استشهد الشيخ خالد الجندي، بمقطع فيديو للشيخ محمد متولي الشعراوي، وهو يتحدث عن الغناء ويكشف حكم الشرع منه.

هل الموسيقى حلال أم حرام؟.. خالد الجندي يوضح متى يكون اللهو مباحا؟.. خالد الجندي يحسم الجدل ثقافة تخلف 

وقال "الجندي" خلال تقديم برنامجه "لعلهم يفقهون" المذاع على فضائية "دي إم سي" مساء اليوم الثلاثاء، "كل حاجة فيها حلال وفيها حرام فلما نقول الموسيقى حلال مفيش حاجة تقول عليها حرام، دي ثقافة تخلف اوعوا تسمعوا للمتخلفين".

وأضاف "فالموسيقى إذا لم يصاحبها فحش أو منكر أو ابتعاد عن ذكر الله بالصدق والراحة وشحذ الهمم وزراعة الأخلاق فهي ليست حرام، ولا بد من التفرقة بين الأغاني وبين الموسيقى والمعازف".

حلالها حلال وحرامها حرام 

وتابع "لا يوجد دليل قطعي على أن المعازف حرام، فهي حلالها حلال وحرامها حرام يعني الأغاني مبدئيًا تنقسم إلى أغاني وطنية ودينية وأطفال وعاطفية، ايه الحرام في الأغاني الوطنية وأغاني الأطفال والدينية".

وعرض مقطع فيديو لحديث الشيخ محمد متولى الشعراوي لما قال إن النبي قال إن العمال من الممكن أن يطربوا أنفسهم فينهيهم عن متاعب العمل، فكل شيء له غرض نبيل الغناء مش بس اللي وحش ولكن ما يستعمل في غير الصوت ممكن يكون حرام ولكن أنت الحكم في كل جانب في الأفراح تبقى مرة".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الشيخ محمد متولي الشعراوي الشيخ خالد الجندي الشعراوي خالد الجندی

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي: الصلاة جزءًا من تعاليم الأنبياء وتوحيد الله محور الرسالات السماوية

 أكد الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الدين واحد بين جميع الأنبياء، مشيرًا إلى أن توحيد الله سبحانه وتعالى كان دائمًا محور الرسالات السماوية، وأن الصلاة كانت جزءًا من هذه الرسالات، لكنها لم تكن بنفس الشكل الذي نعرفه اليوم.

وفي تصريحاته خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، قال الشيخ الجندي: "سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم صلى بالأنبياء في المسجد الأقصى، بالصلاة التي نعرفها اليوم، مما يثبت أن الصلاة كانت موجودة في زمن الأنبياء السابقين، لكن بمختلف الأشكال والصيغ". وأضاف أن الصلاة كانت موجودة قبل الإسراء والمعراج، وكان هناك نوع من العبادة والصلاة في أوقات الأنبياء، كما ذكر في الحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه وسلم، حينما قال أبو سفيان لهرقل: "أوصانا بالصلاة والزكاة والصوم".

وتابع الجندي، أن الصلاة كانت تُمارس أيضًا في زمن الأنبياء الذين سبقوا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مستشهدًا بالآيات القرآنية التي تُظهر ذلك، مثل قوله تعالى عن سيدنا زكريا: "فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب"، وكذلك قول سيدنا عيسى عليه السلام: "وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيًا".

وأكد الشيخ الجندي أن الصلاة على اختلاف أشكالها كانت جزءًا أساسيًا من تعاليم الأنبياء، وأنها دليل واضح على وحدة الأديان ورسالات الأنبياء في عبادة الله الواحد، مشيرًا إلى أن جميع الأنبياء دعوا إلى توحيد الله وأداء العبادة بأشكال مختلفة، وهذا يعكس رسالتهم الموحدة في خدمة الدين والإيمان.

مقالات مشابهة

  • هل الزواج العرفي للحفاظ على المعاش حلال أم حرام؟ .. الموقف الشرعي
  • خالد الجندي: الصلاة جزءًا من تعاليم الأنبياء وتوحيد الله محور الرسالات السماوية
  • خالد الجندي: الدين واحد بين جميع الأنبياء
  • أساطير الموسيقى الحديثة.. من أفضل نجوم الغناء في القرن الـ21؟
  •  الداعية خالد الجندي: الصلاة كانت موجودة قبل الإسراء والمعراج «فيديو»
  • خالد الجندي: المعجزات للأنبياء .. والكرامات للأولياء
  •  خالد الجندي: المعجزات للأنبياء والكرامات للأولياء
  • الشيخ خالد الجندي يوضح الفرق بين المعجزة والكرامة والخارقة
  • الشيخ خالد الجندي: الصلاة كانت موجودة قبل الإسراء والمعراج
  • خالد الجندي: المعجزات للأنبياء والكرامات للأولياء