السعودية تشجع على “خفض التصعيد” في اليمن
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
يمن مونيتور/ جدة/ خاص:
أكد مجلس الوزراء السعودي، يوم الثلاثاء، على تشجيع جهود خفض التصعيد في اليمن و”الحفاظ على التهدئة” في البلاد.
وقال مجلس الوزراء السعودي في اجتماع اليوم برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إن المملكة تؤكد استمرار وقوفها مع اليمن “وتشجيع جهود خفض التصعيد والحفاظ على التهدئة، وكل ما يُسهم في التوصل إلى حل سياسي شامل في إطار خريطة الطريق التي ترعاها الأمم المتحدة لدعم مسار السلام”.
كما أكد المجلس على أهمية التعاون الدولي في مكافحة الجرائم المتعلقة بالمخدرات، مسلطاً الضوء على نجاح الحملات الأمنية في هذا المجال.
وكان هانس غروندبرغ المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، قد أعلن الأسبوع الماضي، عن اتفاق الحكومة اليمنية، المعترف بها دولياً، وجماعة الحوثي على تدابير لخفض التصعيد الاقتصادي والمصرفي وتوسيع الرحلات الجوية المباشرة بين صنعاء لتشمل القاهرة والهند.
الرئيس اليمني: خارطة الطريق من ثلاثة مراحل الحكومة اليمنية: إجراءات البنك المركزي حققت أهدافها
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محليةسلام الله على حكم الامام رحم الله الامام يحيى ابن حميد الدين...
سلام الله على حكم الامامه سلام الله على الامام يا حميد الدين...
المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...
ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...
الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الولایات المتحدة الحکومة الیمنیة مناطق الحوثیین الرئیس الیمنی خفض التصعید فی الیمن
إقرأ أيضاً:
نساء عربيات يحققن إنجازات تاريخية في 2024... وعراقية بينهن!
في عالم الرياضة والاقتصاد والفن، تبرز العديد من الشخصيات التي تحقق إنجازات ملهمة. في عام 2024، سجلت مجموعة من النساء العربيات نجاحات تاريخية في مجالاتهن، ليكن مثالاً على القوة والعزيمة والقدرة على تحدي الصعاب. من تسلق الجبال إلى رياضات السيارات، ومن الاقتصاد إلى السينما، تميزت هذه الشخصيات بتحقيق إنجازات غير مسبوقة وأثبتن أن لا حدود لتحقيق الأحلام.
نجلة عماد (عراقية) - الرياضة
دخلت نجلة عماد دائرة الضوء في سبتمبر/ أيلول 2024، لتصبح أول لاعبة عراقية تفوز بميدالية ذهبية بارالمبية، حيث حققت الذهبية في فئة فردي السيدات من الدرجة 6 (WS6) في العاب رياضة تنس الطاولة في بارالمبياد باريس 2024. في عام 2008، تعرضت عماد الانفجار قنبلة في مدينة بعقوبة بالعراق، مما أدى إلى فقدانها أجزاء من ساقيها وساعدها الأيمن، وهي في الثالثة من عمرها، وبالرغم من هذه التحديات. ظلت صامدة ولم تيأس، فاكتشفت شفقها برياضة تنس الطاولة في عام 2015 عندما بلغت العاشرة من عمرها، وانضمت إلى الدوري الوطني في عام 2018، في دورة الألعاب البارالمبية طوكيو 2020، حققت اللاعبة البارالمبية في تنس الطاولة البالغة من العمر 20 عاما المركز السابع عن فئة الفردي من الدرجة 6. كما فازت بالميدالية الذهبية عن الفئة نفسها في دورة الألعاب البارا أسيوية 2022 في الصين، كما ظهرت عماد في قائمة فوربس الشرق الأوسط 2024 30) لعام Under 30.
أسماء آل ثاني (قطرية) - الرياضة
في أكتوبر 2024، أصبحت أسماء آل ثاني أول امرأة عربية تكمل تحدي "غراند سلام"، الذي يتطلب تسلق 7 قمم شهيرة والوصول إلى القطبين الشمالي والجنوبي. بدأت رحلتها في تسلق الجبال عام 2014، وحققت العديد من الإنجازات، مثل تسلق إيفرست وأكونكاغوا. ميساء صابرين (سورية) - الاقتصاد
في ديسمبر 2024، أصبحت ميساء صابرين أول امرأة تقود مصرف سوريا المركزي. تمتلك خبرة طويلة في القطاع المصرفي، حيث شغلت عدة مناصب مهمة في المصرف والمجالس الاقتصادية السورية.
كوثر بن هنية (تونسية) - الأفلام والسينما
حققت كوثر بن هنية إنجازًا تاريخيًا في 2024، حيث تم ترشيح فيلمها الوثائقي "بنات ألفة" لجائزة الأوسكار. وقد تم ترشيح فيلمها الروائي "الرجل الذي باع ظهره" في 2021، كما شاركت في لجنة تحكيم مهرجان كان.
كايليا نصور (جزائرية فرنسية) - الرياضة
في أولمبياد باريس 2024، فازت كايليا نصور بأول ميدالية ذهبية أولمبية للجزائر في الجمباز، لتصبح أول لاعبة جمباز أفريقية تحقق هذا الإنجاز.
ريم العبود (سعودية) - الرياضة
في مارس 2024، حققت ريم العبود رقمًا قياسيًا في تسارع السيارات أحادية المقعد في فورمولا إي، حيث انطلقت من 0 إلى 60 ميلًا في الساعة في 2.49 ثانية، مما يعكس إنجازاتها في سباقات السيارات.
هذه الإنجازات تبرز دور المرأة في مختلف القطاعات وتؤكد على قدرتها على التفوق والإبداع، مع استمرار هذه النساء في كسر الحواجز وفتح آفاق جديدة، حيث أكدت أنهن لسن مجرد رائدات في مجالاتهن، بل أيضًا قدوة للأجيال القادمة. إن تحقيق هذه النجاحات ليس مجرد فوز فردي، بل خطوة مهمة نحو تعزيز مكانة المرأة في المجتمع العربي على الصعيدين المحلي والدولي.