الحكومة تحدد العقوبات البديلة ونطاق تطبيقها
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
#سواليف
كشفت #وزارة_العدل أنه تم تنفيذ 258 #عقوبة_بديلة عن عقوبة الحبس خلال الشهر الماضي، لكن ما هي العقوبات المتاحة وفق #أحكام_القانون ونطاق تطبيقها؟
تشمل العقوبات البديلة المتاحة الآتي:
حظر ارتياد أماكن معينة
مقالات ذات صلة الاعدام لقاتل زوجته بخمسة رصاصات / تفاصيل الجريمة 2023/08/08تتضمن حظر ارتياد المحكوم عليه أماكن محددة مدة لا تقل عن شهر ولا تزيد عن سنة.
المراقبة الإلكترونية
تتضمن وضع المحكوم عليه تحت #الرقابة_الإلكترونية لمدة لا تقل عن شهر ولا تزيد على سنة باستخدام #السوار_الإلكتروني.
الخدمة المجتمعية
تتضمن الزام المحكوم عليه وبموافقه على القيام بعمل غير مدفوع الأجر لخدمة المجتمع لمدة تحددها المحكمة لا تقل عن 40 ساعة ولا تزيد عن 100 ساعة على أن يتم تنفيذ العمل خلال مدة لا تزيد على سنة.
وحول نطاق تطبيق بدائل العقوبات السالبة للحرية فإنه يحق للمحكمة في الجنح وبناءً على تقرير الحالة الاجتماعية فيما خلا حالة التكرار أن تقضي حتى وإن اكتسب الحكم الدرجة القطعية ببديل أو أكثر من البدائل المتاحة.
وللمحكمة في الجنايات غير الواقعة على الأشخاص وفيما خلال من حالات التكرار عند استخدام الأسباب المخففة والنزول بالعقوبة إلى سنة أن تستبدل العقوبة المقضي بها وبناءً على تقرير الحالة الاجتماعية ببديل أو أكثر من بدائل العقوبات السالبة للحرية.
يذكر أنه يمكن لمرتكبي الجرائم لأول مرة ولم تتجاوز عقوبتهم بالحبس عن سنة الاستفادة من العقوبات البديلة عن الحبس من خلال طلب ذلك عن طريق المحاكم، فيما يعتمد استجابة المحاكم للطلب على سلطتها التقديرية في تقدير مدى خطورة الفعل من عدمه.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة العدل أحكام القانون الرقابة الإلكترونية لا تزید
إقرأ أيضاً:
مبادرات أهلية لإنارة شوارع حلب بالطاقة البديلة
حلب-سانا
أطلقت فعاليات أهلية عدة مبادرات لإنارة شوارع في مدينة حلب بالاعتماد على الطاقة البديلة، بهدف المساهمة في بسط الأمان والطمأنينة في الأحياء السكنية.
ولفت قائد شرطة محافظة حلب العميد أحمد لطوف في تصريح لمراسل سانا إلى أن أهمية هذه المبادرات تكمن في تعزيز روح التعاون بين الحكومة والمواطنين، للنهوض بالواقع المجتمعي والخدمي من كل النواحي، ومكافحة الجريمة والحد من جرائم السرقة وغيرها.
وفي السياق ذاته، قال العميد لطوف: :”من خلال نشر الدوريات الليلية والنهارية ومتابعة البحث والترصد للسارقين تم إلقاء القبض على كثير منهم، وهم قيد المحاكمة لينالوا جزاءهم العادل”، مضيفاً: “نسبة حوادث السرقة انخفضت لأكثر من النصف منذ التحرير، وسنستمر بمتابعة عملنا حتى تحقيق الأمن والاستقرار بمدينة حلب مهما بذلنا من تضحيات”.
من جانبه، ثمن مدير مكتب هيئة مار أفرام السرياني البطريركية للتنمية مجد لحدو جهود تنفيذ هذه المبادرة التي تضمنت تركيب 12 وحدة إنارة ضمن شوارع حي الميدان، للمساهمة مع الأهالي في تجاوز الصعوبات والتحديات بهذا الخصوص، والتخفيف من مخاوفهم حول عمليات السرقة والتعرض لممتلكاتهم.
من جهة أخرى، شهدت شوارع أخرى في حيي الميدان والسليمانية مبادرات إنارة مماثلة قام بها أهالي الأحياء بدعم من المغتربين والفعاليات الشعبية، ضمن مساعي التكاتف المجتمعي بمشاركة القوى الأمنية في تأمين الأحياء بشكل كامل، ولا سيما خلال ساعات الليل وفترات انقطاع التيار الكهربائي.