انباء عن استهداف قيادي كبير في “حزب الله”.. إسرائيل تضرب في عمق ضاحية بيروت الجنوبية
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
#سواليف
نفّذ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارة عنيفة على منطقة حارة حريك في الضاحية الجنوبيّة، تحديداً قرب مستشفى بهمن ومجلس شورى “حزب الله”.
وقال جيش الاحتلال إنه هاجم “بشكل دقيق في بيروت القائد المسؤول عن قتل الأطفال في مجدل شمس”، بإشارة إلى حادث مجدل شمس في الجولان السوري المحتل الذي أدى لمقتل أطفال كانوا يلعبون في ملعب كرة قدم، ونفى الحزب مسؤوليته عنه.
وذكرت وكالة “رويترز” أنّ الغارة على ضاحية بيروت الجنوبية استهدفت قيادياً بارزاً في حزب الله.
مقالات ذات صلة انباء عن اغتيال قيادي كبير بحزب الله في بيروت 2024/07/30وأظهرت لقطات عبر مواقع التواصل الاجتماعي حجم الدمار في المنطقة المستهدفة.
في الإطار، اوردت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أنّ “هدف الاغتيال في ضاحية بيروت الجنوبية قيادي كبير في حزب الله”.
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أنّ الهجوم العسكري على الضاحية الجنوبية انتهى.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يزعمون استهداف مقاتلة “إف 18” وحاملة طائرات أمريكية ومدمرات تابعة لها
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
زعم المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي أنهم أسقطوا طائرة إف 18 أثناء محاولة التصدي للطائرات الأميركية والبريطانية التي شنت غارات على مواقع تابعة للجماعة في ساعة متأخرة أمس السبت.
وأضاف المتحدث يحيى سريع أنهم استهدفوا أيضا حاملة الطائرات يو إس إس هاري ترومان وعددا من المدمرات التابعة لها، ونجحوا في إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن.
وصباح الأحد، أعلن الجيش الأميركي، إسقاط طائرة مقاتلة من طراز “إف/إيه-18 هورنت” عن طريق الخطأ فوق البحر الأحمر، مما أجبر الطيارين على القفز بالمظلة.
وقال إن الحادث وقع أثناء مهمة للطائرة المقاتلة التي كانت تحلق فوق حاملة الطائرات “هاري إس ترومان”. وأوضح أن إحدى السفن المرافقة، وهي الطراد الصاروخي “جيتيسبيرغ”، أطلقت النار عن طريق الخطأ على الطائرة، مما أدى إلى تدميرها.
وفي وقت سابق أعلنت القيادة الوسطى الأميركية (سنتكوم) تنفيذ غارات جوية “دقيقة” في ساعة متأخرة أمس السبت على منشأة لتخزين الصواريخ ومنشأة للقيادة والسيطرة تديرها جماعة أنصار الله في العاصمة اليمنية صنعاء.
وقالت سنتكوم إن الضربات استهدفت “تعطيل وإضعاف عمليات الحوثيين، ومنها الهجمات على السفن الحربية الأميركية والسفن التجارية في جنوب البحر الأحمر وفي باب المندب وخليج عدن”.
يأتي ذلك وسط حديث مسؤولين أمنيين إسرائيليين أمس السبت عن استعداد تل أبيب لشن هجوم آخر في اليمن، يتضمن مشاركة دول أخرى، وذلك بعد فشل منظومتها الدفاعية في التصدي أمس السبت لصاروخ باليستي آخر أُطلق من اليمن وسقط في تل أبيب مخلفا 30 مصابا وأضرارا بعشرات الشقق في المنطقة.