ميجان ماركل تتألق على طريقة ديانا (صور)
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
التقطت عدسات المصوريين الأميرة ميجان ماركل أثناء تواجدها في مونتيسيتو بمدينة كاليفورنيا مع الممثلة الأميركية كيمبرلي ويليامز بيزلي لتناول الغداء، ولفتت ماركل الأنظار بحقيبتها المميّزة من دار ديور.
واختارت ميجان إطلالة كاجوال ناعمة عبارة عن قميص أبيض ذي تصميم كلاسيكي مع بنطال جينز، وحملت في يدها حقيبة يد سوداء تشبه حقيبة الليدي ديانا المفضّلة، والتي كانت تحملها في العديد من المناسبات.
واللافت أنها ليست المرة الأولى التي تحمل فيها ميجان ماركل الحقيبة الأنيقة من "ديور" بمقبض قصير ومطرّز بحروف "DSSOS"، وهو اختصار لاسم دوقة ساسكس.
وتعد هذه الحقيبة المفضّلة للأميرة ديانا، وكانت من الإكسسوارات الأكثر رونقاً التي نسّقتها مع الكثير من الإطلالات. والحقيبة من تصميم ديور وتتميز بمقبض علوي مربع واحد ويتدلّى منها شعار الدار.
تصريحات الأمير هاري حول عودته مع ميجان ميركل إلى بريطانياوأكّد الأمير هاري أن حياة زوجته ميجان ماركل في خطر إذا عادت إلى بريطانيا، في إشارة إلى سبب عيشهما في الولايات المتحدة الأميركية.
قال دوق ساسكس عن عودة ميجان ماركل إلى بلده خلال مقابلة في الفيلم الوثائقيTabloids on Trial الذي تم إصداره حديثاً على قناة ITV: "لا يزال الأمر خطيرًا."
وأضاف: "لقد وصل الأمر إلى نقطة حيث تكون مخطئًا سواء فعلت ذلك أو مخطئًا إذا لم تفعل ذلك.. لكنني لا أعتقد أن هناك أي شخص في العالم أكثر ملاءمة ومكانة ليكون قادرًا على رؤية هذا الأمر حتى النهاية مني".
يُذكر أن ميجان ماركل زارت بريطانيا للمرة الاخيرة في عام 2022، لحضور جنازة الملكة إليزابيث الثانية.
عن معاركه القانونية ضد الصحف الشعبية البريطانية، مما تسبب في حدوث شقاق بينه وبين بقية أفراد العائلة المالكة، قال الأمير: "هذا بالتأكيد جزء أساسي من الخلاف. لكن، كما تعلمون، من الصعب الإجابة على هذا السؤال، لأن أي شيء أقوله عن عائلتي يؤدي إلى سيل من الإساءات من جانب الصحافة".
وأضاف: "لقد أوضحت أن هذا شيء يجب القيام به. سيكون من الرائع لو قمنا بذلك كعائلة. أعتقد، مرة أخرى، من وجهة نظر الدور العام، أن هذه هي الأشياء التي يجب أن نفعلها من أجل الصالح العام. لكن، كما تعلمون، أنا أفعل هذا لأسبابي الخاصة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميجان ميجان ماركل ديور ديانا الليدي ديانا میجان مارکل
إقرأ أيضاً:
إعلام: بريطانيا زادت الإنفاق الدفاعي بنسبة 14% خلال 10 سنوات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت وسائل إعلام بريطانية، الثلاثاء، أن الإنفاق الدفاعي في المملكة المتحدة زاد بنسبة 14% بين عامي 2012 و2022، لكن المنافسين الجيوسياسيين للندن زادوا تمويلهم العسكري بنسبة أكبر.
وبحسب بيانات صحيفة "التايمز"، "ارتفع الإنفاق الدفاعي لإيران والصين وروسيا خلال الفترة المحددة بنسبة 57% و60% و34% على التوالي".
وكما أشارت، وافقت وزارة الخزانة البريطانية في أكتوبر الماضي على تخصيص 56.9 مليار جنيه استرليني (71.3 مليار دولار) للاحتياجات العسكرية للعام المقبل، وهو نصف الرقم المخصص لها في روسيا الاتحادية.
وفي وقت سابق، صرح رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بأن لندن تعتزم زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 2.5% من الناتج المحلي الإجمالي، لكنه لم يذكر الوقت الذي تم التخطيط فيه لتحقيق هذا الهدف.
ومن المتوقع أن تظهر تفاصيل هذه القضية في ربيع العام المقبل بعد نشر وثيقة مراجعة حول حالة القدرة القتالية للقوات المسلحة البريطانية، والتي يعمل عليها مجموعة من الخبراء بقيادة الأمين السابق لحلف شمال الأطلسي (1999-2003) جورج روبرتسون، ويبلغ الإنفاق العسكري للمملكة حاليا حوالي 2.3%.
وفي العشرين من ديسمبر الجاري، ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب من خلال ممثليه، أخطر عددا من حلفاء "الناتو" الأوروبيين بنيته مطالبتهم بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، وكانت آخر مرة أنفقت فيها بريطانيا هذا المبلغ على الدفاع في منتصف الثمانينات خلال الحرب الباردة.