وكالات

كشفت السباحة البرازيلية آنا كارولينا فييرا، التي طُردت من دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الحالية “باريس 2024” لمغادرتها قرية الرياضيين من دون إذن، حقيقة ما حدث لها.

‎واستبعدت السباحة البرازيلية آنا كارولينا من دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024 بعد أنباء عن انتهاكها قواعد القرية الرياضية بالخروج مع صديقها السباح غابرييل سانتوس من دون الحصول على إذن بمغادرة قرية الرياضيين.

‎وردت فييرا على هذا القرار عبر منشور على “إنستغرام”، حيث قالت إنها لم تفعل شيئاً خاطئاً، وإنها قدمت شكوى تحرش إلى اللجنة الأولمبية البرازيلية، لكن تم تجاهلها، مضيفة: “لقد غادرت القرية وتركت أغراضي هناك، لم أكن أعرف ماذا أفعل”.

‎وأضافت: “أغراضي ما زالت هناك في قرية الرياضيين، ذهبت إلى المطار بملابس قصيرة، أنا الآن في البرتغال، وسأتوجه إلى ريسيفي ثم إلى ساو باولو”.

‎وتابعت: “لقد قدمت بالفعل شكوى تحرش، ولم يتم حل أي شيء، تحرش داخل الفريق، سأتحدث إلى محاميّ. وأعدكم بأنني سأروي كل شيء. أنا حزينة، وعصبية، لكنني أشعر بالراحة في الوقت نفسه؛ لأنني أعرف من أنا، وأعرف طبيعتي وشخصيتي”.

‎وشاركت السباحة، البالغة 22 عامًا، في فريق التتابع الحر 100×4 متر للسيدات، الذي ودَّع بدوره المنافسات، السبت الماضي.

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أولمبياد باريس البرازيل

إقرأ أيضاً:

السباحة في شاطئ الفنيدق تجر سياسيين بالمدينة للقضاء

أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي 

باشرت سلطات عمالة المضيق الفنيدق اتخاذ إجراءات قانونية ضد عدد من المسؤولين المحليين المنتخبين بسبب حادثة تتعلق بالسباحة في شاطئ يقع بالقرب من الحدود مع سبتة، وذلك بعد فرض حظر على الوصول لهذا الشاطئ، الذي كان مقصدًا شهيرًا للسكان المحليين، ضمن جهود السلطات للحد من الهجرة غير النظامية عبر الشواطئ القريبة من الحدود.

وشملت هذه الإجراءات القضائية كلا من الرئيس السابق لجماعة الفنيدق، محمد قروق، ونائبه السابق بلعيد السدهودي، بالإضافة إلى بلال دواس رايس، عضو الحزب الاشتراكي الموحد، حيث تم استدعاؤهم للتحقيق بشأن اتهامات بتحريض السكان على الاحتجاج ومخالفة التدابير الأمنية التي تم فرضها على الشاطئ المحظور.

وكانت السلطات قد قررت بشكل مفاجئ إغلاق الشاطئ، مع توقيف الأعمال التي كانت قد بدأت لتأهيله، غير أن بعض السكان تمكنوا من اختراق الحظر والوصول إلى الشاطئ، في السابع من غشت الماضي، رغم التواجد الأمني المكثف.

وتأتي هذه الإجراءات كجزء من حملة أوسع لفرض قيود على الوصول إلى الشواطئ القريبة من الحدود التي تفصل سبتة المحتلة عن وطنها الأم قصد منع الهجرة غير النظامية، غير أنه وعلى الرغم من هذه التدابير، شهدت المدينة السليبة في الآونة الأخيرة تدفقًا كبيرًا للمهاجرين غير النظاميين إلى شواطئها، في هجوم مدبر اعتقلت المصالح الأمنية المغربية الواقفين وراءه بعد أيام قليلة.

مقالات مشابهة

  • «أولمبياد باريس» تحقق رقماً قياسياً في بيع التذاكر
  • أعرف بدائل الوصول لمنوف.. بدء أعمال إحلال وتجديد كوبري الباجور
  • اتهامات تحرش جنسي بعدد من النساء تطيح بوزير حقوق الإنسان في البرازيل
  • نمو إيرادات "جهاز الاستثمار" من "روتاري" السنغافورية و"إنترفياس" البرازيلية
  • غرق طفل أثناء السباحة فى ترعة بقرية عرب كيما بأسوان
  • برنامج الرياضيين الجزائريين في اليوم ما قبل الأخير لـ”البارالمبياد”
  • المملكة تُتوّج بميداليتين عالميتين في أولمبياد المعلوماتية الدولي بجمهورية مصر
  • منتخب المملكة يتوج بميداليتين عالميتين في أولمبياد المعلوماتية الدولي
  • السباحة في شاطئ الفنيدق تجر سياسيين بالمدينة للقضاء
  • أستراليا تُقيل «المدرب المشجع»