عالم أزهري يكشف حقيقة ظهور "المهدي المنتظر"
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
علق الدكتور إبراهيم رضا، من علماء الأزهر الشريف، علي قتل مضيفة طيران ابنتها وتدعي بأن المهدي المنتظر قال لها إنها العذراء قائلا: إن ظهور شخص من آن لآخر، يدعي أنه المهدي المنتظر، سببه الخرافات، ومن الضروري التصدي لخطاب الخرافة.
شاهد بالبث المباشر منتخب مالي اليوم.. مشاهدة منتخب مالي × باراغواي بث مباشر دون "تشفير" | أولمبياد باريس 2024 مجانا ودون اشتراك.. شاهد مباراة منتخب مالي وباراغواي اليوم دون تقطيع بث مباشر - أولمبياد باريس 2024 فكرة المهدي المنتظر ثابتة في سنة النبي
وأضاف" رضا" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج "الساعة 6" المذاع على قناة "الحياة"، فكرة المهدي المنتظر، ثابتة في سنة النبي، أنه بشّر بها أنه سيخرج لهذه الأمة رجل صالح لا هو نبي ولا ولي، ولكنه عبد صالح حاكم عادل بعد أن تمتلئ الأرض بالظلم، مشيرا إلي أن “المهدي” مرتبط ظهوره بأنه رجل يوافق اسمه اسم النبي وهو من آل بيت رسول الله، مصلح يحكم بالعدل ويقضي على الظلم إلى أن يظهر سيدنا عيسى بن مريم.
النبي صلى الله عليه وسلم أول من تصدى للخرافةوتابع العالم أزهري أن النبي صلى الله عليه وسلم، أول من تصدى للخرافة لما حصل كسوف للشمس قال اعلموا أن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يكسفان ولا يخسفان لموت أحد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور إبراهيم رضا علماء الأزهر الشريف مضيفة طيران المهدي المنتظر المهدی المنتظر
إقرأ أيضاً:
متى تصبح عمليات التجميل جائزة شرعًا؟ أزهري يوضح
أوضح الدكتور نجاح البياع، أستاذ الدعوة والثقافة الإسلامية بكلية أصول الدين والدعوة الإسلامية، أن الإسلام دين النظافة والجمال والصحة، مشيرًا إلى أن الإسلام يطلب من المؤمنين الاهتمام بمظهرهم وصحتهم.
وقال خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "الإسلام يحب أن يكون الرجل والمرأة نظيفين وقويين، لأن المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف والجمال محبوب في الإسلام، لأن الله جميل يحب الجمال".
وأشار الدكتور نجاح إلى أن العمليات التجميلية تعتمد على نية الفعل وتأثيره فإذا كانت العملية تهدف إلى علاج مشكلة حقيقية أو تحسين وظيفة ما، مثل إصلاح الأسنان المفقودة التي تعيق الأكل، فإنها تجوز شرعًا أما إذا كانت العمليات تهدف فقط إلى التغيير دون ضرورة أو بهدف تقليد الآخرين، فإنها تقع في دائرة التغيير المذموم الذي يشير إليه قوله تعالى: "ولآمرنهم فليغيرن خلق الله"..