إلى خدمة عملاء Bank of Khartoum – بنك الخرطوم
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
إلى خدمة عملاء Bank of Khartoum – بنك الخرطوم
Bank of Khartoum – بنك الخرطوم
نود أن نلفت انتباهكم إلى مشكلة كبيرة نعاني منها ونطلب منكم رفعها إلى مدير البنك.
يُعتبر بنك الخرطوم من البنوك الرائدة التي يعتمد عليها معظم السودانيين في معاملاتهم المصرفية…
ومع ذلك، فقد ظهرت مشكلة ملحوظة تتعلق بسحب الأموال من حسابات العملاء دون علمهم، وهذا يُشكل خطراً كبيراً ويساعد المجرمين على زيادة أفعالهم الإجرامية.
المشكلة تتمثل في أن العميل قد يقوم بإجراء معاملة أو تحويل مبلغ مالي، ثم بعد بضعة أيام يتفاجأ بوجود بلاغ في النيابة ضدّه بتهمة تحويل خاطئ…
وبدون الرجوع إلى الطرف الآخر، تصدر النيابة أمراً لبنك الخرطوم بسحب المبلغ وإعادته للشخص الذي قدم البلاغ. هذه الوضعية تثير قلقاً كبيراً بين العملاء وتجعلهم يترددون في استخدام تطبيق بنكك مع أطراف غير معروفة خوفاً من المشاكل المحتملة.
لذا، نأمل من بنك الخرطوم أن يتخذ الإجراءات اللازمة للتأكد من إبلاغ الطرف الآخر قبل القيام بسحب المبالغ من حسابات العملاء بناءً على أوامر النيابة.
شكراً لتفهمكم وتعاونكم.
#shakir_crypto #shakirfast
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: بنک الخرطوم
إقرأ أيضاً:
أسرع بـ«مليون سنة» من الحواسيب العملاقة.. حاسوب أمريكي يحلّ مشكلة «معقدة»!
نجحت شركة “دي-ويف كوانتوم”، مقرها ولاية كاليفورنيا، ومتخصصة في الحوسبة الكمومية للتطبيقات التجارية، في حل مشكلة معقدة باستخدام نموذجها الأولي من حاسوب الكم “D-Wave Advantage 2”.
ووفق الشركة، “تمكن فريق البحث في “دي-ويف” من “حل مشكلة محاكاة نظارات الدوران القابلة للبرمجة، وهي مسألة معقدة تتعلق بالمواد المغناطيسية، حيث تستخدم هذه المواد في العديد من التطبيقات، مثل الطب وأشباه الموصلات وتصميم أجهزة الاستشعار والمحركات”.
وبحسب الشركة، “يبدأ النظام الكمومي “بتجربة كل الحلول الممكنة دفعة واحدة (حالة طاقة عالية)، ثم يسعى تدريجيا للوصول إلى الحل الأمثل عبر “التلدين”، الذي يعني تعديل معلمات النظام (مثل طريقة معالجة البيانات أو الخوارزميات) ببطء حتى يستقر في الحل المثالي الذي يكون في حالة طاقة منخفضة، عندما قام فريق “دي-ويف” بتطبيق هذه المشكلة على حاسوبهم الكمومي، حصلوا على النتائج في دقائق”.
ووفق الشركة، “في المقابل، كان من المقرر أن يستغرق الحاسوب العملاق “فرونتير” في مختبر “أوك ريدج الوطني” مليون سنة لحل المشكلة نفسها، مع استهلاك كهرباء يعادل استهلاك العالم بأسره على مدار عام”، بحسب ما نشرت مجلة “ساينس” العلمية.
ووصف الدكتور “آلان باراتز”، الرئيس التنفيذي لشركة “دي-ويف”، هذا الإنجاز بأنه “يوم مميز في الحوسبة الكمومية”.
وقال في بيان صحفي: “إثبات تفوق الحوسبة الكمومية في حل مشكلة عملية يعد سابقة في هذا المجال، حيث كانت الادعاءات السابقة عن تفوق الأنظمة الكمومية على الحواسيب التقليدية محل نزاع أو تتعلق بأرقام عشوائية بلا قيمة عملية”.
وأضاف باراتز: “إن هذا الإنجاز يثبت أن حواسيب دي-ويف الكمومية المعالجة بالحرارة أصبحت قادرة الآن على حل مشاكل عملية تتجاوز قدرة أقوى الحواسيب العملاقة في العالم”.
والآن، توفر “دي-ويف” إمكانية الوصول إلى معالجها الكمومي عبر السحابة الكمومية الخاصة بها. كما أعلنت الشركة عن زيادة حجم معالجها 4 مرات، من خلال إضافة آلاف الكيوبتات”، وفقا للبيان الصحفي.
هذا “وحققت الحوسبة تقدما كبيرا خلال العقود الماضية، مع استمرار تقليص حجم الأجهزة، حيث تتضاعف قوة الرقائق الدقيقة وفقا لقانون مور كل عامين، وينص قانون مور على أن “عدد الترانزستورات (وهي مكونات أساسية في الدوائر الإلكترونية) على شريحة مدمجة (مثل الرقائق الدقيقة) يتضاعف تقريبا كل عامين، ما يؤدي إلى زيادة الأداء بشكل كبير وتقليل التكلفة في الوقت نفسه، ولذلك، يبدو أن الحل يكمن في “الحواسيب الكمومية”، التي تستخدم ميكانيكا الكم لإجراء عمليات حسابية معقدة تستغرق سنوات حتى لأسرع الحواسيب العملاقة، وعلى الرغم من الضجة الكبيرة حول هذه التقنية، إلا أن تطبيقها العملي لم يتحقق حتى الآن.
آخر تحديث: 14 مارس 2025 - 15:52