العراق يودع أولمبياد باريس بخسارة ثقيلة أمام المغرب
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
بغداد اليوم- بغداد
ودع المنتخب الأولمبي العراقي لكرة القدم، دورة الألعاب الأولمبية (أولمبياد باريس 2024)، بعد خسارة ثقيلة أمام نظيره المغربي، 0-3، مساء اليوم الثلاثاء، (30 تموز 2024) في الجولة الثالثة من تصفيات الدور الأول من المجموعة الثانية.
وظهر المنتخب المغربي بتفوق كبير اداءً ونتيجة طيلة شوطي المباراة التي ادارها طاقم تحكيمي برازيلي بينما كان المنتخب العراقي كان بموقف دفاعي بحت باستثناء هجمات معدودة.
وسجل الثلاثية لأسود أطلس كل من، امير ريتشاردسون (د19)، وسفيان رحيمي (د28)، وعبد الصمد الزلزولي (د37).
ولم يسعف مدرب الاولمبي راضي شنيشل باجراء التبديلات في تغيير النتيجة.
ولم يتغير الوضع كثيراً في الشوط الثاني مع استمرار الهيمنة المغربية ليودع المنتخب الأولمبي العراق البطولة مبكراً وتأهل المغرب الى دور ربع النهائي كثاني منتخب عربي بعد مصر.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
الصغير: المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة
أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن “المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة”.
وأضاف الصغير في منشور فيسبوك، أن “كل الوثائق المنشورة من وزارة الصحة بطرابلس بالتزامن مع خبر توريد أدوية أورام من العراق لا يوجد بها ما يفيد بموافقة الجهات الرقابية او المحاسبية بطرابلس على الاستيراد من العراق أو السماح بالتعامل مع مصنع حديث أنشئ وافتتح بعد أخذ الموافقات على مبدأ التوريد، فالموافقات المبدئية صدرت في ديسمبر ويناير والمصنع باشر العمل و التصنيع منذ شهر فقط”.
وأردف؛ “بمعنى أن الموافقات كانت ضمن العطاء المحلي على توريد صنف معين من الأدوية دون تحديد الدولة أو الجهة المصنعة، الاستيراد من دولة العراق غير المسجلة بالأساس دوليا من ضمن الدول المصنعة لأدوية الأورام هو خطأ مسؤولة عنه وزارة الصحة او جهاز الإمداد الطبي بها أو الجهة إللي وافقت على الاستيراد من العراق”.
وتابع أن “المصنع العراقي غير مسموح له بتسويق منتجاته داخل العراق حتى ساعته وتاريخه ، بمعنى ان السلطات العراقية لم تمنح بعد الإذن الفتي لتداول منتجات المصنع العراقي بداخل العراق وسمحت فقط بتصديره للخارج بموافقة استثنائية تقدم بها المصنع للسلطات العراقية”.
وختم موضحًا أن “المصنع ليس لديه أي زبون آخر حتى ساعته وتاريخه سوى وزارة الصحة بطرابلس وهذا ما يؤكد فرضية بأن التصنيع أساسا تم بناءً على طلب زبونهم الوحيد حكومة الوحدة”.
الوسومالصغير