"القاهرة الإخبارية": المستهدف في الضاحية الجنوبية هو الرجل الثاني بحزب الله
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
علقت دانا أبوشمسية، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية"، على استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي الضاحية الجنوبية، مشددة على أن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، قال إن حزب الله تجاوز كل الخطوط الحمراء، متابعة: “التأكيدات الرسمية في إسرائيل، تقول بأن المستهدف من انفجار ضاحية بيروت، هو فؤاد شكر، والذي يعتبر الرجل الثاني في حزب الله”.
وتابعت مراسلة “القاهرة الإخبارية”، :"ردود الأفعال في الحكومة الإسرائيلية تشير بأن العملية في ضاحية بيروت، انتهت، ولا ينوون فتح حرب واسعة مع لبنان، أن هذا يعتبر أكبر اغتيال لقيادي في حزب الله منذ عام 2008، وهذا ينذر برد قوي من قبل حزب الله اللبناني، على الشمال الإسرائيلي، وقد تصل صواريخه لتل أبيب".
وشددت على أن بنيامين نتنياهو يبحث عن أي نصر سواء في قطاع غزة أو الجنوب اللبناني، فدائمًا ما يخرج نتنياهو ويقول بأنه أعطى الضوء الأخضر للجيش لتنفيذ عملية ما.
أفاد إعلام إسرائيلي، بان انفجار الضاحية الجنوبية وقع على بعد حوالي كيلومترين من مطار بيروت الدولي، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
انفجار الضاحية الجنوبيةوأعلن جيش الاحتلال، رسميا مسؤوليته عن انفجار الضاحية الجنوبية لبيروت، وذلك بعد عدد من الغارات الإسرائيلية الذي ضربت المنطقة.
وكان قد شدد إعلام إسرائيلي، على أنه تم الانتهاء من الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الضاحية الضاحية الجنوبية الاحتلال قوات الاحتلال الإسرائيلي الخطوط الحمراء حزب الله القاهرة الإخباریة الضاحیة الجنوبیة حزب الله
إقرأ أيضاً:
وزير الجيش الإسرائيلي يفرض عقوبات على "كيانات مرتبطة بحزب الله"
أعلن وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الخميس 21 نوفمبر 2024، أنه فرض عقوبات على عشرات الكيانات المرتبطة بتنظيم "حزب الله" اللبناني، وذلك "في إطار الحملة الاقتصادية التي تقودها المؤسسة الأمنية الإسرائيلية ضد حزب الله"، على ما ورد في بيان صادر عن كاتس، الخميس.
وقال كاتس في بيان له، إن إجراء فرض العقوبات على كيانات مرتبطة بحزب الله، تأتي بتوصية مما يسمى ""الهيئة الوطنية للمكافحة الاقتصادية ضد الإرهاب".
وبحسب ما جاء في بيان صادر عن مكتب وزير الجيش، فإن كاتس فرض، عقوبات على 24 من العملاء الرئيسيين لجمعية القرض الحسن التابعة لحزب الله، وذلك بعد إعلان الجمعية منظمة "إرهابية" مرتبطة بحزب الله.
وقال كاتس في بيانه إن "هؤلاء العملاء الذين أودعوا مبالغ كبيرة في الجمعية، التي تمول بشكل مباشر أنشطة منظمة حزب الله الإرهابية المعلنة، من بين أمور أخرى لشراء الأسلحة ومنح القروض ودفع الرواتب لعناصر المنظمة"، بحسب مزاعم الوزير الإسرائيلي.
وخلال الغارات التي شنها الطيران على الضاحية الجنوبية لبيروت، تم قصف وتدمير العديد من المباني التابعة للمؤسسة المالية لحزب الله، والتي تعرف باسم "جمعية القرض الحسن".
يذكر أن جمعية القرض الحسن تأسست عام 1982 عقب الاجتياح الإسرائيلي للبنان، ومنحتها وزارة الداخلية اللبنانية ترخيصا رسميا سنة 1987.
وتهدف جمعية القرض الحسن إلى "مساعدة الناس من خلال منحهم القروض لآجال محددة"، بهدف دعمهم لـ"حل بعض مشكلاتهم الاجتماعيّة" حسبما تقول على موقعها الإلكتروني.
المصدر : وكالة سوا