الاحتلال يفجر منزل الأسير "دحادحه" بقرية عطارة
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
رام الله - صفا
فجرت قوات الاحتلال منزل الأسير مريد دحادحة فجر الأربعاء، بقرية عطارة شمال مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة.
واقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال قرية عطارة، وأغلقت مداخلها وشرعت بحملة دهم وتفتيش للمنازل واعتقال للشبان والتحقيق معهم ونقلهم لمنطقة الجسر.
وأقدم الاحتلال على تفجير منزل الأسير مريد محمود دحادحه، حيث تم تفجيره مرتين.
وأصدر الاحتلال قبل شهرين قرارا بهدم منزل الأسير دحادحه، بعد تنفيذه عملية إطلاق نار شرق رام الله.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: منزل الأسیر
إقرأ أيضاً:
"الميزان لحقوق الإنسان" يدين جريمة استهداف منزل رأفت صالحة بغزة
أدان مركز الميزان لحقوق الإنسان، بأشد العبارات جريمة قوات الاحتلال الإسرائيلي في استهداف منزلاً يؤوي مدير مكتب الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان في مدينة غزة والشمال، الحقوقي والمحامي رأفت صالحة، في مدينة دير البلح، ما تسبب في استشهاد أسرته وإصابته بجروح بليغة.
وبحسب المعلومات الميدانية، فقد قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية من يوم الثلاثاء الموافق 14/1/2025، منزلاً يعود لعائلة شاهين يقع في شارع البركة جنوب مدينة دير البلح بالمحافظة الوسطى، ما تسبب في تدمير المنزل بشكل كلي، واستشهاد 12 من النازحين في المنزل، وهم أسرة رأفت صالحة، ومن بين الشهداء زوجته وأبناءه الأربعة، في حين أصيب الحقوقي رأفت بجروح خطيرة في الرأس، وبترت ساقه اليمنى، وعدد من أصابع يديه، وهو الآن في مستشفى شهداء الأقصى في المدينة نفسها.
وطالب المركز، المجتمع الدولي لا سيما الدول الأطراف في نظام روما الأساسي ومجلس حقوق الإنسان، بفتح تحقيق دولي عاجل في هذه الجريمة، وفي استهداف نشطاء حقوق الإنسان وذويهم، وسياسة القتل الجماعي وإيقاع الأذى الجسدي والنفسي البليغ، ويطالب بالتحرك الجاد والفوري لإجبار دولة الاحتلال الإسرائيلي على الالتزام بقرارات محكمة العدل الدولية الملزمة، حول التدابير الاحترازية لمنع ارتكاب إبادة جماعية.
رئيس الوزراء الفرنسي ينجو من حجب الثقة