استشهاد شاب وفتى فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي شمال وجنوب الضفة الغربية
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
استشهد شاب وفتى فلسطينيان، مساء الثلاثاء، برصاص الاحتلال الإسرائيلي شمال وجنوب الضفة الغربية.
الصحة العالمية: سكان غزة يتعرضون لدورة مميتة من المرض وسوء التغذية
وأفادت مصادر طبية، بأن شابا استشهد متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال بمنطقة الصدر والرأس والظهر، خلال تواجده أمام منزله بمنطقة خلة العامود في نابلس شمال الضفة الغربية.
واستشهد فتى برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، في منطقة بيت عينون، شمال الخليل، وجرى احتجاز جثمانه.
وأكدت مصادر في الارتباط الفلسطيني، استشهاد الفتى محمد مراد محمد شحدة جرادات (14 عاما) من بلدة سعير، قرب دوار بيت عينون شمال الخليل جنوب الضفة الغربية.
وكانت مصادر أمنية قد أفادت بأن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي صوب شاب من مسافة قريبة في منطقة بيت عينون، ما أدى إلى إصابته بجروح، وتركته ينزف في المكان دون تقديم الإسعاف له، حيث منعت طواقم جمعية الهلال الأحمر من الوصول إليه وإسعافه
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: استشهاد شاب فلسطينيين الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية قوات الاحتلال الارتباط الفلسطيني الهلال الأحمر الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
استشهاد طفلين يتصدر أخبار غزة.. أحدهما بسبب انفجار مخلفات العدوان الإسرائيلي
استشهد طفلان، مساء اليوم، أحدهما برصاص الاحتلال الإسرائيلي والآخر بانفجار جسم من مخلفات حرب الإبادة الجماعية التي شنها الاحتلال على قطاع غزة.
أخبار غزة.. استشهاد طفلين أحدهما برصاص الاحتلالوذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» استشهاد طفلين 14 و15 عاما، أحدهما نتيجة انفجار جسم من مخلفات الاحتلال بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، بينما استشهد الآخر برصاص الاحتلال شرق مخيم البريج، مشيرا إلى أن طائرات الاحتلال قصفت موقعا شرق المخيم وسط القطاع.
ورغم الهدنة ووقف إطلاق النار إلا أن حصيلة الشهداء في قطاع غزة ارتفعت إلى 48 ألفا و239 شهيدا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، كما ارتفعت حصيلة الجرحى إلى 111 ألفا و676 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
مسؤول أممي يحذر من استمرار الكارثة الإنسانية في غزةوفي سياق آخر، حذر رئيس وكالة البنية التحتية التابعة للأمم المتحدة، الخميس، من استمرار الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي جلب الراحة التي تشتد الحاجة إليها على حسب تعبيره.
وقال خورخي موريرا دا سيلفا، رئيس مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع، في أعقاب زيارة إلى غزة في منشور له عبر شبكة التدوينات القصيرة «إكس»: «بالإضافة إلى المعاناة الإنسانية الهائلة، فقد شهدت أيضاً درجة لا يمكن تصورها من تدمير البنية التحتية والمنازل، وحجماً هائلاً من الأنقاض» مضيفًا «غزة في أزمة: 70% من البنية التحتية، و60% من المنازل، و65% من الطرق دمرت وإزالة 50 مليون طن من الأنقاض أمر عاجل».
وأشار إلى أن منظمة الأمم المتحدة لخدمات المشاريع ستلتزم بتقديم المساعدات الفورية وإعادة البناء على المدى الطويل واستعادة الطاقة والمياه والمستشفيات والمدارس والملاجئ والطرق للمستقبل.
وبحسب صحيفة الجارديان البريطانية فإن حكومة الاحتلال أعلنت أنها تنوي الالتزام بجدول إطلاق سراح الرهائن المتفق عليه في اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس، لكنها حذرت من أنه إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن الثلاثة المتوقعين يوم السبت، فإنها ستعود إلى الحرب.