أمانة الشرقية تنفذ عدداً من المشاريع الاستثمارية والتنموية في محافظة الخفجي
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أعلنت أمانة المنطقة الشرقية، عن مشاريع استثمارية مستهدفة تحت إجراءات الطرح خلال العام الميلادي الحالي في محافظة الخفجي، إضافة إلى العمل على العديد من البرامج لتحسين المشهد الحضري وتفعيل جودة الحياة، لتطبيق مفهوم الأنسنة عبر تطوير الخدمات بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
وأوضحت أنها تستهدف 16 مشروعاً مطروحاً حالياً في نطاقات مختلفة في المحافظة، ما بين طريق مكة المكرمة، والمدخل الجنوبي للخفجي، وطريق الملك سلمان، والكورنيش، والمدخل الشمالي للخفجي تقاطع (طريق أبو حدرية – الكويت) وتشمل فندقاً فئة 5 نجوم، وشاليهات، ومستشفى، ومدرسة تعليم قيادة، ومدرسة أهلية، وبوليفارد، وقاعة سينما، ومحالاً تجارية، ومخبزاً آلياً، وصالة أفراح.
وأشارت إلى أن العمل جارٍ على استكمال سير المشاريع القائمة، منها مشروع التخلص من النفايات وردم التجمعات المائية وآليات التخلص من النفايات بالخفجي، إلى جانب تشغيل وصيانة الطرق الرئيسية بنطاق المحافظة، وصيانة الشوارع والأرصفة واللوحات الإرشادية والتسمية بالخفجي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة الشرقية أخبار السعودية المشاريع التنموية المشاريع الاستثمارية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
أمانة الشرقية والمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي يناقشان تعزيز التعاون المشترك
المناطق_واس
ناقشت أمانة المنطقة الشرقية، والمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، تعزيز وتطوير التعاون والتكامل للمشاريع البيئية من خلال التخطيط الإستراتيجي والحضري، ومشاركة الخطط والمشاريع القائمة والجديدة ووضع الآليات للتعامل مع المشاريع، والالتزام بالاشتراطات البيئية في تنفيذ الخطط التوسعية وتحسين الخدمات بالمنطقة.
أخبار قد تهمك أمانة الشرقية: تنفيذ أكثر من 300 جولة رقابية على المنشآت الغذائية والتجارية 5 سبتمبر 2024 - 3:23 مساءً “أمانة الشرقية” تُنجز سفلتة وصيانة أكثر من 7 ملايين م2 من طرق وشوارع حاضرة الدمام 2 سبتمبر 2024 - 12:24 مساءً
جاء ذلك خلال لقاء معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير أمس الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي المهندس علي الغامدي، بحضور عدد من قيادات الأمانة والمركز.
وتضمن اللقاء استعراض للمبادرات المنفذة لتعزيز الاستدامة البيئية والحفاظ على الموارد الطبيعية في المنطقة، ودوره في تدريب المختصين في القطاعات المستهدفة لتعزيز المعرفة حيال حماية البيئة الساحلية في حالات الطوارئ البيئية, إضافة إلى مناقشة سُبل تعزيز التعاون المشترك.