محمد الشرقي يلتقي فريق جائزة الفجيرة للتصوير الضوئي ويطلع على تحضيرات إطلاق النسخة المقبلة
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
الفجيرة (وام)
أخبار ذات صلة محمد الشرقي يشهد تخريج 197 مشاركاً في «أصدقاء الدفاع المدني» حاكم الفجيرة: علاقاتنا تاريخية مع مصرالتقى سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، في مكتبه بالديوان الأميري، ناصر اليماحي المدير التنفيذي لهيئة الفجيرة للثقافة والإعلام وفريق عمل جائزة الفجيرة للتصوير الضوئي.
وأكد سموه، اهتمام حكومة الفجيرة بدعم قطاع الصناعات الإبداعية بكافة أشكالها، بما فيها الفنون البصرية، مشيراً إلى توجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بضرورة الاهتمام بالمشاريع الفنية والمبادرات النوعيّة التي تعزّز حضور الإمارة في المشهد الثقافي العالمي، وفتح آفاق عالمية للتواصل الثقافي والإبداعي مع مختلف دول العالم. وأشاد سموه، بجهود «الهيئة» في استقطاب المبدعين والموهوبين في مجال التصوير الضوئي عبر هذه الجائزة الهامة، موجهاً بضرورة تفعيل الشراكات البنّاءة وتضافر الجهود بين الجهات ذات العلاقة لتطوير برامج ثقافية وفنيّة مميزة بهدف دعم النمو المستدام للقطاع الفني. من جانبه، أعرب ناصر اليماحي عن شكره لسمو ولي عهد الفجيرة على دعمه الدائم لكافة مشاريع «الهيئة» ومبادراتها، مؤكداً استعداد الفريق لتنظيم النسخة المقبلة من جائزة الفجيرة للتصوير الضوئي وفق أفضل المستويات. حضر اللقاء، الدكتور أحمد حمدان الزيودي، مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد الشرقي الفجيرة التصوير الضوئي هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام محمد الشرقی
إقرأ أيضاً:
إطلاق النسخة الإنجليزية من «الإعلام الدولي والتواصل الثقافي»
الشارقة (الاتحاد)
أطلقت الدكتورة ندى أحمد جابر، الباحثة في الدراسات الإعلامية، خلال فعاليات الدورة الـ 43 من معرض الشارقة الدولي للكتاب، النسخة الإنجليزية من كتاب «الإعلام الدولي والتواصل الثقافي: الإعلام الدولي الموجه للمنطقة العربية»، الصادرة عن دار موزاييك للدراسات والنشر، وأعلنت أنها تبرعت بحقوقها المادية لصالح تعليم الأطفال المحتاجين تحت مظلة مؤسسة «القلب الكبير»، تعزيزاً لدورها العالمي الرائد في دعم المبادرات الإنسانية والتعليمية.
وأكدت الدكتورة ندى أحمد الجابر أن الكتاب بنسخته الإنجليزية سيساهم في تعزيز وصوله إلى الجامعات والمؤسسات الأكاديمية داخل دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها. وأوضحت أن الكتاب يمثل مرجعاً مهماً وشاملاً للدارسين والباحثين في مجالي الإعلام والاتصال، لما يحتويه من مواد علمية وتحليلية تخدم تطور الدراسات الإعلامية.
وأضافت الدكتورة جابر: «يُعد الكتاب مرجعاً أكاديمياً مهماً، حيث يضم 21 فصلاً موزعة على نحو 600 صفحة. ويتناول الكتاب كافة الأسئلة التي قد تدور في ذهن القارئ أو الباحث المهتم بمجال الإعلام، ويقدم إجابات وافية حول منهجيات وأدوات الإعلام الموجه نحو الجمهور العربي، مع تسليط الضوء على آلياته وأهدافه».