OpenAI تطلق ميزة Voice Mode المتقدمة
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
بدأت OpenAI في طرح ميزة Voice Mode المتقدمة. بدءًا من اليوم، سيتمكن عدد صغير من مستخدمي ChatGPT المدفوعين من إجراء محادثة وجهاً لوجه مع روبوت الدردشة AI. يجب أن يحصل جميع أعضاء ChatGPT Plus على إمكانية الوصول إلى مجموعة الأدوات الموسعة بحلول خريف هذا العام.
في إعلان على X، قالت الشركة إن هذه النسخة المتقدمة من Voice Mode "تقدم محادثات أكثر طبيعية وفي الوقت الفعلي، وتسمح لك بالمقاطعة في أي وقت، وتستشعر عواطفك وتستجيب لها".
وصل دعم المحادثات الصوتية في سبتمبر الماضي إلى ChatGPT وحصل الإصدار الأكثر تقدمًا على عرض توضيحي عام في مايو. يستخدم ChatGPT-4o نموذجًا متعدد الوسائط واحدًا لإمكانيات الصوت بدلاً من النماذج الثلاثة المنفصلة المستخدمة في حل الصوت السابق، مما يقلل من زمن الوصول في المحادثات مع روبوت الدردشة.
تعرضت شركة OpenAI للكثير من الانتقادات في العرض التوضيحي الذي أقيم في شهر مايو الماضي بسبب إطلاقها لخيار صوتي يشبه بشكل غريب أداء سكارليت جوهانسون، التي تضمنت مسيرتها المهنية في التمثيل أداء صوت شخصية سامانثا في فيلم Her للمخرج سبايك جونز.
وقد تأخر موعد إصدار وضع الصوت المتقدم بعد فترة وجيزة من ردود الفعل العنيفة. وعلى الرغم من إصرار الشركة على أن الممثل الصوتي لم يكن يقلد أداء جوهانسون، فقد تم حذف الصوت المشابه منذ ذلك الحين.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الاتحاد: الشائعات أحد أشكال الحرب المتقدمة الساعية لتدمير الشعوب
قال المستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، إن المرحلة الدقيقة التي تمر بها مصر والمنطقة، تحتم علينا اليقظة تجاه ما ينشر من معلومات، والتحقق من مصادرها قبل الإقرار بها وإعادة نشرها، لأن المجتمع المصري يعاني من أزمة عدم التحقق من المعلومات التي يتلقاها في حين أن كثير منها مغلوط تماما.
وأضاف "صقر"، في تصريحات صحفية اليوم، أنه «في حزب الاتحاد، كنا قد عملنا على مواجهة هذه الأزمة والظاهرة السلبية ، فعمدنا لتنظيم سلسلة تحت عنوان "الوعي" نظمنا خلالها عدد جيد من الندوات، وتناولنا القضايا التي تهم الشارع المصري، واستضفنا فيها ذوي الشأن، وقدموا إيضاحات هامة للغاية للرأي العام».
وأشار رئيس حزب الاتحاد إلى أن هذا الأسلوب، يمكن القول إنه أحد الأدوات المثلى، للتعاون مع سيل الشائعات التي تتعرض لها مصر، وتهز ثقة المواطنين في بلدهم.
واختتم رضا صقر قائلا: «الشائعات هي بمثابة حرب، لا يمكن القول إنها تقل خطورتها عن الحروب الأخرى النظامية، فهي أحد أشكالها المستحدثة أو ما يطلق عليه حروب الجيل الرابع».