أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي في وقت متأخر من مساء الثلاثاء اغتيال القائد العسكري الأبرز في حزب الله اللبناني فؤاد شكر في قصف نفذته مقاتلات على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

ويأتي هذا الإعلان فيما لم يصدر من حزب الله تعقيب بالخصوص.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري في بيان عبر منصة "إكس": "من خلال عملية تصفية دقيقة قام بها الجيش الإسرائيلي، أغارت طائرات حربية على بيروت وقضت على المدعو فؤاد شكر وكنيته سيد محسن".

ولفت إلى أن الغارة تم تنفيذها "بناء على معلومات استخباراتية وردت من هيئة الاستخبارات العسكرية (أمان)".

وأضاف هاغاري أن شكر هو "القيادي العسكري الأبرز في حزب الله ومسؤول الشؤون الاستراتيجية فيه".

وذكر أن فؤاد شكر "كان يعتبر اليد اليمنى لأمين عام حزب الله حسن نصر الله، ومستشاره لشؤون التخطيط وإدارة الحرب".

وادعى هاغاري أنه كان "يدير القتال في مواجهة إسرائيل منذ 8 أكتوبر 2023"، زاعما أيضا أنه المسؤول عن حادث قصف بلدة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حزب الله فؤاد شکر

إقرأ أيضاً:

قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم قرية شقبا غرب رام الله

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الأحد، قرية شقبا، غرب مدينة رام الله.

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن قوة راجلة من جيش الاحتلال اقتحمت شقبا وسط إطلاق قنابل الغاز السام، واعتدت على عدد من المركبات ما أدى إلى إلحاق أضرار مادية في بعضها، دون أن يبلغ عن إصابات.

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم قرية شقبا غرب رام الله
  • عاجل | المتحدث العسكري باسم أنصار الله: قواتنا نفذت عملية نوعية استهدفت حاملة الطائرات ترومان
  • الأمم المتحدة تعارض الوجود العسكري الإسرائيلي في المنطقة العازلة بين سوريا والجولان المحتل
  • إسرائيل تعلن إحباط هجوم في القدس خلال شهر رمضان
  • اغتيال.. هذا ما قيل في إسرائيل عن غارة ياطر في الجنوب
  • الصحة في غزة تعلن مقتل 9 أشخاص بهجوم والجيش الإسرائيلي يعلق
  • مقتل عنصر بحزب الله إثر استهداف إسرائيلي جنوب لبنان (فيديو)
  • إسرائيل قلقة من احتمال توسيع تركيا وجودها العسكري داخل سوريا
  • حماس تعلن موافقتها الإفراج عن مجند في الجيش الإسرائيلي وتسليم رفات 4 رهائن آخرين
  • بعد اتفاق وقف النار... حزب الله فَقدَ 115 هُم صفُّه القيادي الثالث