سرايا القدس تقصف تجمعات الاحتلال في تل الهوا
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
المقاومة الفلسطينية.. أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي بفلسطين اليوم الثلاثاء، قصفها بوابل من قذائف الهاون حشدا لقوات الاحتلال الإسرائيلي في حي تل الهوا بمدينة غزة.
كما أعلنت كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني«فتح» قصفها بوابل من قذائف الهاون النظامي «عيار 60» جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في حي تل الهوا بمدينة غزة.
ولا يزال الاحتلال الإسرائيلي مستمرا في عدوانه على قطاع غزة حتى اليوم الثلاثاء 30 يوليو 2024 الذي يوافق اليوم الـ 298 منذ بداية عدوانه، الذي بدأ في 7 أكتوبر 2023، بعدما أطلقت فصائل المقاومة الفلسطينية، شارة البداية لمعركة طوفان الأقصى.
وارتفع عدد شهداء غزة جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى39400 شهيدا، حسبما أعلنت الصحة الفلسطينية، وأضافت أن عدد الإصابات ارتفع إلى 90996 مصابا.
إدخال المساعدات المصرية الإنسانية لقطاع غزةولا تزال مصر حتى الآن تعمل على إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، من أجل تخفيف معاناة النازحين.
يذكر أن مصر أدخلت حتى الآن أكثر من 70% من المساعدات التي دخلت لقطاع غزة.
اقرأ أيضاًسرايا القدس تستهدف دبابة «ميركافا» بقذيفة «التاندوم»
سرايا القدس تستهدف عناصر للاحتلال داخل مبنى في مدينة رفح (فيديو)
أسفرت عن إصابة ضابط و3 جنود.. سرايا القدس: عملية الرملة رد طبيعي على جرائم الاحتلال
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المساعدات الإنسانية فتح الصحة الفلسطينية سرايا القدس شهداء غزة المساعدات الإنسانية لقطاع غزة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة كتائب شهداء الأقصى عدد شهداء غزة جراء العدوان الإسرائيلي الاحتلال الإسرائیلی سرایا القدس
إقرأ أيضاً:
بن جفير: سيطرة الجيش الإسرائيلي على المساعدات الإنسانية لسكان غزة ضرورة
زعم وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن جفير، أن سيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي على المساعدات الإنسانية لسكان غزة ضرورية من أجل تفكيك حركة حماس.
وفي وقت سابق، هاجم وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، يوآف جالانت، حكومة بنيامين نتنياهو، وخاصة تصريحات وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، مشيرًا إلى أن فكرة توزيع المساعدات الإنسانية في غزة قد تكون بداية لفرض حكومة عسكرية في قطاع غزة.
وانتقد جالانت أيضًا إمكانية أن تقوم شركات أمريكية خاصة بتوزيع هذه المساعدات بتأمين من جيش الاحتلال، معتبرًا أن هذه الخطة تمثل "غسيل كلام" وتهدف إلى استبدال الجيش الإسرائيلي في إدارة غزة.
وأضاف أن ذلك قد يؤدي إلى تبديد الأولويات الأمنية المهمة ويدفع الجنود الإسرائيليين ثمن هذه السياسة. وأشار إلى أن حكمًا عسكريًا في غزة ليس جزءًا من أهداف الحرب بل هو خطوة سياسية خطيرة.