“حماد” يوافق على إنشاء أول كلية في ليبيا تختص بالذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
الوطن | متابعات
وافق رئيسُ الحكومة الليبية الدكتور أسامة حماد، خلال لقائه وزيرَ التعليم التقني والفني، الدكتور فرج خليل سالم – على إنشاء كلية الذكاء الاصطناعي كأول كلية متخصصة من نوعها في ليبيا، والتي سيكون مقرها في مدينة بنغازي.
وناقش رئيس الحكومة خلال اللقاء، الذي جرى اليوم الثلاثاء، أداءَ وزارة التعليم التقني والفني ودورها في تطوير التعليم ورفع مستوى الطلاب.
وأكد الدكتور أسامة حماد على أهمية تذليل الصعاب أمام الوزارة للارتقاء بالعملية التعليمية والمهنية، وإعداد كوادر مهنية جاهزة لسوق العمل، من جانبه، قدم وزير التعليم التقني والفني للدكتور أسامة حماد رؤية إستراتيجية لتطوير التعليم التقني والفني، مستندة إلى الحوارات العلمية التي أجراها مع المنظمات الدولية والمؤسسات ذات الصلة.
الوسوم#بنغازي الحكومة الليبية ذكاء اصطناعي ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بنغازي الحكومة الليبية ذكاء اصطناعي ليبيا التعلیم التقنی والفنی
إقرأ أيضاً:
تكليف أسامة نور بتسيير أعمال إدارة شئون المعاهد بوزارة التعليم العالي
أصدر الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، قرارًا بتكليف أسامة نور بالقيام بأعمال رئيس الإدارة العامة لشئون المعاهد وصندوق الدعم.
ووجه وزير التعليم العالي والبحث العلمي بضرورة تفعيل دور اللجان الخاصة بتقييم الوضع الراهن للمعاهد، والرؤية المستقبلية لتطويرها، وإعداد تقرير تفصيلي بذلك.
وأوضح وزير التعليم العالي أن ذلك في إطار الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وسرعة تقديم المعاهد للهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد.
وأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن المعاهد العُليا سَتشهد نقلة نوعية خلال المرحلة المُقبلة، بهدف تخريج كَوادر وطنية بمُستويات تعليمية مُتعددة ومُؤهلة تقنيًا، فنيًا، ومهنيًا، وقادرة على التعامل مع التقنيات الحديثة وتطوراتها بما يتناسب مع مُتطلبات سوق العمل.
ولفت وزير التعليم العالي إلى أن هٌناك خُطة لربط المعاهد بسوق العمل، من خلال فتح قنوات الشراكة مع قطاع الصناعة.
وأكد وزير التعليم العالي الاهتمام بتطوير اللوائح الدراسية بالمعاهد، والتقييم المستمر للبرامج الدراسية والكوادر البشرية بالمعاهد؛ لضمان استكمال جميع المُقومات والضوابط اللازمة لتقديم خدمة تعليمية جيدة.