العملياتية الأمريكية واسعة النطاق.
والخميس، كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن بلده أرسل ردّا على رسالة الرئيس الأميركي من دون الإفصاح عن مضمونه.
وبموازاة الدعوات إلى الحوار، قام دونالد ترامب بتشديد ما يعرف بسياسة "الضغوط القصوى" إزاء إيران، مع عقوبات إضافية والتلويح بعمل عسكري في حال رفضت طهران الخوض في محادثات.
وصرّح وزير الخارجية الإيراني أن موقف بلده ما زال على حاله "بعدم التفاوض مباشرة تحت الضغوطات القصوى والتهديدات بعمل عسكري"، مع الإشارة إلى أن "المفاوضات غير المباشرة كما جرت في الماضي يمكنها أن تتواصل".
انقطعت العلاقات الدبلوماسية بين إيران والولايات المتحدة سنة 1980. لكن البلدين يتواصلان بطريقة غير مباشرة بواسطة السفارة السويسرية في طهران التي تمثّل المصالح الأميركية في إيران.