وزير خارجية لبنان: سنشكو دولة الاحتلال للأمم المتحدة
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
قال وزير الخارجية اللبناني عبد الله بو حبيب إن الحكومة اللبنانية تندد بالغارة الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، وتعتزم تقديم شكوى إلى الأمم المتحدة بشأنها.
وأضاف أنه يأمل في ألا يؤدي أي رد من الجماعات اللبنانية إلى تصعيد.
وقال مصدران أمنيان إن الضربة الإسرائيلية استهدفت قائد عمليات لبناني، لكنه نجا من الهجوم.
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قصف 10 أهداف، بما في ذلك مستودع أسلحة يوم الثلاثاء، ما أسفر عن مقتل أحد مقاتلي الحزب، قُتل في هجوم على قرية بيت ليف في جنوب لبنان.
وزير خارجية #قبرص: مستعدون للمساعدة في إجلاء مدنيين من #الشرق_الأوسط إذا تصاعدت المواجهة بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية
للمزيد | https://t.co/OA7ijBe8nf#لبنان | #اليوم pic.twitter.com/AjRsz04afi— صحيفة اليوم (@alyaum) July 29, 2024
وأضاف أنه هاجم الأهداف العشرة في عدة مناطق مختلفة، موضحًا أن "منشأة لتخزين الأسلحة ومواقع بنية تحتية ومنشآت عسكرية ومنصة إطلاق صواريخ تعرضت للقصف في جنوب لبنان".
أخبار متعلقة الأمم المتحدة: الوضع في غزة أصبح كارثيًا بعد 10 أشهر من الحربميقاتي: آلة القتل الاسرائيلية لم تشبع من استهداف المناطق اللبنانيةوأكد الحزب مقتل أحد مقاتليه، لكنه لم يوضح متى حدث ذلك أو كيف لقي المقاتل حتفه.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات رويترز بيروت وزير الخارجية اللبناني حزب الله حزب الله اللبناني
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية الاحتلال: يجب الالتزام بالمقترح الحالي لإبرام صفقة تبادل للأسرى
نقلت صحيفة معاريف عن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، قوله إنه "ينبغي الالتزام بالمقترح الحالي وإبرام صفقة تبادل للأسرى في وقت أعتقد فيه أن المسار سينجح".
وأفادت الأنباء بتقلص الفجوات بين إسرائيل وحماس بشأن وقف إطلاق النار المحتمل في غزة ، وفقاً لتصريحات مسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين يوم الاثنين، على الرغم من أن الخلافات الحاسمة لم يتم حلها بعد.
واكتسبت محاولة جديدة من قبل الوسطاء لإنهاء القتال وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين والأجانب زخماً هذا الشهر، على الرغم من عدم الإبلاغ عن أي تقدم حتى الآن.
وقال مسؤول فلسطيني مطلع على المحادثات إنه في حين تم حل بعض النقاط الشائكة، إلا أنه لم يتم الاتفاق بعد على هوية بعض السجناء الفلسطينيين الذين ستفرج عنهم إسرائيل مقابل الرهائن، إلى جانب النشر الدقيق للقوات الإسرائيلية في غزة .
وتتوافق تصريحاته مع تعليقات وزير الشتات الإسرائيلي، عميخاي تشيكلي، الذي قال إن القضيتين لا تزالان قيد التفاوض.
ومع ذلك، قال إن الجانبين أقرب بكثير إلى التوصل إلى اتفاق مما كان عليه منذ شهور.
وقال تشيكلي لإذاعة كان الإسرائيلية: "يمكن أن يستمر وقف إطلاق النار ستة أشهر أو يمكن أن يستمر 10 سنوات، ويعتمد ذلك على الديناميكيات التي ستتشكل على الأرض".
وذكر إن الكثير يتوقف على القوى التي ستدير غزة وتعيد تأهيلها بمجرد توقف القتال.