رئيس لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الكندية في الشورى يلتقي عضو مجلس الشيوخ الكندي
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
التقى عضو مجلس الشورى رئيس لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الكندية الدكتور إبراهيم بن محمود النحاس، اليوم، عضو مجلس الشيوخ في كندا محمد الزيبق، وذلك عبر الاتصال المرئي.
وأشار الدكتور النحاس إلى الأدوار المهمة التي يضطلع بها مجلس الشورى على الصعيد التشريعي والرقابي، مؤكدًا أهمية الدور الفاعل التي تحققه الدبلوماسية البرلمانية وأثرها في تنمية العلاقات وتوثيقها وبما يثري العمل البرلماني.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات بين البلدين لاسيما العلاقات البرلمانية وسبل تفعيل دور لجنتي الصداقة البرلمانية بين مجلس الشورى ومجلس الشيوخ الكندي، إلى جانب بحث عددًا من الموضوعات والمسائل ذات الاهتمام المشترك.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مجلس الشيوخ أخبار السعودية لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الكندية مجلس الشيوخ الكندي
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الكندي يدعو لإجراء انتخابات مبكرة.. في هذا الموعد
دعا رئيس الوزراء الكندي، مارك كارني، اليوم الأحد، إلى إجراء انتخابات مبكرة في 28 أبريل.
ويستغل "كارني" موجة دعم متزايدة في ظل الحرب التجارية مع الولايات المتحدة التي تهز اقتصاد البلاد وسياستها.الانتخابات الكنديةومن المقرر أن يخوض كارني، الانتخابات ضد مرشح حزب المحافظين بيير بويليفر.
أخبار متعلقة "لن ندعه يفعل".. رئيس الوزراء الكندي يتحدى ترامب بتصريحات قويةتحسبًا لأي طارئ.. فرنسا تزيد إنتاج طائرات "رافال" المقاتلةوكان رئيس الوزراء السابق جاستن ترودو قد استقال في يناير بعد تراجع التأييد لحزبه الليبرالي بسبب ضعف الاقتصاد وارتفاع الأسعار في البلاد.
وانتخب كارني زعيمًا للحزب ورئيسًا مؤقتا للوزراء في مارس، وطوال شهور، كان ينظر أن حدوث انتقال للسلطة إلى حزب المحافظين بقيادة بويليفر على أنه احتمال كبير.
ومع ذلك، يبدو أن الحرب التجارية بين كندا والولايات المتحدة قد منحت الليبراليين دفعة مفاجئة، حيث يتصدر كارني حاليا استطلاعات الرأي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الحرب التجارية بين أمريكا وكندا - وكالاتالحرب التجارية بين أمريكا وكنداومع تصاعد الحرب التجارية، يسعى كلا المرشحين إلى إقناع الناخبين بأنهما سيقفان في وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقد يجد بويليفر صعوبة أكبر في تقديم نفسه كقوة موازنة للرئيس الأمريكي، فأسلوبه وأجندته يشبهان إلى حد كبير أسلوب وأجندة ترامب، بتركيزهما على الضرائب المنخفضة، وخفض الميزانية، وانتقاد الأخبار الزائفة، وتبني أيديولوجية شعبوية.
وينظر إلى كارني على أنه قادر على إدارة الأزمات، رغم افتقاره للخبرة الحكومية، فقد قاد البنك المركزي الكندي خلال الأزمة المالية، وفي وقت لاحق أدار بنك إنجلترا (البنك المركزي البريطاني) خلال فترة بريكست (انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي).
ويدعو كارني إلى تعاون أوثق مع أوروبا وآسيا لتقليل الاعتماد على التجارة مع الولايات المتحدة.