أمانة تبوك تنفذ أكثر من 65 ألف زيارة ميدانية للحد من ظاهرة التشوه البصري
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
نفّذت الفرق الميدانية التابعة لأمانة منطقة تبوك والبلديات التابعة لها خلال النصف الأول من العام الحالي 2024م أكثر من 65 ألف زيارة ميدانية، وذلك ضمن الجولات الرقابية للحد من ظاهرة التشوه البصري.
وأوضح مدير الإدارة العامة للرقابة والامتثال بالأمانة المهندس مساعد الشريف، أن عدد الزيارات المنفذة في جميع المجالات 65,603 زيارات، وشملت الرقابة على المباني والحفريات والسكن الجماعي والتشوه البصري والإيرادات، للتأكد من تطبيق الاشتراطات الصحية والبلدية, لافتاً إلى أن هذه الزيارات أسفرت عن رصد 5,072 مخالفة، حيث تم تسجيل 998 مخالفة في مجال الرقابة على المباني، و261 مخالفة في مجال الرقابة على الحفريات، و27 مخالفة في مجال الرقابة على السكن الجماعي، و4,673 مخالفة في مجال الرقابة على عناصر التشوه البصري، و143 مخالفة في مجال الرقابة على الإيرادات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة تبوك التشوه البصري آخر أخبار السعودية مخالفة فی مجال الرقابة على
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: قمة القاهرة ستعبر عن الموقف الجماعي العربي وتقدم بدائل واقعية لخطة التهجير
أعرب أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، عن تطلعه للقمة التي ستُعقد في القاهرة مطلع الشهر القادم للتعبير عن الموقف الجماعي العربي الرافض لتهجير الشعب الفلسطيني أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية واضحاً وحاسماً، وأن تطرح بدائل عملية وواقعية وإنسانية تتفق مع القانون الدولي لإعمار غزة بوجود أهلها وبجهود أهلها وبدعم عربي ودولي.
وقال أبو الغيط خلال كلمته في أعمال المؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء البرلمانات العربية، إنه يتطلع لموقف برلماني عربي موحد لدعم صمود الشعب الفلسطيني ورفض مشروع التهجير ودعم المبادرات البديلة والعمل على الترويج لهذه الرؤية في المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية.
وأعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية عن ثقته في أن خطة التحرك البرلمانية العربية الموحدة التي ينتظر صدورها عن هذا المؤتمر ستشكل ركناً مهماً داعماً للموقف العربي من هذه القضية المركزية بالنسبة لدولنا وشعوبنا.
وشدد على أن ما فعله الاحتلال بهذا الإجرام غير مسبوق وهذا التحدي السافر لأبسط معاني الإنسانية والقانون أدى من حيث لا يدري إلى تعميق الرفض والكراهية لدى أجيال جديدة عبر العالم العربي ربما لم تكن تعلم الكثير عن هذا الصراع الطويل، وأن الاحتلال عبر الإمعان في البطش والإجرام، يقوض إمكانيات التعايش في المستقبل، ويضرب أساس السلام والاستقرار في المنطقة.
وأوضح أن البرلمانات باعتبارها صوت الشعوب، تعكس هذه الاتجاهات من الرأي العام العربي لكي يدرك العالم أننا لا نقبل بسلام يؤسس على منطق القوة والترهيب وإنما وحده السلام العادل هو ما يؤسس لتعايش واستقرار مستدام.