حُقن سيماغلوتيد تخفف إدمان التدخين
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أظهرت أبحاث جديدة فائدة إضافية لحقن التنحيف من فئة سيماغلوتيد، حيث تبين أنها تخفف إدمان التدخين لدى المرضى بالسكري والسمنة، مقارنة مع أدوية أخرى.
وتُعرف هذه الحقن بأسماء تجارية، مثل “أوزمبيك”، و”ويغوفي”، و”مونجارو”، حسب وتيرة ومقدار الجرعة، وبدأ استخدامها في الأصل علاجاً للسكري، ثم أصبحت علاجاً شائعاً لإنقاص الوزن.
ووجد باحثون في كلية طب كيس وسترن ريزيرف بكليفلاند، أن استخدامها من المرضى يالسكري الذين يعانون من إدمان التدخين له آثار إيجابية جانبية مساعدة على الإقلاع.
وحسب “مديكال إكسبريس”، لوحظ انخفاض وصف أدوية الإقلاع عن التدخين وانخفاض في الاستشارات عند تناول حقن سيماغلوتيد، لدى عينة من المرضى عددها 5967 تعاني من إدمان التبغ بشراهة.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
رفضت استخدامها كأداة للابتزاز والعقاب الجماعي.. السعودية تدين قرار وقف دخول المساعدات إلى غزة
البلاد – الرياض
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية، واستنكارها قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي وقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، واستخدامها كأداة للابتزاز والعقاب الجماعي، الذي يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، ومساسًا مباشرًا بقواعد القانون الدولي الإنساني، في ظل الكارثة الإنسانية، التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق. وجدّدت المملكة دعوتها للمجتمع الدولي؛ لوقف هذه الانتهاكات الإسرائيلية الخطيرة وتفعيل آليات المحاسبة الدولية، وضمان الوصول المستدام للمساعدات.
وصعَّد الاحتلال ضغوطه لتمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار في غزة، واستمرار إطلاق سراح محتجزيه، شاهرًا سلاح التجويع لتحقيق أهدافه؛ إذ أعلن وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، وهو ما وصفته حركة حماس بأنه” جريمة حرب”، فيما تواترت أنباء عن مقترح مصري” وسط” لإنقاذ التهدئة. ولم تكتف إسرائيل بوقف نقل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل كامل، وإغلاق المعابر كافة اعتبارًا من أمس، بل هدد بيان مكتب نتنياهو بأن” إسرائيل لن تسمح بوقف إطلاق النار دون إطلاق سراح رهائننا، وإذا استمرت حماس في رفضها، فستكون هناك عواقب أخرى”، في إشارة واضحة إلى العودة للحرب على غزة.