بعد إحالته للجنايات.. تواريخ فى محاكمة عصام صاصا وشقيقه بتهمة تزوير توكيل
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
خلال التحقيقات مع مطرب المهرجانات عصام صاصا، في اتهامه بدهس عامل على الطريق الدائري، ظهرت قضية جديدة تتهمه هو وشقيقه وآخرين بتزوير توكيل قضايا.
وتوجد تواريخ مرتبطة بقضية اتهام عصام صاصا وشقيقه بتزوير توكيل قضايا، ومنها:
"5 يوليو 2024" يشير لتاريخ القبض على شقيق عصام صاصا في اتهامه بتزوير توكيل قضايا لشقيقه مطرب المهرجانات.
"10 يوليو 2024" يشير لتاريخ حبس شقيق عصام صاصا وآخرين.
"22 يوليو 2024" إحالة عصام صاصا وشقيقه وآخرين للمحاكمة الجنائية بتهمة التزوير.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: عصام صاصا تزوير قضية عصام صاصا اخبار الحوادث عصام صاصا
إقرأ أيضاً:
عيد الأم حول العالم.. تواريخ مختلفة ورحلة تاريخية وراء الفكرة
عيد الأم من المناسبات السنوية التي تحظى بمكانة خاصة في قلوب الناس حول العالم، حيث يُعتبر فرصة للاحتفاء بدور الأمهات في بناء الأسر والمجتمعات. يختلف تاريخ الاحتفال بهذه المناسبة من بلد إلى آخر، لكنه يجمع الجميع على هدف واحد، وهو تكريم الأمهات والتعبير عن الامتنان لهن عبر الهدايا والبطاقات وزيارات الحب والاحترام.
أصل الاحتفال بعيد الأم
يعود الفضل في إحياء فكرة عيد الأم في الدول العربية إلى الصحفيان علي أمين، وشقيقه مصطفى أمين،حيث قامت إحدى الأمهات بزيارتهم في مكتبهما في صحيفة “أخبار اليوم”، واستمعوا إلى قصة مؤثرة من هذه الأم التي كرست حياتها لتربية أبنائها، لكنها وجدت نفسها وحيدة بعدما كبروا واستقلوا بحياتهم حتى أهملوها. فكتب مصطفى أمين وعلي أمين في عمودهما الشهير "فكرة" يقترحان تخصيص يوم للأم، حيث أثارت القصة تعاطف الرأي العام، وسرعان ما تبنّت مصر الفكرة رسميًا، ليصبح 21 مارس من كل عام يوماً للاحتفال بعيد الأم في العالم العربي ويكون بمثابة يوم لرد الجميل والتذكير بفضلها.
أما في الولايات المتحدة، فقد كان للمؤلفة جوليا وورد هاوي دور كبير في الترويج لفكرة عيد الأم عام 1872، إذ دعت إلى تحديد يوم خاص للأمهات للمشاركة في مسيرات السلام.
لاحقًا، وفي عام 1908، قادت الناشطة الأمريكية آنا جارفيس حملة قوية لاعتماد يوم رسمي للأم، في ذكرى وفاة والدتها، ليصبح عيد الأم مناسبة وطنية في الولايات المتحدة عام 1914، بعد أن أقره الرئيس الأمريكي وودرو ويلسون، ومن هناك انتشرت الفكرة إلى العديد من الدول الأخرى.
مواعيد الاحتفال بعيد الأم حول العالم
يختلف تاريخ الاحتفال بعيد الأم من بلد إلى آخر، حيث تلعب العادات والتقاليد الثقافية دورًا رئيسيًا في تحديد موعد هذا اليوم المميز. وبينما يجمع العالم على أهمية تكريم الأمهات، فإن كل دولة تختار توقيتًا يعكس خصوصيتها الثقافية والتاريخية.
يُحتفل بعيد الأم في 21 مارس من كل عام، وهو اليوم الذي يتزامن مع بداية فصل الربيع، في إشارة إلى التجدد والحياة الجديدة. وكانت مصر أول دولة عربية تحتفل بهذه المناسبة عام 1956، قبل أن تنتقل الفكرة إلى معظم الدول العربية، حيث أصبح هذا التاريخ تقليدًا سنويًا للاحتفاء بالأمهات وتقدير دورهن في المجتمع.
في الولايات المتحدة وكندا وأستراليا ودول أخرىيُعد الثاني أحد من شهر مايو الموعد الأكثر انتشارًا عالميًا للاحتفال بعيد الأم، حيث أقرته الناشطة الأمريكية آنا جارفيس في عام 1908 تكريمًا لوالدتها، قبل أن يتم اعتماده رسميًا في الولايات المتحدة عام 1914. وسرعان ما تبنّت العديد من الدول، مثل كندا وأستراليا والبرازيل والهند وتركيا، هذا التاريخ ليصبح الأكثر شيوعًا عالميًا.
في بريطانياللمملكة المتحدة موعد مختلف تمامًا، حيث تحتفل بعيد الأم في الأحد الأخير من شهر مارس، وهو ما يُعرف هناك بـ"أحد الأمهات". تعود جذور هذا التقليد إلى القرن السادس عشر، حيث كان العمال والخدم يحصلون على إجازة خاصة للعودة إلى بلداتهم وزيارة الكنيسة الأم وأمهاتهم في يوم ديني مميز.
في النرويجتُعد النرويج من الدول القليلة التي تحتفل بعيد الأم في شهر فبراير، وتحديدًا في ثاني أحد من الشهر، حيث يرتبط الاحتفال هناك بتقاليد دينية قديمة لا تزال مستمرة حتى اليوم.
في فرنسا والسويدتحدد فرنسا أول يوم أحد من يونيو موعدًا للاحتفال بعيد الأم، بينما تختار السويد آخر يوم أحد من الشهر نفسه لهذه المناسبة، ما يجعلها من الدول المتأخرة في الاحتفال مقارنة بمعظم الدول الأخرى.
يظل عيد الأم مناسبة خاصة مليئة بالمشاعر الصادقة، حيث يسعى الأبناء إلى تقديم الشكر والامتنان لأمهاتهم بطرق مختلفة، سواء من خلال الهدايا أو الكلمات الرقيقة أو حتى مجرد تذكرهن وإبداء الحب لهن. ومع أن يومًا واحدًا قد لا يكون كافيًا لرد جميل الأمهات، فإن الاحتفاء به يعكس الوعي بأهمية الدور العظيم الذي تؤديه الأم في حياة كل فرد.