3 أشياء لا ينبغي تركها في السيارة أثناء موجة الحر
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
إنجلترا – يحذر الخبراء من خطورة ترك 3 أشياء داخل السيارة أثناء موجة الحر في فصل الصيف.
وفيما يلي العناصر التي لا ينبغي الاحتفاظ بها في سيارتك أبدا:
الأدوية
ينبغي حفظ الأدوية في درجة حرارة محددة، وقد ننسى بعض الأدوية الشائعة، بما في ذلك الباراسيتامول (حده 25 درجة مئوية)، في السيارة أثناء التنقل إلى العمل أو في نزهة صيفية.
وأوضح الخبراء أن الحرارة العالية قد تؤثر على الدواء وتجعله عديم الفائدة.
لذا، من الأفضل دائما التحقق من ملصقات الأدوية لمعرفة ما إذا كان هناك حد معين لدرجة الحرارة المناسبة لكل دواء.
المياه المعبأة
يمكن أن يكون الجفاف خطيرا وقد يؤثر على قيادة السيارة، ولكن تذكر دائما إزالة عبوات المياه البلاستيكية (ذات الاستخدام الواحد) من السيارة، حيث يمكن أن تتسبب الحرارة العالية في تسرب مواد كيميائية مثل مركب يسمى “بولي إيثيلين تيريفثالات” (PET) من البلاستيك إلى الماء، ما قد يؤثر على طعم ولون الماء.
كريم الوقاية من الشمس
يعد كريم الوقاية من الشمس عنصرا حيويا يجب أن يكون معك أثناء موجة الحر، ولكن تركه في سيارتك قد يجعله يسخن ويفقد فعاليته، على غرار الدواء.
ويمكن للحرارة أيضا أن تتسبب في تمدد العبوة مع تراكم الضغط، ما يؤدي إلى انفجارها.
ويُنصح بوضع مظلات الشمس العاكسة، والتي يمكن أن تساعد في الحفاظ على برودة السيارة من الداخل أثناء ركنها.
المصدر: ميرور
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تحت الصفر.. دولة عربية تتعرض لموجة برد قارس
توقع الراصد الجوي العراقي علي الجابر الزيادي، أن تسجل درجات حرارة دون صفر مئوي في وسط البلاد وشمال العراق ، محذرا من تراجع كبير في درجات الحرارة - هو الأول من نوعه منذ أكثر من عقد – في العراق.
ونقلت وكالة شفق نيوز عن الزيادي قوله إن نماذج خرائط الطقس تشير إلى تأثر الشرق الأوسط وشمال الجزيرة العربية في الشام والعراق والخليج لتقدم منخفض قطبي المنشأ ينحدر تقدمه بسحب ممطرة يوم 20 فبراير الجاري من شرق البحر المتوسط نحو سوريا والعراق، حاملاً أمطارا غزيرة تشمل مناطق مختلفة في البلاد ومن ثم تعقبه موجة برد شديدة (قبرصية) قادمة من انفصال الدوامة القطبية شمال شرق الأطلسي، وقد تأخذ تحركها بسيناريو غير ثابت حتى الآن.
وقال الزيادي “السيناريو الأول المتوقع هو أن تتأثر البلاد تحت كتلة هوائية ضخمة سيبيرية وتبدأ يوم 20 إلى 23 شباط الجاري، وقد تؤدي إلى نزول الحرارة لأدنى مستويات منذ سنوات وتسجيل ”صفر مئوي" في وسط وشمالي البلاد".
وختم الزيادي قائلا "مدن عراقية أخرى قد تسجيل معدلات الحرارة العليا 12 مئوية نهاراً وصفر مئوي فجراً، وهذا يعيد موجة سابقة قبل أكثر من عشر سنوات حدثت عام 2011، فيما السيناريو الثاني هو أن الموجة الباردة قد تساهم فقط في هبوط معدلات الحرارة بفارق 7 درجات أو موجة برد اعتيادية، وتوقعات قيد المتابعة حاليا".