سباحة أستراليا تحطّم رقماً أولمبياً
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
باريس (أ ف ب)
أخبار ذات صلة بايلز.. «تحدي الجاذبية» ربع نهائي «كرة الرجال» في «أولمبياد باريس» دورة الألعاب الأولمبية «باريس 2024» تابع التغطية كاملة
أحرزت الأسترالية كايلي ماكيون ذهبية سباق 100 متر ظهراً في أولمبياد باريس، فاحتفظت بلقبها رافعة عدد ذهبياتها في الألعاب الأولمبية إلى أربع.
وسجّلت ماكيون 57.
وكانت ماكيون (23 عاماً) أحرزت في نسخة طوكيو الأخيرة ذهبيات 100 و200 متر ظهراً والتتابع أربع في 100 متر متنوعة، وهي رفعت رصيدها الإجمالي إلى خمس ميداليات، بعدما نالت أيضاً في العاصمة اليابانية برونزية التتابع أربع مرات 100 م متنوعة.
وبذلك، تواصل الأستراليات نتائجهن الجيدة في أحواض باريس بعدما سبق لأريارن تيتموس أن أحرزت ذهبية 400 متر حرة ومولي أوكالاجان 200 م حرة والفريق ذهبية التتابع 4 في 100 م حرة.
وعلقت ماكيون على ذلك بالقول «كما تعرفون، نحن الأستراليات نخوض حتى الآن بطولة رائعة، بعد الذي حققته أرني تيتموس ومولي، من المؤثر جداً رؤية زميلاتي، كانت أياماً «الأيام القليلة الماضية» رائعة، حيث شاهدت جميع الأستراليين يتسابقون، لذلك كان علي فقط أن أبذل قصارى جهدي».
وتابعت «أن تكون هناك كل هذه الأجواء، كل هذا الأدرينالين، وأن أكون قادرة على الأداء بهذه الطريقة، فهذا أمر مميز حقاً بالنسبة لي وأنا سعيدة بما وصلت إليه حتى الآن».
وكما كان متوقعاً، شهد السباق معركة بين ماكيون وسميث وكانت الأخيرة متصدرة في النصف الأول، لكن الأسترالية تداركت الأمر وثأرت من منافستها التي جردتها في يونيو خلال تجارب انتقاء المنتخب الأميركي لأولمبياد باريس من الرقم القياسي العالمي بتحقيقها 57.13 ثانية.
ورفعت سميث رصيدها من الميداليات الأولمبية إلى أربع، لكنها لا تزال تبحث عن ذهبيتها الأولى، بعدما نالت في طوكيو فضيتي 200 متر ظهراً والتتابع 4 في 100 متنوعة، إضافة إلى برونزية 100 م ظهراً.
وتجدد سميث الموعد مع ماكيون في سباق 200 م ظهراً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: السباحة أستراليا باريس أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. صادرات الأسلحة الأمريكية تسجل رقما قياسيا عام 2024
ثدمت الولايات المتحدة، أسلحة ومعدات عسكرية وخدمات إلى دول أخرى، بقيمة قياسية بلغت 318.7 مليار دولار خلال السنة المالية 2024.
وأوضحت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان، أنه “خلال السنة المالية 2024، سلمت الولايات المتحدة ونقلت منتجات عسكرية إلى دول أخرى بقيمة قياسية بلغت 318.7 مليار دولار”.
وأضافت: “خلال السنة المالية 2024، بلغ إجمالي حجم المنتجات والخدمات العسكرية، فضلا عن أنشطة التعاون العسكري التي يتم تنفيذها في إطار نظام المبيعات العسكرية الأجنبية، 117.9 مليار دولار، بزيادة قدرها 45.7% مقارنة بـ 80.9 مليار دولار في السنة المالية 2023، وهذا يعتبر أعلى إجمالي سنوي للمبيعات والمساعدات لحلفائنا وشركائنا”.
وذكرت الوزارة أن “المبلغ الإجمالي يعكس “96.9 مليار دولار من مبيعات الأسلحة الممولة من قبل حلفاء الولايات المتحدة وشركائها، وتم تحويل المنتجات المتبقية في إطار برامج مختلفة”.
وأشارت إلى أن “إجمالي المبيعات المباشرة للمنتجات والخدمات العسكرية من الشركات المصنعة الأمريكية إلى شركات ودول أخرى بلغ 200.8 مليار دولار في السنة المالية 2024، بزيادة قدرها 27.5% عن السنة المالية 2023 (157.5 مليار دولار)”.
يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أكد لأعضاء حلف “الناتو” بزيادة الإنفاق الدفاعي من 2% إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، وهدد بوقف تمويل “الناتو”، متهما الحلف بعدم حماية واشنطن.