عاجل.. إعلام فلسطيني: اغتيال إسماعيل هنية ومرافق له بطهران
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أعلنت وسائل الإعلام الفلسطينية خبرًا عاجلًا عن اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، في العاصمة الإيرانية طهران.
وفقًا لقناة القاهرة الإخبارية، نقلًا عن وكالة تسنيم الإيرانية، تم تنفيذ عملية الاغتيال ضد هنية ومرافقه وسيم أبوشعبان.
تفاصيل الاغتيالالهجوم في طهران: أفادت التقارير أن إسماعيل هنية ومرافقه قُتلا في الهجوم الذي استهدفهما في طهران، وذلك في توقيت حساس بعد مشاركتهما في الاحتفال بتنصيب الرئيس الإيراني الجديد.
التفاصيل الأولية: لم تتوفر تفاصيل دقيقة حول كيفية تنفيذ الهجوم، ولكن المصادر تشير إلى أن العملية قد تكون نفذتها جهة غير معلنة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عاجل اسماعيل هنية حماس اغتيال طهران قناة القاهرة الإخبارية وكالة تسنيم الصراع الإقليمي العلاقات الإيرانية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
رفض نصائح العسكريين بحجة «المراسم المهينة».. إعلام عبري يكشف سبب تعطيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين/ عاجل
كشفت وسائل إعلام تابعة للاحتلال الإسرائيلي، كواليس تعطيل بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي، قرار الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين؛ إذ أكدت أنه في البداية وافق وذلك بعد الاجتماع مع الأجهزة الأمنية لكنه تراجع لاحقا، بحسب ما جاء في القاهرة الإخبارية.
ماذا حدث في مكتب نتنياهو؟وأوضحت وسائل إعلام إسرائيلية، أن نتنياهو اجتمع بوزراء الأمن والخارجية والمالية دون مشاركة الأجهزة الأمنية قبل اتخاذ قرار إرجاء تسليم الأسرى الفلسطينيين، مشيرة إلى أن المستوى الأمني أوصى في الاجتماع الأول بالإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، بينما اجتماع المستوى السياسي لاحقا اتخذ قرارًا مخالفًا وأرجأ الإفراج عنهم.
وكان من المقرر أن تُفرج سلطات الاحتلال عن الدفعة السابعة من المعتقلين يوم أمس السبت، ضمن اتفاق وقف إطلاق النار.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، تضم الدفعة السابعة 402 أسرى، منهم 50 معتقلًا من المحكومين بالمؤبد، و60 من الأحكام العالية، و47 من الأسرى المعاد اعتقالهم في صفقة «شاليط»، و445 من أسرى قطاع غزة، اعتقلتهم قوات الاحتلال خلال عدوانها على القطاع بعد السابع من أكتوبر 2023.
وفي السياق ذاته، أعلن مكتب نتنياهو إرجاء إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، لضمان الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين التاليين دون ما وصفه بـ«المراسم المهينة»، مضيفًا أنَّ إطلاق سراح سجناء فلسطينيين تأجل بسبب انتهاكات حماس المتكررة.
وكان مئات الفلسطينيين وذوي المعتقلين احتشدوا منذ ساعات صباح أمس، في ظل الأجواء شديدة البرودة، أمام قصر رام الله الثقافي وساحة متحف محمود درويش بمدينة رام الله، لاستقبال الأسرى.