«كانت سهرة تاريخية».. لطيفة تعلق على حفلها بمهرجان صفاقس في تونس
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أعربت الفنانة لطيفة، عن سعادتها من حفلها الأخير، الذي أحيته مساء أمس الإثنين، ضمن فعاليات مهرجان صفاقس في تونس.
وشاركت لطيفة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة صور من الحفل، وعلقت: «شكرا صفاقس كانت سهرة تاريخية نشكركم من كل قلبي ربي يحمي صفاقس وأهلها ويحمي كل تونس، شكراً على محبتكم جمهوري الغالي في صفاقس الحبيبة، عديت معاكم سهرية ولا أروع فرحتوني من كل قلبي وإن شاء الله لينا لقاء قريب بإذن الله».
A post shared by Latifa لطيفة التونسية (@latifaofficial)
ألبوم مفيش ممنوعويتضمن ألبوم لطيفة الجديد «مفيش ممنوع»، أغنية باللهجة التونسية، و9 أغاني باللهجة المصرية، وتعاونت في هذا الألبوم مع نخبة من الملحنين والشعراء في الوطن العربي، وكان من أبرز الملحنين «وليد سعد، محمود أنور، خالد فتوح، أحمد بحر، عمر المصري، النجم كاظم الساهر، والذي لحن لها أغنية من كلمات الشاعر الراحل عبد الوهاب محمد، ومن أبرز الشعراء المشاركين في الألبوم: سامر أبوطالب، وكريم حكيم، ونادر عبد الله، ومؤمن سالم، وحسام سعيد.
وعلى مستوى الإخراج تتعاون لطيفة في 4 أغاني مع المخرج الكبير وليد ناصيف، وأغنيتين من إخراج شريف ترحيني.
اقرأ أيضاًفرحتوني.. لطيفة توجه رسالة لجمهورها بعد حفلها بمهرجان طبرقة في تونس | فيديو
أغاني لجميع الأذواق.. لقطات من حفل لطيفة في مهرجان طبرقة الدولي (صور)
«أنا المرسى».. لطيفة تطرح أحدث أغانيها من ألبومها «مفيش ممنوع» (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لطيفة الفنانة لطيفة جديد لطيفة ألبوم مفيش ممنوع ألبوم مفيش ممنوع لـ لطيفة حفل لطيفة في تونس
إقرأ أيضاً:
إبنة نصرالله تكشف معلومات عن والدها... هكذا كانت حياته
نفت زينب نصرالله، ابنة الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصرالله، مزاعم بأن والدها عاش في مخابئ تحت الأرض، ووصفتها بأنها "كاذبة تمامًا" في مقابلة مع قناة "برس تي في" الإيرانية.
وتابعت بأنه "لم يستخدم المساحات المبنية تحت الأرض أبدًا في حياته اليومية. لقد تم بناؤها للاستخدام في زمن الحرب، وحتى بداية العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان في أيلول، كان يقيم في شقق عادية بطوابق مختلفة".
وأضافت: "عاش والدي مثل أي شخص آخر، في شقق عادية، رغم ذلك كان الاحتلال الإسرائيلي يروج إلى أنه عاش حياته تحت الأرض".
وبحسب زينب، فإن أسلوب حياة والدها كان عادياً رغم التهديدات الإسرائيلية. وأوضحت: "كان يقود سيارته برفقة رفاقه لمراقبة الوضع في الخارج. لم يكن مختبئاً أبداً. كان يقوم بجولات في الضاحية الجنوبية لبيروت للاطمئنان على الناس والمستشفيات والمساجد والمحلات التجارية، ويتأكد من أن كل شيء على ما يرام".
ومع ذلك، كشفت زينب نصرالله أن "المسؤوليات الهائلة والمخاوف الأمنية، التي كانت تثقل كاهل والدها حدت من لقاءات الأسرة".
وقالت: "كنا نراه بضع مرات في السنة فقط لكن هذه اللحظات كانت ثمينة".
وتابعت: "كنا نجتمع كعائلة أطفال وأحفاد ونقضي لحظات رائعة معًا. كان يسأل عن كل واحد منا ويتأكد من أننا بخير كان الأحفاد يتشاجرون أحيانًا على من يجلس بجانبه".
وفقًا لابنة زعيم حزب الله السابق، كانت مناقشات الأسرة تركز بشكل أساسي على الأمور الدينية، مما يترك مجالًا ضئيلًا للسياسة، ما لم تنشأ قضايا عاجلة وتسعى الأسرة إلى "فهم أفضل" لأحداث معينة.
وعند وصفه، أشارت زينب نصر الله إلى والدها كان "أبًا محبًا، ورجلًا متعلمًا جيدًا، وإنسانًا حنونًا للغاية".
وأضافت أنه عندما عُيِّن والدها أميناً عاماً لحزب الله بعد اغتيال سلفه عباس الموسوي في شباط 1992، شعرت الأسرة "بإحساس متزايد بالمسؤولية" لأنه أصبح الآن "زعيماً عابراً للحدود يتبعه ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم". (عربي 21)