بن زية هداف ويتأهل رفقة كاراباخ إلى الدور التمهيدي الثالث لرابطة الأبطال
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
تمكن المهاجم الدولي الجزائري، ياسين بن زية، اليوم الثلاثاء، من قيادة فريقه للتأهل إلى الدور التمهيدي الثالث، لمنافسة رابطة أبطال أوروبا.
بعد أن قاد مهاجم الخضر، فريقه غاراباخ، للفوز أمام المنافس نادي لينكولن من جبل طارق، بخماسية نظيفة، سجل منها، بن زية، الهدف الرابع، في الدقيقة 66 من الشوط الثاني، بعد أن شارك في كل أطوار اللقاء، الذي يندرج في إطار إياب تصفيات الدور التمهيدي الثاني، لرابطة أبطال أوروبا.
للإشارة، شارك المهاجم، ياسين بن زية، في مواجهة الذهاب، وشارك في فوز فريقه بنتيجة هدفين دون مقابل، كما بصم خريج مدرسة ليون، على تقديم الهدف الأول.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن زیة
إقرأ أيضاً:
آسر ياسين.. نجم صف أول
آسر ياسين، فنان موهوب، درس هندسة الميكانيكا بالجامعة الأمريكية، ورغم تخصصه الأكاديمى، تفجرت موهبته التمثيلية أثناء دراسته، وشارك فى العديد من العروض المسرحية بالجامعة، ما دفعه لاتخاذ قرار حاسم عام 2004 بتحويل مساره إلى عالم الفن بشكل كامل.
حقق نجاحاً لافتاً عام 2007 من خلال مشاركته فى مسلسل «عمارة يعقوبيان» وفيلم «الجزيرة»، ليثبت موهبته فى الأدوار المميزة، وتمكّن من الوصول إلى مربع البطولة المطلقة فى أفلام مثل «الوعد، ومن ضهر راجل، وصاحب المقام»، وتألق على شاشة التليفزيون فى مسلسلات مثل بـ«100 وش، وسوتس بالعربى، والكتيبة 101، وبدون سابق إنذار».
نال آسر ياسين العديد من الجوائز، منها جائزة أفضل ممثل من مهرجان قرطاج عن دوره فى «رسائل البحر»، وجائزة مالمو السويدية 2011، وفاز بجائزة الأفضل فى مهرجان تطوان السينمائى عام 2015 عن فيلم أسوار القمر، وهذا العام سيكون آسر ياسين على موعد مع الجمهور من خلال مسلسله الرمضانى الجديد الذى يحمل اسم «قلبى ومفتاحه»، ومن المتوقع أن يلقى أصداء واسعة بين الجمهور.
الفنانة مى عزالدين، اسمها الحقيقى ماهيتاب حسين عزالدين، درست فى كلية الآداب قسم اجتماع بجامعة الإسكندرية، حبها الكبير للتمثيل دفعها للتوجه إلى الفن بدلاً من التخصص الأكاديمى، وبدأت مسيرتها الفنية عام 2001 عندما اختارها الفنان محمد فؤاد للمشاركة فى فيلم رحلة حب، ورغم أنها لم تُظهر موهبتها الفنية بشكل كامل فى هذه التجربة، إلا أن جمالها الطبيعى وقدرتها على جذب الكاميرا لفتا أنظار الجمهور.