بعد استهدافه من الاحتلال الإسرائيلي في بيروت.. أبرز المعلومات عن فؤاد شكر القائد بحزب الله
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
فؤاد شكر القائد العسكري بحزب الله.. أكدت وكالة تسنيم الإيرانية في نبأ عاجل مساء اليوم الثلاثاء نقلا مصادر، أن هجوم الاحتلال الإسرائيلي على ضاحية بيروت فشل ولم يؤد إلى استشهاد فؤاد شكر، القيادي بحزب الله اللبناني.
وشنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، غارة على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بعدها مسئوليته عن الهجوم وزعم أن القيادي المستهدف هو الذي كان مسؤولًا عن هجوم مجدل شمس في الجولان السوري المحتل.
وبثت قناة القاهرة الإخبارية اللحظات الأولى بعد الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لـ بيروت.
أبرز المعلومات عن فؤاد شكر القائد العسكري لحزب اللهفؤاد شكر هو:
- القائد العسكري الأول لحزب الله بالجنوب يعمل في الحزب منذ أكثر من 30 عاما، باسم الحاج محسن ويعرف أيضا باسم الحاج محسن.
- وهو مستشار كبير للشؤون العسكرية لحسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله، بالإضافة إلى أنه مدرج على قائمة العقوبات الأميركية.
- رصدت واشنطن مكافأة تصل إلى 5 ملايين دولار مقابل معلومات عنه.
- كان زميلا مقربا لقائد حزب الله المتوفى الآن عماد مغنية.
- يخدم في أعلى هيئة عسكرية لحزب الله ألا وهي «مجلس الجهاد».
- ساعد مقاتلي حزب الله وقوات النظام السوري في الحملة العسكرية لحزب الله ضد قوات المعارضة السورية في سوريا.
- لعب دورا محوريا في تفجير ثكنات مشاة البحرية الأميركية في بيروت في 23 أكتوبر 1983 الذي أسفر عن مقتل 241 من أفراد الجيش الأميركي وإصابة 128 آخرين.
- صنف كإرهابي عالمي بشكل خاص في 10 سبتمبر 2019 من قبل وزارة الخارجية الأميركية بموجب الأمر التنفيذي 13224 المعدل.
اقرأ أيضاًاستشهاد سيدة وإصابة آخرين جراء العدوان الإسرائيلي على ضاحية بيروت الجنوبية
حزب الله يستهدف تجمعا للاحتلال بثكنة «أفيفيم»
قوات الاحتلال عن الغارة على بيروت: المستهدف كان فؤاد شكر القيادي في حزب الله
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال حزب الله حزب الله اللبناني الضاحية الجنوبية لبيروت فؤاد شكر الاحتلال الإسرائیلی لحزب الله فؤاد شکر
إقرأ أيضاً:
رويترز: جيش الاحتلال الإسرائيلي ضرب قواعد سورية تفقدتها تركيا لنشر قوات بها
نشرت وكالة رويترز تقريرا حول استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي، لعدد من القواعد والمطارت السورية بعد أن تفقدتها فرق تركية تمهيدا للانتشار فيها إطار اتفاقية دفاع مشترك مُخطط لها بين دمشق وأنقرة.
قصف إسرائيلي لسورياجاءت الضربات الإسرائيلية على المواقع الثلاثة التي كانت تركيا تُقيّمها، بما في ذلك قصف كثيف مساء أمس الأول الأربعاء، على الرغم من جهود أنقرة لطمأنة واشنطن بأن تعميق الوجود العسكري في سوريا لا يهدف إلى تهديد إسرائيل.
وتستعد تركيا للعب دور رئيسي في إعادة تشكيل سوريا، بما في ذلك من خلال اتفاقية دفاع مشترك محتملة قد تسمح بإنشاء قواعد تركية جديدة في وسط سوريا واستخدام المجال الجوي السوري.
وتحضيرًا لذلك، زارت فرق عسكرية تركية في الأسابيع الأخيرة قاعدتي T4 وتدمر الجويتين في محافظة حمص السورية والمطار الرئيسي في محافظة حماة، وفقًا لمسؤول استخباراتي إقليمي ومصدرين عسكريين سوريين ومصدر سوري آخر مطلع على الأمر، لوكالة رويترز.
وتحدثت المصادر شريطة عدم الكشف عن هويتها لمناقشة هذه الزيارات، التي لم تُنشر عنها تقارير من قبل.
الفرق التركية في سورياوقال مسؤول الاستخبارات الإقليمي إن الفرق التركية قيّمت حالة مدارج الطائرات وحظائر الطائرات والبنية التحتية الأخرى في القواعد.
وتم إلغاء زيارة أخرى مقررة إلى T4 وتدمر في 25 مارس بعد أن ضربت جيش الاحتلال الإسرائيلي القاعدتين قبل ساعات فقط، وفقًا لمسؤول الاستخبارات الإقليمي والمصدرين العسكريين السوريين.
قال مسؤول الاستخبارات، الذي استعرض صور الأضرار، إن الضربات على مطار التيفور "دمرت المدرج والبرج وحظائر الطائرات والطائرات التي أُجبرت على الهبوط، كانت رسالة قاسية مفادها أن دولة الاحتلال لن تقبل بالوجود التركي الموسع".
وأوضح مصدر سوري رابع، مقرب من تركيا أن "مطار التيفور غير صالح للاستخدام إطلاقًا الآن".
وعندما سُئل عن الزيارات، قال مسؤول في وزارة الدفاع التركية: "لا ينبغي الأخذ في الاعتبار التقارير والمنشورات المتعلقة بالتطورات في سوريا - سواء كانت حقيقية أم مزعومة - والتي لا تصدر عن جهات رسمية، لأنها تفتقر إلى المصداقية وقد تكون مضللة".
ووصفت وزارة الخارجية التركية إسرائيل يوم الخميس بأنها "أكبر تهديد للأمن الإقليمي" واليوم الجمعة، صرّح وزير الخارجية التركي هاكان فيدان لرويترز بأن تركيا لا تريد أي مواجهة مع إسرائيل في سوريا.
صرحت وزارة الخارجية السورية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي ضربت خمس مناطق منفصلة خلال 30 دقيقة، مما أدى إلى تدمير شبه كامل لقاعدة حماة وإصابة العشرات من المدنيين والجنود.
العدوان الإسرائيلي على سورياوأعلن جيش الاحتلال أنه ضرب قاعدة تي فور الجوية ومنشآت عسكرية أخرى في قواعد جوية بمحافظتي حماة وحمص، بالإضافة إلى البنية التحتية العسكرية في منطقة دمشق.
ووصف وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس، الضربات الجوية بأنها تحذير "لن نسمح بالمساس بأمن دولة الاحتلال".
واتهم وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، أنقرة بالسعي إلى "حماية تركية" في سوريا.
وقال أحد المصادر العسكرية السورية إن فيدان ومسؤولين أتراك آخرين أبلغوا الشرع في وقت سابق أن أنقرة تُقيّم بعناية خطواتها نحو اتفاقية دفاعية لتجنب إثارة غضب واشنطن.