السجل العقاري يحصل على “الآيزو 20000” في إدارة خدمات تقنية المعلومات
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
حصل السجل العقاري على شهادة الجودة في نظام إدارة خدمات تقنية المعلومات ISO/IEC 20000، من هيئة المقاييس الدولية، تأكيداً على تطبيق السجل العقاري أفضل المعايير الدولية في تقديم الخدمات الرقمية بشكل فعال لتلبية احتياجات المستفيدين من منصة السجل العقاري.
وتأتي هذه الشهادة لتجسيد التزام السجل العقاري بتقديم خدمات رقمية بكفاءة عالية، تعزز الموثوقية والشفافية في القطاع العقاري، وتسهم في تحقيق الاستدامة والنمو في منظومة العقار، وذلك من خلال تطوير بنية تحتية رقمية متكاملة، وتقديم خدمات معززة بالتقنية وحلول مبتكرة تسهل تجربة الملاك والمستثمرين في إدارة عقاراتهم.
وأوضح الرئيس التنفيذي للسجل العقاري الدكتور محمد السليمان، أن السجل العقاري منذ إنشائه ركز على تبني الحلول التقنية وتوظيفها لتحقيق رؤيته الطموحة في تنمية الثروة العقارية من خلال رقمنة الإجراءات وتوفير مصدر موحد للمعلومات والبيانات العقارية، وذلك من خلال منصة السجل العقاري التي يتم حاليًا تسجيل العقارات من خلالها وإصدار صكوك الملكية التي تتضمن جميع المعلومات الرئيسية عن العقار، كما تقدم المنصة الخدمات جميعها التي تسهل تجربة المستفيدين في إدارة وحداتهم العقارية.
وأشار إلى أن حصول السجل العقاري على شهادة الجودة في إدارة خدمات تقنية المعلومات جاء نتيجة لجهوده في تعزيز التحول الرقمي في أعماله الداخلية والخارجية وتطوير إستراتيجية التحول الرقمي، وتبني منهج شامل يتضمن سياسات وإجراءات تحسن مستوى اتخاذ القرارات وترفع الكفاءة والجودة والفاعلية في خدمات تقنية المعلومات، وتواكب مستهدفات التحول الرقمي لرؤية السعودية 2030.
وتوفر شهادة الجودة في نظام إدارة خدمات تقنية المعلومات ISO/IEC 20000، المعرفة حول كيفية تطوير وتطبيق السياسات والإجراءات من أجل الالتزام الداخلي والخارجي، وذلك لاستيفاء متطلبات الحصول على الشهادة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية إدارة خدمات تقنیة المعلومات السجل العقاری فی إدارة
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية يخالف الحقيقة التي تؤكد “إن إيران من قصفت حلبجة بالكيمياوي وليس العراق”
آخر تحديث: 16 مارس 2025 - 11:56 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- في تصريحات سابقة للرئيس الأمريكي ترامب في دورته الأولى وكذلك وزير خارجيته آنذاك مايك بومبيو والوثائق التي كشفت عنها الاستخبارات الأمريكية التي تؤكد أن إيران هي التي قصفت حلبجة بالكيمياوي للقضاء على الجيش العراقي الذي كان يدافع عن البلد في حرب الثماني السنوات ،وقد أبلغت الحكومة الأمريكية حكومة البارزاني بذلك ، حتى حكومة الأخير لم تعتبر اليوم الأحد عطلة بالمناسبة مثل ما عملت بها حكومة إيران في العراق برئاسة محمد السوداني، ويأتي القيادي في حزب طالباني المقرب جدا من النظام الإيراني رئيس الجمهورية وفقا للمحاصصة رئيس الجمهورية بأن يحمل الحكومة الوطنية قبل 2003 مسؤولية قصف حلبجة لغايات سياسية لخدمة المشروع الإيراني الذي يعتبر حزب طالباني وأحزاب الإطار من نقاطه الرئيسية لتدمير البلد لدرجة الهوان ، وقد طالب رشيد بالإسراع في بيانه اليوم بتحويل حلبجة الى المحافظة الـ19 للبلاد.