دفاع شبوة تفكك عبوات ناسفة في المصينعة
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
قالت قوات دفاع شبوة، الثلاثاء 30 يوليو/تموز 2024، إن الفرق الهندسية التابعة لها تمكنت من تفكيك عدد من العبوات الناسفة زرعتها الجماعات الإرهابية في منطقة المصينعة.
وذكرت بأن الفرق الهندسية لقوات دفاع شبوة فككت عبوات ناسفة بعد العثور عليها والتي كانت مزروعة في الطريق العام بالقرب من مقبرة المصينعة، حيث وضعتها العناصر الإجرامية في الطريق العام لمرور المواطنين.
وقالت قوات دفاع شبوة إنها لن تسمح بزعزعة أمن واستقرار وسكينة المواطنين، ولن تتهاون مع هذه الجماعات الظلامية، وستبذل كل جهدها لتطهير كل تراب من أرض شبوة من هذه العصابات الإرهابية، مشيدةً بالتعاون الكبير من قبل المواطنين.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
كلمات دلالية: دفاع شبوة
إقرأ أيضاً:
تركيا تتحول إلى خط دفاع أوروبا الاستراتيجي
انضمت تركيا رسميًا إلى مبادرة البحار الثلاثة، التي تُعد أحد أبرز المشاريع الجيوسياسية في أوروبا، باعتبارها “دولة جسر” تربط بين بحر البلطيق، الأدرياتيكي، والبحر الأسود. الإعلان جاء خلال القمة العاشرة للمبادرة التي عُقدت في العاصمة البولندية وارسو، حيث مثّل تركيا وزير المواصلات والبنية التحتية عبد القادر أورال أوغلو.
وأكد الوزير خلال مشاركته في القمة استعداد أنقرة للعب دور محوري في تنفيذ المشاريع الحيوية التي تهدف إلى ربط أوروبا على المحور الشمالي-الجنوبي، لاسيما في مجالات النقل والطاقة والرقمنة.
مبادرة البحار الثلاثة: مشروع استراتيجي لتعزيز البنية التحتية
أُطلقت مبادرة البحار الثلاثة عام 2015 بمبادرة من بولندا وكرواتيا، وتضم الدول الواقعة بين بحر البلطيق، الأدرياتيكي، والبحر الأسود. وتهدف إلى سد الفجوة في البنية التحتية بين دول وسط وشرق أوروبا من جهة، ودول غرب القارة من جهة أخرى، من خلال تطوير شبكات النقل والطاقة والاتصالات بدعم من الاتحاد الأوروبي.
في البداية، تشكّلت المبادرة من 12 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي، وانضمت اليونان إليها في عام 2023، فيما دخلت الولايات المتحدة، اليابان، المفوضية الأوروبية وألمانيا كشركاء استراتيجيين.
اقرأ أيضاوزير البيئة التركي يكشف عدد المباني المتضررة جراء زلازل…
الأحد 27 أبريل 2025وخلال كلمته في افتتاح القمة، أعلن الرئيس البولندي أندجي دودا انضمام كل من الجبل الأسود وألبانيا كأعضاء شركاء، وتركيا وإسبانيا كشريكين استراتيجيين، مشيرًا إلى أن “هذه الخطوة ستُسهم في تعزيز التعاون الإقليمي في ظل التحديات الجيوسياسية الراهنة”.