شاهد: الرئيس الإيراني يؤدي اليمين الدستورية أمام البرلمان
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أدى الرئيس الإيراني الجديد مسعود بيزشكيان اليمين الدستورية، اليوم الثلاثاء، متعهداً بأن تواصل إدارته محاولة رفع العقوبات الاقتصادية التي فرضها الغرب على إيران بسبب برنامج طهران النووي.
اعلانوألقى بيزشكيان كلمة بعد أدائه اليمين في حفل أقيم في البرلمان قال فيها "إن تطبيع العلاقات الاقتصادية مع العالم هو حق لإيران".
وأضاف: ”لن أتوقف عن محاولة إزالة العقوبات القمعية، أنا متفائل بشأن المستقبل.“
وشدد على أن ”الضغوط والعقوبات على الأمة الإيرانية لن تنجح".
ودعماً للفلسطينيين، قال بيزشكيان في كلمته: ”إننا نسعى إلى عالم يتحرر فيه شعب فلسطين الأبي من الاحتلال والقمع والسجن والإبادة الجماعية“.
وقد حضر مراسم أداء بيزشكيان لليمين الدستورية ممثلون من أكثر من 70 دولة، بالإضافة إلى منسق الاتحاد الأوروبي للمحادثات النووية إنريكي مورا.
الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد يتعرض لمحاولة اغتيالإيران تحذر إسرائيل: "مغامرة جديدة" في لبنان قد توسع رقعة الحرببعد قطيعة دامت ثماني سنوات عودة العلاقات الدبلوماسية بين السودان وإيرانكما حضر ، رئيس طاجيكستان إمام علي رحمان، وكذلك حلفاء إيران من الجماعات الفلسطينية المسلحة، بما في ذلك زعيم حركة حماس إسماعيل هنية وزياد النخالة من حركة الجهاد الإسلامي.
وأيد المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، يوم الأحد، بيزشكيان رسميًا، وحثه على إعطاء الأولوية للدول المجاورة والدول الأفريقية والآسيوية وكذلك الدول التي دعمت وساعدت إيران في السياسات الخارجية.
وكان بيزشكيان قد فاز بالانتخابات الرئاسية في تموز/ يوليو بعد مقتل سلفه إبراهيم رئيسي في حادث تحطم مروحية في أيار/ مايو. وأمامه أسبوعان لتشكيل حكومته للحصول على الثقة في البرلمان.
معركة الرئاسة في إيران: هل يستطيع بزشكيان الإصلاحي إسقاط جليلي المتشدد؟مسعود بزشكيان: ماذا نعرف عن الرئيس الإيراني الجديد؟الرئيس الإيراني الجديد في أول تصريح له: أمامنا عدد كبير من التحدياتوقد أضرت العقوبات بصادرات إيران النفطية الحيوية، وعرقلت المعاملات على الشبكات المصرفية الدولية وحفزت التضخم الذي بلغ حوالي 40%.
وقد أجرت إيران محادثات غير مباشرة مع إدارة بايدن، على الرغم من عدم إحراز تقدم واضح بشأن تقييد برنامج طهران النووي أو رفع العقوبات الاقتصادية.
وقد واجهت إيران تحدياً بسبب الحرب المستمرة بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، والمخاوف الغربية من تخصيب طهران لليورانيوم إلى مستويات تقترب من مستوى الأسلحة النووية بما يكفي لإنتاج أسلحة نووية.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد يتعرض لمحاولة اغتيال الرئيس الإيراني الجديد في أول تصريح له: أمامنا عدد كبير من التحديات مسعود بزشكيان رئيساً لإيران.. هل تغير نتائج الانتخابات المشهد السياسي؟ الاتفاقية الشاملة للبرنامج النووي الإيراني إيران الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2024 اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تضارب حول مصيره.. الجيش الإسرائيلي في حالة تأهب قصوى بعد استهداف القيادي البارز في حزب الله فؤاد شكر يعرض الآن Next "مستشار كبير في حزب الله".. من هو فؤاد شكر الذي حاولت إسرائيل اغتياله؟ يعرض الآن Next موظفون بالكونغرس يطلقون موقعاً إلكترونياً يُعنى بتوجيه الانتقادات للدعم الأمريكي لإسرائيل يعرض الآن Next انتخابات فنزويلا تثير الجدل داخل الاتحاد الأوروبي ومن المستبعد فرض عقوبات جديدة على كاراكاس يعرض الآن Next اليونسكو تدرج ديرًا يعود إلى القرن الرابع الميلادي في غزة ضمن قائمة المواقع المهددة بالخطر اعلانالاكثر قراءة شاهد: حريق هائل يدمر 350 ألف فدان ويجبر السلطات على إجلاء الآلاف في شمال كاليفورنيا باريس 2024: بعد شبكة القطارات السريعة.. مخربو الليل يستهدفون كوابل الألياف الضوئية لشركات اتصالات بالمروحيات.. الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون ينقذ الآلاف من الفيضانات ويصب جام غضبه على المسؤولين إسرائيل تتحدث عن هدف سيصعق حزب الله ردا على حادثة مجدل شمس.. وتأجيل أو إلغاء رحلات جوية إلى بيروت بعد تهديد الرئيس التركي بغزو إسرائيل.. تل أبيب: أردوغان على خطى صدام حسين اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل فرنسا غزة حزب الله ضحايا روسيا فيضانات - سيول قطاع غزة حركة حماس لبنان الاتحاد الأوروبي Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024المصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل فرنسا غزة حزب الله ضحايا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل فرنسا غزة حزب الله ضحايا إيران الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل فرنسا غزة حزب الله ضحايا روسيا فيضانات سيول قطاع غزة حركة حماس لبنان الاتحاد الأوروبي السياسة الأوروبية الرئیس الإیرانی الجدید یعرض الآن Next حزب الله
إقرأ أيضاً:
سيناريوهان أمام الرئيس المكلف.. وإطلالة لقاسم اليوم حول الجنوب وموعد تشييع نصر الله
لا تزال مسألة أسماء الوزراء والحقائب محل أخذ ورد بين الكتل النيابية والرئيس المكلّف نواف سلام الذي ما إن ينجح في إيجاد حل ما لعقدة وزارية حتى تنبت له من مكان آخر عقد أخرى أكثر استعصاء وهذا ما يؤخر التشكيل الذي لن يبصر النور قبل تدخل الخارج وتحديداً قبل تدخل السعودية التي لعبت دوراً أساسياً في انتخاب الرئيس وتسمية القاضي نواف سلام لتأليف الحكومة.وبحسب مصادر سياسية متابعة لملف التشكيل، فإنَّ لقاء "الخليلين" النائب علي حسن خليل والسيد حسين خليل والرئيس المكلّف لم يكن إيجابيا، إذ أنَّ عقدة الوزير الشيعي الخامس لم تحل والرئيس نبيه بري مصر على أن يسميه "الثنائي"، وكذلك الأمر بالنسبة إلى "الاشتراكي" الذي لن يقبل أن يمثل بوزير درزي واحد وينسحب الأمر على "القوات اللبنانية" و "التيار الوطني الحر" اللذين يبديان ريبة من كيفية تعاطي الرئيس المكلف مع توزيع الحقائب والحصة التي ستؤول لكل منهما. وتشدد مصادر متابعة على أن رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع يريد تسمية حزبيين للحقائب التي ستكون من حصة حزبه وهذا الأمر يرفضه سلام. وتقول مصادر سياسية إن هناك سيناريوهين أمام الرئيس المكلف، فإما أن ينجح في تشكيل حكومة بالتعاون مع القوى السياسية وتبصر النور هذا الأسبوع، أو أن تفشل مفاوضاته مع هذه القوى ويذهب إلى تأليف حكومة أمر واقع، يوقع مرسومها رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون لكنها لا تنال الثقة في المجلس النيابي وتتحول مباشرة إلى حكومة تصريف أعمال. وفي الشأن الجنوبي، يتحدث الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم عن تشييع السيد حسن نصرلله و عن آخر تطورات الجنوب عند الساعة السادسة والنصف من مساء اليوم. إلى ذلك، انتشرت وحدات عسكرية من الجيش في بلدة عيترون ومناطق أخرى في منطقة جنوب الليطاني بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار، وسط تمادي العدو الإسرائيلي في اعتداءاته بما فيها حرق المنازل في عيترون ورب ثلاثين وعديسة، بعدما كان نفذ غارتَين على آليات كانت تشارك في عملية انتشال جثامين الشهداء في بلدة الطيبة. ودعت قيادة الجيش المواطنين إلى الالتزام بالتوجيهات الصادرة في بياناتها الرسمية، والتقيد بإرشادات الوحدات العسكرية المنتشرة، والتنسيق مع السلطات المحلية، حفاظًا على أرواحهم وسلامتهم. ويتابع الجيش مواكبة المواطنين في البلدات الحدودية، كما يواصل العمل على تطبيق القرار 1701 وتنفيذ الإجراءات الميدانية الضرورية في عدة مواقع في منطقة جنوب الليطاني. وأكدت بلدية عيترون في بيان رسمي أن دخول المدنيين إلى البلدة لا يزال يشكل خطرًا على حياتهم، مشددة على ضرورة انتظار الترتيبات الأمنية التي يجريها الجيش. في حين اصدر أهالي القرى الحدودية المحتلة امس بيانا أكدوا فيه الدعوة إلى مسيرة "العودة 2" لتحرير ما تبقى من القرى المحتلة من قبل العدو الإسرائيلي، ووجهوا نداء الى جميع فئات المجتمع والأحزاب والنواب والهيئات المدنية للمشاركة في المسيرة وهذا التحرك الوطني. وأكد النائب علي خريس، أن مجلس الجنوب بدأ عملية إحصاء الأضرار، تمهيدًا للحصول على مساعدات دولية وعربية لتعويض المتضررين، كما شدد على ضرورة الإسراع في تشكيل الحكومة، معتبرًا أن ذلك سيسرّع في تأمين المساعدات وإطلاق عملية إعادة الإعمار. المصدر: خاص "لبنان 24"