حاكم الشارقة يعتمد قبول 82 طالباً وطالبة في "أكاديمية النقل البحري"
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
اعتمد عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، اليوم الثلاثاء، قبول 82 طالباً وطالبةً في أكاديمية الشارقة للنقل البحري بخورفكان، 62 منهم حصلوا على منحة دراسية، والبقية على خصم قدره 30% من الرسوم.
كما وجه حاكم الشارقة باستمرار القبول في الأكاديمية عموماً وللطلبة، الذين سينهون متطلبات الخدمة الوطنية على وجه الخصوص.واعتمد الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي قبول 25 مواطناً ومواطنةً من خريجي بكالوريوس اللغة العربية والدراسات الإسلامية والطفولة المبكرة بجامعة الشارقة ممن حصلوا على معدل 3.0 فما فوق، بمنح دراسية في أكاديمية الشارقة للتعليم، ضمن الدفعة الرابعة من مبادرة "معلم وافتخر"، لدراسة دبلوم الدراسات العليا في التعليم لمدة سنة واحدة لينضم بعدها الخريجون للعمل في مدارس الشارقة الخاصة.
كما وجه حاكم الشارقة هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة بالتكفل برسوم توصيل الكهرباء والمياه لأهالي دبا الحصن المستفيدين من برنامج "إسكان الشارقة"، وذلك بسداد ما لا يزيد عن 15 ألف درهم لشركة الاتحاد للماء والكهرباء، مقابل المواد المستخدمة ورسوم توصيل الخدمات لتلك المساكن.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الإمارات حاکم الشارقة
إقرأ أيضاً:
هيثم بن صقر القاسمي يفتتح «أيام الشارقة التراثية» في خورفكان
الشارقة (الاتحاد)
افتتح الشيخ هيثم بن صقر القاسمي، نائب رئيس مكتب سمو الحاكم بمدينة كلباء فعاليات الدورة الـ 22 لـ«أيام الشارقة التراثية» في خورفكان، بحضور الدكتور عبد العزيز المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث، رئيس اللجنة العليا لـ«أيام الشارقة التراثية»، وعدد من مسؤولي الدوائر الحكومية والضيوف وأبناء المدينة.
وقال الدكتور عبد العزيز المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث: «إن الحاضنة الحقيقية للتراث هي نفوس الناس، وإن انتقاله بين الأجيال هي حياته واستمراره، وقد تجلى ذلك بصورة واقعية نابضة بالحياة في خورفكان التي أبهجت جميع الزائرين والضيوف بقدرتها على منح التراث ما يستحق من دور، ما يليق به من اهتمام».
وشهدت الفعاليات، التي أقيمت في موقع ينبض بالحياة التراثية والأزياء الشعبية، تقديم مجموعة من الأنشطة الخاصة بالأطفال، مثل الرقصات الشعبية، وفقرات العرائس، وعدد من الفقرات الفنية الترفيهية ذات الطابع التراثي، وسط تثمين الأهالي لهذا النوع من الفعاليات التي تعزز محبة التراث في نفوس الأبناء، وتزيد مهاراتهم القيمية والمعرفية.
وصورت الفعاليات جوانب عدة من طبيعة الحياة اليومية القديمة، التي زادتها مشاركة أصحاب الحرف القديمة المزيد من الحفاوة والبهجة، كما مثَّلت السوق الشعبية ببيئاتها المختلفة صورة واقعية للجمهور عن الحقب الماضية بكل تفاصيلها، وتضمنت الفعاليات فقرات فنية وترفيهية وثقافية وأدبية تغنت بالوطن، والفخر بما وصل إليه من تقدم ومكانة.