المزايا الجمالية لمادة “إكتوين”.. تعرفي عليها
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
تتمتع مادة “إكتوين” بمزايا عديدة لجمال البشرة، حيث إنها تحمي البشرة من المؤثرات البيئية الضارة من ناحية، وتمنحها ملمساً ناعماً من ناحية أخرى.
حماية من المؤثرات البيئية الضارةوأوضحت مجلة “Stylebook” أن مادة “إكتوين” هي حمض أميني طبيعي، مشيرة إلى أنها تتمتع بتأثير مضاد للأكسدة، وبالتالي فهي تعد بمثابة درع الحماية من المؤثرات البيئية الضارة مثل الأشعة فوق البنفسجية والتلوث البيئي، وكذلك الضوء الأزرق المنبعث من شاشات الأجهزة الإلكترونية.
وأضافت المجلة المعنية بالصحة والجمال أن مادة “إكتوين” تمتاز أيضاً بقدرتها على ربط الماء، وبالتالي فهي تعمل على ترطيب البشرة الجافة والخشنة وتمنحها ملمساً ناعماً ينطق بالرقة والأنوثة. سلاح لمحاربة التجاعيد
كما تعد مادة “إكتوين” سلاحاً فعالاً لمحاربة الخطوط والتجاعيد، ما يمنح البشرة مظهراً مفعماً بالشباب والحيوية.
وبالإضافة إلى ذلك، تتمتع مادة “إكتوين” بتأثير مثبط للالتهابات، ومن ثم فهي تساعد على تهدئة البشرة المتهيجة.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
أمانة الشرقية و"الالتزام البيئي" يناقشان تعزيز التعاون في المشاريع البيئية بالمنطقة
ناقشت أمانة المنطقة الشرقية، والمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، تعزيز وتطوير التعاون والتكامل للمشاريع البيئية من خلال التخطيط الإستراتيجي والحضري، ومشاركة الخطط والمشاريع القائمة والجديدة ووضع الآليات للتعامل مع المشاريع، والالتزام بالاشتراطات البيئية في تنفيذ الخطط التوسعية وتحسين الخدمات بالمنطقة.
جاء ذلك خلال لقاء أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير أمس الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي المهندس علي الغامدي، بحضور عدد من قيادات الأمانة والمركز.
لبهجتكم نعزز أسلوب الحياة الصحية ،و البيئة المستدامة من خلال إنشاء حدائق و خلق مساحات عامة وفق معايير تواكب تطلعات السكان والزوار . #بهجة_الشرقية#أمانة_المنطقة_الشرقية pic.twitter.com/rRhSDbQAca— أمانة المنطقة الشرقية (@EasternEamana) September 5, 2024
أخبار متعلقة تأهيل وتجميل وإعمار.. مشروعات مبتكرة في ملتقى "رواد الأعمال" بالشرقيةتجربة رائدة.. "الري" تستخدم المياه المجددة لزراعة الليمون في الأحساءوتضمن اللقاء استعراض للمبادرات المنفذة لتعزيز الاستدامة البيئية والحفاظ على الموارد الطبيعية في المنطقة، ودوره في تدريب المختصين في القطاعات المستهدفة لتعزيز المعرفة حيال حماية البيئة الساحلية في حالات الطوارئ البيئية, إضافة إلى مناقشة سُبل تعزيز التعاون المشترك.